إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
نتطهر بدمه!!BY HIS BLOOD WE ARE CLEANSED د. ر. ل. هايمرز، الابن عظة ألقيت بالخيمة المعمدانية بلوس أنجلوس "مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ رَجُلُ أَوْجَاعٍ وَمُخْتَبِرُ الْحُزْنِ وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ " (إشعياء ٥٣: ٣). "وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينا، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنا... وَبِحُبُرِهِ [جراحه] شُفِينا" (إشعياء ٥٣: ٥). |
وعظت الأحد الماضي مساء عن الاحتياج لدم المسيح ("بالدم أو بدونه"). كان هناك نقطتان في العظة، الأولى، ماذا يحدث لك بدون دم المسيح، والثانية، ماذا يحدث لك إذا كان لك دم المسيح.
أنا ذكرت الجحيم في فقرتين مختصرتين في بداية النقطة الأولى. ثم قضيت بقية النقطة الأولى أتكلم عن الخطية. قلت إنه بدون دم يسوع "لا توجد حرية من الخطية ولا يوجد خلاص من الخطية ولا تحرير من الخطية ولا غفران للخطية." ثم انتقلت إلى النقطة الثانية، "ماذا يحدث لك إن كان لك دم يسوع." لقد كتبت أربع صفحات كاملة معلنا قوة دم المسيح الرائعة "لمحو خطيتك،" و"للعفو عن خطيتك" و"للخلاص من خطيتك" و"للتحرير من خطيتك،" و"لغفران خطيتك،" ولأخذك إلى السماء." قلت إن الذين في السماء سيرنمون أنهم "مفديون بدم المسيح." ثم اقتبست ترنيمة فاني كروسبي، "فُديت بدم الحمل." واقتبست من أقوال سبرجن، "الإنجيل الذي بلا دم... هو إنجيل شياطين." أيضا اقتبست ترنيمة تشارلز ويسلي والتي تقول،
دمه يطهر أفجر القساة،
دمه شفع لي.
("ليت لي ألف لسان" تأليف تشارلز ويسلي، ١٧٠٧- ١٧٨٨).
رنمنا هذه الترنيمة ثم رنمنا، "نعلن قوة قوة قوة دم يسوع وهي تصنع الآيات" (تأليف لويس إ. جونز، ١٨٦٥- ١٩٣٦). في الواقع رنمناها ثلاث مرات! ثم اقتبست فقرة من أوكتافيوس وينسلو، أحد عظماء الوعاظ من القرن التاسع عشر، والذي قال، "اركع أمام المسيح فيغتسل ضميرك بالدم، الذي يعفو ويغطي ويمحو كل ذنبك." ثم اقتبست سبرجن يقول لشاب، "تعال إلى يسوع ذاته. سوف يغسل خطاياك بدمه الثمين." ثم اقتبست من ترنيمة "كما أنا" والتي تقول إن دم يسوع "سُفك لأجلي." ثم أنهيت العظة بقولي، "ثق بيسوع، تعال إلى يسوع واغتسل من خطاياك بدم يسوع الثمين." لا أعرف كيف أوضح الأمر أكثر من هذا!
في عظة صباح الأحد وعظ الأخ جون صمويل كاجان عن "تفوق المسيح." ختم الأخ كاجان تلك العظة باقتباس كولوسي ١: ١٤،
"الَّذِي لَنَا فِيهِ الْفِدَاءُ، بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا."
ثم قال الأخ كاجان، "دمه سيكفر عن خطيتك. ارتمِ على رحمته. هو وحده يستطيع أن يفديك من خطيتك بدمه. أصلي أن تضع ثقتك بيسوع اليوم." عظة الأخ كاجان كانت بعد أن رنم الأخ جريفيث ترنيمة "أيها الرأس الجريح،" والتي تمجد الذبيحة الدموية للمسيح عن خطايانا. وأيضا عظتي في المساء سبقتها ترنيمة الأخ جريفيث، "نبع دم سال" تأليث ويليام كوبر والتي تقول،
هناك نبع سالت منه الدماء،
خرج من عروق عمانوئيل؛
والخطاة الذي يأتون إليه،
يطهرون من خطاياهم.
