إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
تعاليم د. لين عن الصلاة
|
معظم التفاسير لا تتناول هذه الآية بشكل صحيح. مثلا، يقول تفسير شهير، "الحالة العامة في كل الأرض ستكون حالة من عدم الإيمان." لكن ليس هذا ما يتكلم عنه يسوع في هذا النص. هو لا يتكلم عن الارتداد العام في نهاية الأيام هنا ولا يتساءل إذا كان سيجد مؤمنين حقيقيين حين يعود. في الواقع، قال يسوع عكس ذلك تماما لبطرس،
"أَبْنِي كَنِيسَتِي وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا" (متى 16: 18).
قفوا ورنموا "تنتهي الممالك وتسقط التيجان"! رقم 4 في كتيب الترانيم، العدد الرابع.
تنتهي الممالك، تسقط التيجان،
إنما كالصخر بيعة الرحمان؛
لن تقوى عليها أبواب الجحيم؛
يسوع حبانا وعده الكريم.
يا جنود الرب هيا للأمام،
واتبعوا ذا الفادي رئيس السلام.
(" يا جنود الرب" تأليف سابين بارنج جولد، 1834- 1924).
تفضلوا بالجلوس.
متى 16: 18 تبين لنا أنه مهما كان عمق وهول ما يصل إليه الارتداد العظيم، سيظل هناك مؤمنين كثيرين بإيمان الخلاص حين يعود يسوع. كثير من المؤمنين الحقيقيين سوف يُخطفون في الاختطاف، بالذات من الصين وأجزاء أخرى من العالم الثالث، حيث النهضة الحقيقية موجودة اليوم.
"أَنَّ الرَّبَّ نَفْسَهُ سَوْفَ يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ بِهُتَافٍ، بِصَوْتِ رَئِيسِ مَلاَئِكَةٍ وَبُوقِ اللهِ، وَالأَمْوَاتُ فِي الْمَسِيحِ سَيَقُومُونَ أَوَّلاً. ثُمَّ نَحْنُ الأَحْيَاءَ الْبَاقِينَ سَنُخْطَفُ جَمِيعاً مَعَهُمْ فِي السُّحُبِ لِمُلاَقَاةِ الرَّبِّ فِي الْهَوَاءِ، وَهَكَذَا نَكُونُ كُلَّ حِينٍ مَعَ الرَّبِّ" (1تسالونيكي 4: 16- 17).
حتى في الضيقة العظيمة نفسها كثيرون سينالون الخلاص.
"جَمْعٌ كَثِيرٌ لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَعُدَّهُ، مِنْ كُلِّ الأُمَمِ"(رؤيا 7: 9).
"هَؤُلاَءِ هُمُ الَّذِينَ أَتُوا مِنَ الضِّيقَةِ الْعَظِيمَةِ، وَقَدْ غَسَّلُوا ثِيَابَهُمْ وَبَيَّضُوهَا فِي دَمِ الْحَمَلِ" (رؤيا 7: 14).
لذا، يسوع لم يكن يتكلم عن غياب الإيمان للخلاص عند مجيئه، حين قال،
"وَلَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا 18: 8).
راعي كنيستي لسنين طويلة، د. تيموثي لين (1911- 2009), كان له فهما عميقا للكتاب المقدس. لقد كان يحمل درجة دكتوراه في اللغات العبرية والقريبة منها. في الخمسينات من القرن الماضي، في قسم الدراسات العليا من جامعة بوب جونز، درَّس اللاهوت النظامي، واللاهوت الكتابي، واللغة العبرية للعهد القديم، والآرامية الكتابية، والعربية الفصحى، والسيريانية. بعدها صار رئيس كلية اللاهوت الإنجيلية الصينية، خلفا للدكتور جيمس هدسون تيلور III.
لقد فسر د. لين هذا النص تفسيرا صحيحا.
"وَلَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا 18: 8).
1. أولا، أهمية الصلاة المثابرة.
