إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
لماذا نفعل ما نفعل – في الكرازةWHY WE DO WHAT WE DO – IN EVANGELISM عظة كتبها د. ت. ل. كاجان وألقاها القس جون صمويل كاجان "اخْرُجْ إِلَى الطُّرُقِ وَالسِّيَاجَاتِ وَأَلْزِمْهُمْ بِالدُّخُولِ" (لوقا ١٤: ٢٣). |
نحن نقوم بكرازة تأتي بالناس إلى كنيستنا لسماع الإنجيل. في كنائس أخرى، يصلي الأعضاء "صلاة الخاطي" مع الناس في الشوارع ويدعونهم إلى الكنيسة بعد أن يتخذوا هذا "القرار." لكن الشيء الأول الذي نفعله نحن هو أن ندعو الناس إلى الكنيسة. ثم نأتي بهم إلى الكنيسة. حين يأتون إلى الكنيسة يصنعون صداقات في الكنيسة ويسمعون الإنجيل يُكرز به. البعض منهم يبقى ويؤمن بالمسيح. يصبحون مؤمنين رائعين. تعلمنا هذه الطريقة من راعينا د. هايمرز. هو ابتكرها لأنه أدرك أن كل الطرق الأخرى فشلت في أن تأتي بالخطاة إلى كنيستنا.
ما هي طريقة د. هايمرز؟ ماذا نفعل في الكرازة؟ مساء الأربعاء، والخميس وفي أوقات أخرى نخرج اثنين اثنين إلى الجامعات ومراكز التسوق وأماكن عامة أخرى في منطقة لوس أنجلوس. كثيرون منا يعملون ذلك وحدهم. في هذه الأماكن نتقدم إلى الناس ونتكلم معهم. نحن لا نحاول أن نجعلهم يؤمنون بالمسيح حينئذ على الفور. نحن لا نقودهم في "صلاة خاطي،" لكننا نصف لهم كنيستنا وما يجري فيها. في الكنيسة سيجدون الكثير من الشباب والشابات ويمكنهم أن يكونوا أصدقاء لهم، وسيسمعون عظة ويتناولون الغذاء (لو أتوا في الصباح) أو العشاء (لو أتوا في المساء). سوف يشاهدون فيلما. سوف يذهبون إلى حفلة – نحن نحتفل بعيد ميلاد كل شخص في كنيستنا. سوف يقضون وقتا رائعا. كثيرون منهم يريدون المجيء!
ثم نطلب منهم أن يعطونا أسماءهم وأرقام هواتفهم. بعدها نعطي هذه الأسماء والأرقام لشمامستنا و خدام آخرين ذوي خبرة. هؤلاء الخدام يتصلون بالناس ويخبرونهم عن كنيستنا، ويدعونهم ليأتوا، ويدبرون لهم شخصا يأتي بهم يوم الأحد مع أحد الأعضاء. يوم الأحد، نأخذهم ونأتي بهم إلى الكنيسة ثم نعاود توصيلهم لمنازلهم. الكثير من الناس يأتون إلى الكنيسة في الأحد الأول بعد الاتصال بهم. آخرون يكونون مشغولون في هذا اليوم ويأتون بعدها. حين يأتون إلى الكنيسة يسمعون الإنجيل يُكرز به، ويقضون وقتا رائعا في تكوين صداقات أثناء تناول الوجبة والحفلة بعد الخدمة في الكنيسة – وكثيرون منهم يعودون!
هذه الطريقة فعالة! في الخمسة أسابيع الماضية، أكثر من مئة شخص أتى إلى كنيستنا للمرة الأولى أو الثانية أو الثالثة. البعض منهم يبقى في الكنيسة ويؤمن بالمسيح. هذه الطريقة تأتي بالفعل بأناس إلى كنيستنا! إنها طريقة فعالة!
ابتكر د. هايمرز هذه الطريقة للكرازة باتباع ما قاله المسيح في لوقا ١٤: ٢٣، "اخْرُجْ إِلَى الطُّرُقِ وَالسِّيَاجَاتِ وَأَلْزِمْهُمْ بِالدُّخُولِ." أولا نأتي بالخطاة إلى الكنيسة. هناك يسمعون الكرازة بالإنجيل ويؤمنون بالمسيح. الكنائس الأمريكية الحديثة تفعل هذا الأمر بالعكس. يقودون الناس إلى "قرار" سريع في الشارع ولكن أغلبهم لا يأتي إلى الكنيسة. طريقتهم تأتي ب"قرارات" ولكن ليس "تغييرات." اليوم، أريد أن أشرح لماذا نكرز بطريقة مختلفة عما يفعلون.