مع هذا فكل ذلك الوعظ والترنيم عن دم يسوع المطهر بالتمام لم يؤثر نهائيا في كثير من الخطاة الذين سمعوه! لم يؤثر فيهم بالمرة! أتت فتاة لتراني بعد خدمة المساء. قلت لها، "اركعي هنا وآمني بيسوع." فنظرت إليَّ بغضب وقالت، "لا!" كدت ألا أصدق هذا! لماذا أتت لتقابلني؟ هل ظنت أن مقابلتي ستخلصها؟ أنا اندهشت! ثم أتى شاب ليقابلني، وقد كانت الدموع تملأ عينيه، فظننت أنه قد يكون تحت تبكيت على الخطية، لكن لا. لقد كان مجرد خائف من الذهاب إلى الجحيم، وأنا كدت ألا أذكر ذلك في عظتي! كان خائفا من الذهاب إلى الجحيم، وكان هذا كل ما في الأمر. لم يذكر شيئا عن خطيته. ولم يقل كلمة – ولا كلمة واحدة – عن دم يسوع وقوته في تطهير خطيته! ولا كلمة مع أنه ظل يسمع عن قوة دم يسوع للتطهير طوال اليوم – من عظة جون كاجان صباح الأحد حتى عظتي مساء الأحد. كأن هذه الترانيم عن دم يسوع للتطهير من الخطية لم تُذكر. كأنه لم يسمع كلمة واحدة عن قوة دم يسوع للتطهير طوال اليوم – ولا كلمة واحدة تذَكرها!
لماذا أتت هذه الفتاة بوجه غاضب، ولم تفكر ولو للحظة في محبة يسوع والذبيحة النازفة عن الخطية؟ لماذا أتى هذا الشاب من الخوف من الجحيم – بدون كلمة واحدة عن دم يسوع المطهر من الخطية؟ الإجابة في نَص العظة الأول،
"مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ... وَكَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا مُحْتَقَرٌ فَلَمْ نَعْتَدَّ بِهِ" (إشعياء ٥٣: ٣).
أعزائي، الأمر يحتاج إلى معجزة للنعمة لكي يكف الخطاة عن احتقارهم ورفضهم ليسوع. الأمر يتطلب عمل الروح القدس كي يحيي الخاطي فيكف عن أن يستر وجهه عن يسوع – وأن يعتد بذبيحته الدموية للتطهير من الخطية.
النص الثاني يقول لك ماذا فعل يسوع كي يخلصك، حتى مع أنك إلى الآن احتقرته ورفضته وأيضا دمه المخُلص. مع أنك رفضته ورفضت دمه،
"هُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِيك، مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِك... وَبِحُبُرِهِ شُفِيتَ" (إشعياء ٥٣: ٥).
قبل أن أعظ الأحد الماضي، قرأت شهادتين لفتاتين كانتا تحضران كنيسة سبرجن. عن الأولى قيل،
ظل قلبها قاسيا حتى سمعت السيد سبرجن يعظ. لقد ارتعبت جدا من الدينونة على خطيتها. لقد ظلت تأتي إلى الكنيسة ولكنها بقيت يائسة طيلة عدة أشهر. ثم سمعت السيد سبرجن يعظ ووثقت بيسوع ودمه الكفاري وتهللت. وثقت بيسوع وحده، ونالت الخلاص.
قيل عن شابة أخرى،
أتت عن حب استطلاع لتسمع الأخ سبرجن يعظ. تركت الكنيسة وهي خائفة. قالت، "وددت لو أنني لم أذهب لأسمعه أبدا. لقد عزمت ألا أذهب ثانية. لكني أشعر بالبؤس إذ ابتعدت. كنت بائسة إذا أتيت لأسمعه وبائسة إن ابتعدت. أخيرا آمنت بالمسيح وفيه وجدت السلام والراحة. لم أجد المسيح إلا حين توقفت عن البحث عن السلام بعيدا عن يسوع. لقد حاولت بكل الطرق الأخرى أولا. لكن لا شيء آخر أعطاني سلاما حتى وجدت المسيح ودمه المخلص بالتمام."
فُديت! رنموا القرار معي!
فُديت، فُديت، فُديت بدم الحمل؛
فُديت، فُديت، صرت ابن سيد الأزل.
("فُديت" تأليف فاني ج. كروسبي، ١٨٢٠- ١٩١٥).
رنموها مرة أخرى!