كان د. تيموثي لين علَامة في الكتاب المقدس وقد علَّم في عدة كليات لاهوت أمريكية، وكان رئيس كلية اللاهوت الصينية الإنجيلية في تايوان. لقد كان أيضا أحد مترجمي العهد القديم في الترجمة الأمريكية الحديثة. لقد كان د. لين راعيَّ لمدة أربعة وعشرين عاما. يمكنني أن أقول، بدون شك، إن د. لين كان أكثر الرعاة الذين عرفتهم تأثيرا. حين كنت عضوا في كنيسته رأيت الله يرسل نهضة بها نال الخلاص مئات من الناس وأتوا إلى الكنيسة. قال د. لين،
إن كلمة "إيمان" استخدمت باتساع في الكتاب المقدس. معناها المحدد لا يمكن أن يُعَرَّف إلا بالفحص الدقيق لسياقها. النص الذي يسبق هذه الآية مَثَل، يبين أننا لا بد أن نصلي كل حين ولا نمل [لوقا 18: 1- 8أ]، والنص الذي يليها [لوقا 18: 9- 14] مثل صلاة الفريسي والعشار. لذا فسياق الآية [لوقا 18: 8] يشير بوضوح إلى أن كلمة "الإيمان" هنا تشير إلى الإيمان في الصلاة. وجملة الرب هنا تعبِّر عن حزن لأن كنيسته ستفقد إيمان الصلاة قبيل مجيئه الثاني (تيموثي لين، دكتوراه، سر نمو الكنيسة، الكنيسة الصينية المعمدانية الأولى بلوس أنجلوس، 1922، ص 94- 95).
د. لين قال إن فحوى المثل في لوقا 18: 1- 8 هو أن المؤمنين لا بد أن يداوموا في الصلاة ولا يملوا. عدد 8 يبين أن المؤمنين لن يكون لديهم هذا الإيمان المثابر في الصلاة في الأيام الأخيرة، أي الأيام التي نعيش فيها. لذا يمكننا أن نعلق على النص بالقول،
"وَلَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ [في الصلاة كل حين بلا ملل] عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا 18: 1، 8).
واستطرد د. لين قائلا،
إن اجتماعات الصلاة في الكثير من الكنائس اليوم مهجورة [أو تحولت إلى اجتماعات دراسة الكتاب في منتصف الأسبوع وتشمل صلاة قصيرة رمزية أو اثنتين]. مع هذه الحالة البائسة، عدد لا بأس به من الكنائس يتجاهلون هذا التحذير الهام تماما، وفي انشغالهم من أجل الإشباع الذاتي، يلغون اجتماعات الصلاة تماما. إنها علامة أكيدة أن مجيء الرب الثاني قد اقترب. في هذه الأيام، كثيرون [من أعضاء الكنائس] يعبدون التليفزيون أكثر من الرب... هذا محزن للغاية!... كنائس الأيام الأخيرة يُظهرون عدم الاكتراث تجاه اجتماعات الصلاة (تيموثي لين، دكتوراه، ذات المرجع، ص 95).
لهذا، لوقا 18: 8 تعطي إشارة لعدم الصلاة في الكنائس قبل المجيء الثاني للمسيح، علامة من علامات الزمن الذي نعيش فيه، علامة لعدم الصلاة، وليس عدم الإيمان للخلاص. عدم الصلاة في الكنائس علامة أننا نعيش في الأيام الأخيرة، قبل المجيء الثاني للرب.
"وَلَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ [في الصلاة كل حين بلا ملل] عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا 18: 1، 8).
رنموا "علمني أن أصلي."
علمني أن أصلي، يا رب علمني أن أصلي؛
ذه صرخة قلبي يوما بيوم؛
أريد أن أعرف طرقك ومشيئتك؛
علمني أن أصلي، يا رب علمني أن أصلي.
("علمني أن أصلي" تأليف ألبرت س. رتز، 1879- 1966).
2. ثانيا، أهمية اجتماعات الصلاة.
أشار د. لين أيضا أن الصلاة الفردية وحدها ليس لها السلطان والقوة التي للصلاة الجماعية، في اجتماعات الصلاة. لقد قال،
كثيرا ما يقول الناس إنه لا فرق بين الصلاة الفردية أو وسط مجموعة، ولا فرق بين أن تصلي وحدك في البيت أو مع إخوتك وأخواتك في الكنيسة. هذه الجملة نابعة من تعزية النفس للكسالى، أو شرحا يقدمه جاهل بقوة الصلاة! انظروا ما يقوله الرب عن هذا الجانب من الصلاة.
"وَأَقُولُ لَكُمْ أَيْضاً: إِنِ اتَّفَقَ اثْنَانِ مِنْكُمْ عَلَى الأَرْضِ فِي أَيِّ شَيْءٍ يَطْلُبَانِهِ فَإِنَّهُ يَكُونُ لَهُمَا مِنْ قِبَلِ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ لأَنَّهُ حَيْثُمَا اجْتَمَعَ اثْنَانِ أَوْ ثَلاَثَةٌ بِاسْمِي فَهُنَاكَ أَكُونُ فِي وَسَطِهِمْ" (متى 18: 19- 20).