لماذا نخرج لنأتي بأسماء وندعو الناس إلى الكنيسة ولسنا نحاول أن نجعل الناس يخلصون حين نبدأ في الكلام معهم؟
أولا، لأن طريقتنا كتابية. إنها تملأ العهد الجديد كان أندراوس أحد التلاميذ الاثني عشر. يقول الكتاب المقدس،
كَانَ أَنْدَرَاوُسُ أَخُو سِمْعَانَ بُطْرُسَ وَاحِدًا مِنَ الاِثْنَيْنِ اللَّذَيْنِ سَمِعَا يُوحَنَّا [المعمدان] وَتَبِعَاهُ. هَذَا وَجَدَ أَوَّلًا أَخَاهُ سِمْعَانَ فَقَالَ لَهُ: قَدْ وَجَدْنَا مَسِيَّا (الَّذِي تَفْسِيرُهُ: الْمَسِيحُ). فَجَاءَ بِهِ إِلَى يَسُوعَ" (يوحنا ١: ٤٠- ٤٢).
كان أندراوس بالكاد يعرف شيئا. لكنه كان يعرف أن يسوع هو المسيا. لم يذهب أندراوس ليقود الناس في صلاة الخاطي لكنه جاء بأخيه سمعان بطرس إلى يسوع. بطرس أصبح تلميذا. بعدها تغير بطرس وكرز في يوم الخمسين حين آمن ثلاثة ألاف شخص بالمسيح. لكن الأمر بدأ حين تبع أخاه وتقابل مع يسوع.
فيلبس التلميذ قال نفس الشيء لنثنائيل. قال لنثنائيل، "تَعَالَ وَانْظُرْ" (يوحنا ١: ٤٦). فيلبس لم يكن يعرف الكثير لكنه أتى بنثنائيل ليرى يسوع، وهذا كان له عظيم الأثر.
ذات يوم، كان يسوع يتمشى في الناصرة وقاد امرأة للخلاص. لم تكن تعرف الإنجيل ولم تكن يهودية. لم تذهب إلى مدينتها وتقود الناس في صلاة الخاطي، بل دعتهم ليأتوا ويروا يسوع. يقول الكتاب المقدس،
فَتَرَكَتِ الْمَرْأَةُ [السامرية] جَرَّتَهَا وَمَضَتْ إِلَى الْمَدِينَةِ وَقَالَتْ لِلنَّاسِ: هَلُمُّوا انْظُرُوا إِنْسَانًا قَالَ لِي كُلَّ مَا فَعَلْتُ. أَلَعَلَّ هَذَا هُوَ الْمَسِيحُ؟" (يوحنا ٤: ٢٨، ٢٩).
كل شخص يستطيع أن يعمل هذا – حتى لو لم تكن قد نلت الخلاص. أنت لا تحتاج إلى حضور فصل دراسي يعلمك العقيدة الكتابية. أنت لا تحاول الإجابة على أسئلة الناس ولا تحاول أن تجعلهم يخلصون في الشارع. أنت مجرد تدعوهم ليأتوا إلى الكنيسة ويصنعوا صداقات ويقضوا وقت طيب. كل شخص يستطيع أن يعمل ذلك ـ ونحن نعمل هذا.
ثانيا، لأن طريقتنا فعالة. الكثير من الكنائس لا تكرز بالمرة. ولكن إن فعلوا، هم يذهبون ويتكلمون مع الناس في الشارع وعلى أعتاب البيوت. هم في عجالة يعطون الناس "خطة الخلاص" ويطلبون منهم أن يصلوا "صلاة الخاطي" في الحال. هذه هي "القرارية." الشخص الذي يتخذ "القرار" يُحسب متغيرا. هم يعدّون هذا الشخص مؤمنا "نال الخلاص." بعد ذلك، الكنائس "تتابع" هؤلاء الأشخاص – لكن أغلبهم لا يأتون إلى الكنيسة. زار أبي د. كاجان ذات مرة كنيسة معمدانية أصولية حيث صلوا مع أكثر من ٩٠٠ شخص في أسبوع واحد – لكن الكنيسة ظل عددها ١٢٥ شخص. اتخذ الـ ٩٠٠ قرارا لكنهم لم يأتوا إلى الكنيسة أبدا. لقد صلوا صلاة، ولكنهم لم يأتوا إلى المسيح.
لماذا لا نفعل ما تفعل هذه الكنائس؟ لأن الأمر ليس فعالا. يقود أعضاء الكنيسة المئات من الناس ليصلوا صلاة الخاطي. لكن أغلبهم لا يأتون إلى الكنيسة. هم لا يصبحون مؤمنين بل فقط يتخذون "قرارا". هم لا يتغيرون.