فُديت، فُديت، فُديت بدم الحمل؛
فُديت، فُديت، صرت ابن سيد الأزل.
دم المسيح الذي يفدي، ليس دما عاديا. في أعمال ٢٠: ٢٨، نتعرف على عظمة دم يسوع. قال بولس لشيوخ كنيسة أفسس،
"اطعموا كَنِيسَةَ اللهِ الَّتِي اشتراها بِدَمِهِ."
هل تظن أن الملك جيمس ترجمها خطأ؟ إذًا استمع إلى الترجمة العالمية الحديثة،
"كونوا رعاة لكَنِيسَةَ اللهِ الَّتِي اشتراها بِدَمِهِ."
قد تكون غير مقتنع بعد. لذلك سأذكر لك الترجمة الأمريكية الحديثة،
"ارْعُوا كَنِيسَةَ اللهِ الَّتِي اشتراها بِدَمِهِ."
نرى بوضوح أن دم يسوع، الذي يستطيع أن يطهر من كل خطية، ليس دما عاديا. نحن افتُدينا من الخطية بـ"دم الله." يسوع المسيح هو الأقنوم الثاني من الثالوث – الله الابن. الله المتجسد. الله في جسم بشري. لذا فهو صواب أن نطلق على دمه "دم الله." لهذا قال سبرجن، "لا توجد خطايا لا يستطيع دم المسيح أن يغسلها." عبر تشارلز ويسلي جيدا إذ كتب،
يكسر شوكة الخطا،
ويعتق المسبي؛
ودمه الوافي العطا،
مطهر قلبي.
("ليت لي ألف لسان" تأليف تشارلز ويسلي، ١٧٠٧ – ١٨٨٨).
رنموها!
يكسر شوكة الخطا،
ويعتق المسبي؛
ودمه الوافي العطا،
مطهر قلبي.
هل تظن أنه ليس عندك خطية؟ أنا أشك أنك نظيف كتشارلز ويسلي قبل أن ينال الخلاص. كان يصوم عدة وجبات كل أسبوع. هل تفعل ذلك؟ كان يصلي ساعات طويلة. هل تفعل ذلك؟ هو ذهب كمرسل إلى الأمريكان الهنود. هل تفعل ذلك؟ لم يعترف في قلبه أنه خاطي. هو مثل الفتاة في كنيسة سبرجن التي قالت،
لم أجد المسيح إلا حين يئست من البحث عن السلام بعيدا عن يسوع. لقد حاولت في كل شيء آخر أولا. لكن لا شيء آخر أعطاني سلاما حتى [وثقت بيسوع] ودمه المخلص بالتمام.
ألم تفعل ذلك؟ لقد جربت كل شيء آخر، ولكنه لم يجلب لك سلاما – أليس كذلك؟ بالطبع لا! ولن يكون لك سلام أبدا. لن يكون لك سلام! لن يكون لك سلام! لن يكون لك سلام إلا إذا أوقفت محاولاتك واعترفت ليسوع أنك تحتاج دمه المخلص بالتمام!
قيل عن الشابة الأخرى،
ظلت تأتي إلى الكنيسة ولكنها بقيت في يأس لعدة أشهر. ثم سمعت الأخ سبرجن يعظ [وأخيرا] وثقت بيسوع ودمه الكفاري وفرحت. لقد وثقت بيسوع وحده، ونالت الخلاص.
لم أجد المسيح إلا حين يئست من البحث عن السلام بعيدا عن يسوع. لقد حاولت في كل شيء آخر أولا. لكن لا شيء آخر أعطاني سلاما حتى وجدت المسيح ودمه المخلص بالتمام.
يقول الكتاب المقدس،
"الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ، بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا."
ثم قال جون صمويل كاجان، "إن دمه يُكَفر عن خطيتك. ارتم على رحمته. هو وحده يستطيع أن يفديك من خطيتك بدمه. أنا أصلي أن تضع ثقتك بيسوع اليوم."
"مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ... كَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا... وَهُوَ مَجْرُوحٌ لأَجْلِ مَعَاصِينَا مَسْحُوقٌ لأَجْلِ آثَامِنَا... وَبِحُبُرِهِ شُفِينَا" (إشعياء ٥٣: ٣، ٥).