لقد ذكَّرنا الرب بشكل قاطع أن استخدام هذا السلطان الإلهي لا يمكن الوصول إليه بشخص واحد فقط، لكن فقط بالمجهود الجماعي للكنيسة جمعاء. بتعبير آخر، فقط حين.... تصلي الكنيسة كلها بنفس واحدة... يمكن أن يكون لها فعليا هذا السلطان الإلهي.
كنيسة الأيام الأخيرة، لا تستطيع أن ترى واقع هذه الحقيقة، ولا أن تتذكر الطريقة السليمة التي بها تقتني قوة الله. يا للخسارة الفادحة! الكنيسة لها سلطان إلهي من السماء ولكن ليس لها المعرفة كي تديره، ومع هذا تريد أن تربط أعمال إبليس وتحل المنسحقين وتختبر أكثر حقيقة حضور الله. للأسف، هذا لا يمكن أبدا! (تيموثي لين، دكتوراه، ذات المرجع، ص 92- 93).
إذاً، علَّم د. لين بالأهمية القصوى لصلاة الإيمان والأهمية القصوى لاجتماعات صلاة الكنيسة. قفوا ورنموا "علمني أن أصلي."
علمني أن أصلي، يا رب علمني أن أصلي؛
هذه صرخة قلبي يوما بيوم؛
أريد أن أعرف طرقك ومشيئتك؛
علمني أن أصلي، يا رب علمني أن أصلي.
تفضلوا بالجلوس.
3. ثالثا، أهمية الصلاة "بنفس واحدة."
رجاء افتحوا كتبكم المقدسة على أعمال 1: 14 واقرأوا بصوت مرتفع.
"هَؤُلاَءِ كُلُّهُمْ كَانُوا يُواظِبُونَ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ مَعَ النِّسَاءِ وَمَرْيَمَ أُمِّ يَسُوعَ وَمَعَ إِخْوَتِهِ" (أعمال 1: 14).
"هَؤُلاَءِ كُلُّهُمْ كَانُوا يُواظِبُونَ بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ عَلَى الصَّلاَةِ وَالطِّلْبَةِ...". قال د. لين،
الترجمة الصينية للكتاب تقول "بنفس واحدة"، "لهم نفس القلب ونفس الفكر." لذلك، كي يأتي حضور الله في اجتماع الصلاة، ليس فقط أن كل المشاركين يدركون أهمية الصلاة، بل لا بد أن يأتوا إلى اجتماعات الصلاة برغبة خالصة أن يقدموا طلبات وصلوات وتشفعات وتشكرات لله بنفس واحدة. حينها ستكون اجتماعات الصلاة ناجحة والخدمات الأخرى أيضا ناجحة (تيموثي لين، دكتوراه، ذات المرجع، ص 93- 94).
كي نصلي "بنفس واحدة" لا بد أن يقول الجميع "آمين" حين يقود أحد الإخوة. حين نقول جميعا "آمين" نكون نصلي "بنفس واحدة."
لقد سمعتم تعليم د. لين عن أهمية الإيمان في الصلاة، وأهمية اجتماعات صلاة الكنيسة، وأهمية الوحدة في الصلاة "بنفس واحدة." مع هذا، البعض منكم في هذه الليلة لا يأتون إلى أي من اجتماعاتنا للصلاة. لا عجب أن حياتكم الروحية فاترة! هل يوجد هنا الليلة من يقول، "أيها الراعي، من الآن فصاعدا سوف أحضر على الأقل واحد من اجتماعات الصلاة"؟ من فضلكم أغمضوا عيونكم. إن كنت ستفعل ذلك، من فضلك ارفع يدك. الكل رجاء صلوا أن الله يساعدهم على تنفيذ هذا الوعد! (الجميع يصلون).
إن كنت غير مؤمن بعد، أنا أرجوك بقوة أن تحضر على الأقل اجتماع صلاة مساء السبت. من فضلكم أغمضوا عيونكم. من يقول "نعم، أيها الراعي، أنا سأبدأ في حضور اجتماع الصلاة كل مساء سبت"؟ رجاء ارفع يدك. الجميع صلوا لهم أن ينفذوا هذا الوعد! (الجميع يصلون).