لماذا لا نحاول أن نجعل الخطاة مؤمنين على التو حين نتكلم معهم؟ لأنهم لا يصبحون مؤمنين! بالحري نخرج وندعوهم لكنيستنا. نسألهم أسماءهم وأرقام هواتفهم ثم يتصل بهم شمامستنا وقادتنا ويرتبون معهم للمجيء للكنيسة يوم الأحد. نذهب لنأخذهم من بيوتهم في سياراتنا ونأتي بهم إلى الكنيسة. نصادقهم ونأكل معهم دائما غذاء بعد خدمة الأحد الصباحية أو عشاء بعد الخدمة المسائية. نسعدهم في كنيستنا. ثم يتصل بهم شمامستنا وخدامنا كي يدعوهم للعودة.
لماذا نفعل ما نفعل؟ لأن هذه الطريقة فعالة. طريقتنا تأتي بالناس إلى الكنيسة ثم في الكنيسة يسمعون الكرازة بالإنجيل. البعض يؤمن مباشرة ولكن معظمهم يسمعون الإنجيل يُكرز به لمدة أسابيع أو شهور قبل أن يتغيروا ثم يعيشون مؤمنين في الكنيسة بقية حياتهم. الطريقة الأخرى خدعة زائفة لا تربح أحدا!
منذ بضعة أشهر، ذهبت مع والدي د. كاجان ونوا سونج إلى أفريقيا. كرزنا في كنائس في أوغندا وكينيا ورواندا. في كينيا وعظنا في مؤتمر للرعاة. انتهى الاجتماع بعد الظهر. قال د. كاجان للرعاة، "هيا نخرج لنأتي بأسماء." لقد مشينا في شوارع نيروبي بكينيا مع الرعاة يترجمون للغة السواحيلي. لقد تكلمنا مع الناس وأخذنا أرقام هواتفهم ودعيناهم للكنيسة. اتصل بهم الرعاة ودبروا معهم المجيء. في اليوم التالي كان لديهم خمسة زوار! بعد سفرنا إلى رواندا فعل الرعاة نفس الشيء وأتوا بخمسة زوار آخرين في يوم الأحد!
كان الكارزون متحمسين. وجدوا أن هذه الطريقة فعالة! قالوا لنا إنهم صرفوا جهدا كبيرا جدا وأموال كثيرة ليكون لهم اجتماعات حيث اتخذ الناس قرارات لكن لم يأت منهم أحد للكنيسة. كان الرعاة يظنون أن تلك هي الطريقة الوحيدة للكرازة. لقد كانوا سعداء بأن يتعلموا طريقتنا والتي تأتي بالفعل بالناس إلى الكنيسة.
ثالثا، طريقتنا تنفع لك، وليس فقط للذين تدعوهم. إنها ستجعل منك مؤمنا أقوى إن كنت تداوم على الكرازة. سيتقوى إيمانك بأن ترى الذين تدعوهم يأتون إلى الكنيسة، ويبقون في الكنيسة ويؤمنون بالمسيح. هناك فرح عظيم بأن ترى الذين تدعوهم يأتون إلى الكنيسة. والفرح أعظم بأن تراهم ينالون الخلاص. أنا أتمنى هذا الفرح لكم!
لماذا لا نوزع النبذ؟ البعض يفعلون ذلك. قد لا تعرف ما هي النبذ. النبذة هي قطعة من الورق عادة تكون مطوية، يوزعونها بأعداد كبيرة لأي شخص يقبل أن يأخذها. النبذة تحكي قصة وتسرد خطة الخلاص. في نهايتها تدعو الشخص أن يؤمن بالمسيح بأن يردد صلاة أو يوقع اسمه على النبذة.
كنائس كثيرة تجعل أعضاءها يوزعون النبذ. هم يظنون أنهم يأتون بالنفوس إلى المسيح ولكن النبذ لا تأتي بالنفوس للمسيح. هي لا تأتي بهم إلى الكنيسة. أين هؤلاء الناس؟ النبذ مضيعة للوقت والمال، ولهذا لا نستخدمها.
كيف نعرف؟ لقد جربناها. لقد وزعنا مليون نبذة. الناس يقرأونها ولكنهم لا يأتون إلى الكنيسة! لم يتغيروا حين قرأوا النبذة. هذه الطريقة ليست كتابية. الكتاب المقدس لا يحث المؤمنين على توزيع النبذ. لكن الكتاب المقدس يقول اخرجوا والزموا الخطاة بالدخول – إلى الكنيسة المحلية! وهذا ما نفعله.