"بِدُونِ سَفْكِ دَمٍ لاَ تَحْصُلُ مَغْفِرَةٌ" (عبرانيين ٩: ٢٢). شكرا للرب لأن "دَمُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ ابْنِهِ يُطَهِّرُنَا مِنْ كُلِّ خَطِيَّةٍ" (١يوحنا ١: ٧). في هذا المساء لتكن كلمات شارلوت إليوت (١٧٨٩- ١٨٧١) هي كلماتك. قالت،
كما أنا وليس لي عذر لديكْ
إلا الدمُ المسفوكُ عني من يديكْ
وأمركَ القائلُ أن آتي إليكْ
آتي أنا يا حمل الله الوديعْ!
في سن الخامسة عشر قال جون صمويل كاجان،
لم أجد أي نوع من السلام... لم أستطع أن أوقف العذاب الذي شعرت به... كنت متعب من الصراع، ومتعب من كل شيء كنت عليه... كنت أحاول أن أخلص. كنت أحاول أن أثق بالمسيح ولكني لم أستطع. لم أستطع بنفسي أن أريد المسيح. لم أستطع أن أقرر أن أصبح مؤمنا، وهذا جعلني أشعر باليأس الشديد... لقد أعطاني يسوع حياته. يسوع ذهب ليُصلب من أجلي... هذه الفكرة كانت تكسرني... كان لا بد أن أستسلم... كان لا بد أن يكون يسوع لي. في هذه اللحظة استسلمت له وأتيت إليه بالإيمان... من قلبي، وارتحت فيه فخلصني! لقد غسل خطيتي بدمه!... لم أحتج إلى شعور. لقد كان المسيح لي! ولكني شعرت حين وثقت بالمسيح أن حِمل خطيتي رُفع عن نفسي. لقد تركت خطيتي، ونظرت إلى يسوع وحده! لقد خلصني يسوع... إيماني يستند على يسوع، لأنه غيرني... لقد أعطاني حياة وسلاما... المسيح أتى إليَّ، ولهذا لن أتركه... لقد غسل خطيتي بدمه.
كما أنا وليس لي عذر لديكْ
إلا الدمُ المسفوكُ عني من يديكْ
وأمركَ القائلُ أن آتي إليكْ
آتي أنا يا حمل الله الوديعْ!
كما أنا ولستُ أبقى كي أزيلْ
عيبًا من العيوبِ والحملُ ثقيلْ
إليكَ يا من دمه يشفي العليلْ
آتي أنا يا حمل الله الوديعْ!
كما أنا تقبلني في صفحكا
مُرحِّبًا مطهِّرًا ببركا
لأن قلبي واثقٌ بوعدكا
آتي أنا يا حمل الله الوديعْ!
إليكَ يا من دمه يشفي العليلْ
آتي أنا يا حمل الله الوديعْ!
هل تأتي إلى يسوع وتتطهر من كل خطاياك بدمه؟ إن كنت تأتي إلى يسوع، نحن ننتظر كي نصلي من أجلك. بينما يذهب الآخرون إلى العشاء، رجاء تقدم للجلوس في الصفين الأماميين. آمين.
إن كانت هذه العظة قد أثرت فيك، يريد د. هايمرز أن يسمع منك. حين تكتب للدكتور هايمرز، لا بد أن تذكر البلد التي تكتب منها، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. لو كانت هذه العظات سبب بركة لك، ارسل بريدا إلكترونيا للدكتور هايمرز لتخبره، لكن دائما اذكر البلد التي تكتب منها. عنوان البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net (انقر هنا) يمكنك مراسلة د. هايمرز بأي لغة، لكن يُفضل أن تكتب بالإنجليزية إن كان هذا بإمكانك. إن كنت تريد أن تكتب للدكتور هايمرز بالبريد فعنوانه هو، ص. ب. 15308، لوس أنجلوس، كاليفورنيا، 90015. يمكنك أيضا الاتصال به على هاتف رقم 8183520452.
(نهاية العظة)
ييمكنك قراءة عظة د. هايمرز كل أسبوع على الإنترنت على صفحتنا بعنوان
www.rlhsermons.com أو www.realconversion.com.
انقر هنا على "العظات المكتوبة"
هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.
الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ بنيامين كينكاد جريفيث:
"خلصت بدم المصلوب" (تأليف س. ج. هندرسون، ١٩٠٢).