مات المسيح على الصليب كي يدفع ثمن خطيتك. لقد سفك دمه ليغسلك من خطاياك. لقد جاز في عذاب رهيب، وسُمر على الصليب كي يكفر عن خطاياك. لقد قام من الموت في اليوم الثالث. هو حي عن يمين الله. تعال إلى المسيح وستخلص من خطاياك.
من هنا لم ينل الخلاص بعد ويريد أن نصلي من أجل تغييره؟ اغلق عينيك مرة أخرى. من فضلك ارفع يدك حتى يمكننا أن نصلي من أجل تغييرك. الكل يصلي أن يتوبوا عن خطاياهم ويأتوا للمسيح، للتطهير بدمه! (الجميع يصلون). رجاء قفوا ورنموا ترنيمة رقم 7 من كتيب الترانيم، "علمني أن أصلي،" الثلاثة أعداد!
علمني أن أصلي، يا رب علمني أن أصلي؛
هذه صرخة قلبي يوما بيوم؛
أريد أن أعرف طرقك ومشيئتك؛
علمني أن أصلي، يا رب علمني أن أصلي.
القوة في الصلاة، يا رب القوة في الصلاة،
في هذه الأرض وسط الخطية والحزن والهم،
الناس في الهلاك والموت والنفوس في يأس؛
أعطني قوة، قوة في الصلاة!
إرادتي الضعيفة ربي أنت تجددها؛
طبيعتي الخاطئة انت تُخضعها؛
املأني الآن بالقوة من جديد؛
قوة لأصلي وقوة لأعمل.
("علمني أن أصلي" تأليف ألبرت س. رتز، 1879- 1966).
د. تشان، رجاء قدنا في الصلاة من أجل أن ينال أحد الخلاص في هذه الليلة. إن كنت تريد أن تتكلم معنا بشأن أن تصبح مؤمنا حقيقيا، رجاء اتبع د. كاجان، جون كاجان ونوا سونج إلى مؤخر القاعة الآن. سيصطحبونك إلى مكان هادئ حيث يمكننا أن نصلي بشأن تغييرك.
انقر هنا لتقرأ حياة د. لين على ويكيبيديا.
إن كانت هذه العظة قد أثرت فيك، يريد د. هايمرز أن يسمع منك. حين تكتب للدكتور هايمرز، لا بد أن تذكر البلد التي تكتب منها، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. لو كانت هذه العظات سبب بركة لك، ارسل بريدا إلكترونيا للدكتور هايمرز لتخبره، لكن دائما اذكر البلد التي تكتب منها. عنوان البريد الإلكتروني للدكتور هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net (انقر هنا) يمكنك مراسلة د. هايمرز بأي لغة، لكن يُفضل أن تكتب بالإنجليزية إن كان هذا بإمكانك. إن كنت تريد أن تكتب للدكتور هايمرز بالبريد فعنوانه هو، ص. ب. 15308، لوس أنجلوس، كاليفورنيا، 90015. يمكنك أيضا الاتصال به على هاتف رقم 8183520452.
(نهاية العظة)
ييمكنك قراءة عظة د. هايمرز كل أسبوع على الإنترنت على صفحتنا بعنوان
www.rlhsermons.com أو www.realconversion.com.
انقر هنا على "العظات المكتوبة"
يمكنك إرسال البريد الإلكتروني إلى الدكتور هيمرز على: rlhymersjr@sbcglobal.net
- أو أكتب له إلى صندوق بريد 15308، لوس أنجليس، كاليفورنيا 90015.
أو هاتف رقم: 0452-352 (818)
هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.
القراءة الكتابية قبل العظة: الأخ آبل برودوم: لوقا 18: 1- 8.
الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ بنيامين كينكاد جريفيث:
"علمني أن أصلي" (تأليف ألبرت س. ريتز، 1879- 1966).
ملخص العظة تعاليم د. لين عن الصلاة DR. LIN’S TEACHINGS ON PRAYER بقلم الدكتور ر. ل. هايمرز الإبن "وَلَكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟" (لوقا 18: 8). (متى 16: 18؛ 1تسالونيكي 4: 16- 17؛ رؤيا 7: 9، 14) 1. أولا، أهمية الصلاة المثابرة، لوقا 18: 8. 2. ثانيا، أهمية اجتماعات الصلاة، متى 18: 19- 20. 3. ثالثا، أهمية الصلاة "بنفس واحدة،" أعمال 1: 14. |