لماذا نخرج اثنين اثنين؟ لأن يسوع أرسل تلاميذه هكذا. يقول الكتاب المقدس إن المسيح "دَعَا الاِثْنَيْ عَشَرَ وَابْتَدَأَ يُرْسِلُهُمُ اثْنَيْنِ اثْنَيْنِ" (مرقس ٦: ٧). مرة أخرى يقول الكتاب المقدس، " وَبَعْدَ ذَلِكَ عَيَّنَ الرَّبُّ سَبْعِينَ آخَرِينَ أَيْضاً وَأَرْسَلَهُمُ اثْنَيْنِ اثْنَيْنِ أَمَامَ وَجْهِهِ إِلَى كُلِّ مَدِينَةٍ وَمَوْضِعٍ" (لوقا ١٠: ١).
بالطبع، يمكنك أن تخرج وحدك لتكرز، فالكتاب المقدس لا يمنع ذلك، ولا يوجد خطأ في ذلك. لكن الخروج اثنين اثنين أمر كتابي وهو فعال!
الخروج اثنين اثنين يأتي بنفوس أكثر إلى الكنيسة. في مدينة لوس أنجلوس والمدن الأخرى الكبيرة، الناس يشُكون. هم لا يريدون أن يتكلموا مع شخص لا يعرفونه. الشباب يشكون في كبار السن. والبنات يشكون في الشباب. لذا فخروج اثنين معا يهدئ المخاوف ويأتي بالمزيد من الأسماء.
الذهاب اثنين اثنين مفيد لك. بالخروج مع مؤمن له خبرة، ستتعلم كيف تدعو الناس إلى الكنيسة وتفعل ذلك بسلاسة وارتياح. في البداية، قد تضطرب أو لا تعرف كيف تتصرف. لكن بالخروج مع شخص آخر، ستتعلم كيف تدعو الناس وعن قريب ستأتي أنت بأسماء!
ستكون لك شركة مسيحية طيبة. العمل من أجل يسوع يقربك من المؤمنين الذين تعمل معهم. إن "شركة العمل" هي شركة رائعة جدا.
كيف نعرف أن الطريقة الأخرى لا تفيد؟ لقد جربناها لسنين! لقد ذهبنا من بيت لبيت وقدنا الناس في خطة الخلاص بنبذة من بيلي جراهام. لقد صلينا صلاة الخاطي مع الناس على أعتاب بيوتهم أو في الشارع. لقد وزعنا مليون نبذة. لكن الناس لم يأتوا. لم يتغيروا. هذه الطريقة لا تجدي.
لكن طريقتنا فعالة! لدينا كنيسة في وسط مدينة لوس أنجلوس، وهي مدينة شريرة جدا. كل أنواع الخطايا تحدث هنا. الناس مشغولون هنا بأعمالهم ودراستهم وعائلاتهم وأصدقائهم. هناك أمور كثيرة تشتتهم، بين التلفاز والإنترنت والهواتف الذكية وغيرها. قليلون يذهبون إلى الكنيسة. قليلون جدا مؤمنون. لقد حاولنا أن نقود الناس في صلاة في الشارع لكن هذا لا يبني كنيسة. هذا لا يربح الناس للمسيح.
لقد تعلمنا من الخبرة. لقد خرجنا ودعونا الناس إلى الكنيسة. ثم أتينا بهم إلى الكنيسة حيث استطاعوا أن يجدوا أصدقاء ويسمعوا البشارة. في كنيستنا يوجد خطاة غير مؤمنين هنا كل يوم أحد. هم لا يأتون من كنائس أخرى، ولا يأتون من بيوت مسيحية. هم يأتون من العالم بكل الخطية التي فيه، والبعض منهم يصبحون مؤمنين رائعين. لهذا كنيستنا روحية ومنتعشة. طريقتنا تصنع مؤمنين حقيقيين، ونحن نشكر الرب لأجلهم! آمين.
إن كانت هذه العظة قد أثرت فيك، يريد د. هايمرز أن يسمع منك. حين تكتب للدكتور هايمرز، لا بد أن تذكر البلد التي تكتب منها، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. لو كانت هذه العظات سبب بركة لك، ارسل بريدا إلكترونيا للدكتور هايمرز لتخبره، لكن دائما اذكر البلد التي تكتب منها. عنوان البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net (انقر هنا) يمكنك مراسلة د. هايمرز بأي لغة، لكن يُفضل أن تكتب بالإنجليزية إن كان هذا بإمكانك. إن كنت تريد أن تكتب للدكتور هايمرز بالبريد فعنوانه هو، ص. ب. 15308، لوس أنجلوس، كاليفورنيا، 90015. يمكنك أيضا الاتصال به على هاتف رقم 8183520452.
(نهاية العظة)
ييمكنك قراءة عظة د. هايمرز كل أسبوع على الإنترنت على صفحتنا بعنوان
www.rlhsermons.com أو www.realconversion.com.
انقر هنا على "العظات المكتوبة"
هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.
الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ جاك نان:
"هاتوهم إلى الداخل" (تأليف ألكسينا توماس، القرن التاسع عشر).