إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
الروح القدس يمجد يسوع في النهضة!(العظة السادسة عن النهضة) !THE HOLY SPIRIT GLORIFYING JESUS IN REVIVAL للدكتور ر. ل. هيمرز عظة ألقيت في الكنيسة المعمدانية بلوس أنجلوس |
"ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ" (يوحنا 16: 14).
أحيانا يسألني الناس كيف أعرف إن كانت كنيسة أو مجموعة دينية على صواب أم خطأ. سوف أخبركم بالقاعدة التي طبقتها كل حياتي. الروح الذي لا يمجد المسيح ليس هو الروح القدس. هذا هو المفتاح! هذه هي الطريقة التي تميز بها الفرق بين روح الضلال وروح الحق!
لسبب ما، دائما أستطيع التمييز بين روح الضلال وروح الحق. لا بد أن جذور الموضوع في الاختيار الإلهي لأني نشأت بين الهراطقة والملحدين! مع هذا عرفت، حتى قبل نوال الخلاص أن الاختبار الحقيقي هو ما يقولونه عن يسوع. هل يمجدون يسوع أم لا؟
قال يسوع هذا عن الروح القدس - "ذَاكَ يُمَجِّدُنِي." مع الأسف، كلمة "يمجد" سقطت من بين الكلمات المتداولة في اللغة الإنجليزية. الكلمة اليونانية التي تُرجمت "يمجد" تعني، "يُقدر، يكرم، يعطي التسبيح." قال يسوع عن الروح القدس –"ذاك سوف يسبح ويقدر ويعطي الكرامة لي."
لست في حاجة لأن تكون دارسا لمقارنات الأديان كي ترى أي من الناس لا يمجدون يسوع! الأديان المختلفة تقول إن يسوع مخلوق. القرآن يقول إنه مجرد نبي. المورمون يقولون إنه مخلوق، وهو أخو الشيطان. اللاهوتيون الليبراليون يجعلون منه مجرد معلم. ليس ولا واحد من هذه الانحرافات يعبد يسوع كالله، خالق العالم، الأقنوم الثاني في الثالوث القدوس، مخلص البشرية! كل الأديان المضلة وكل انحرافات المسيحية تضع المسيح في مكانة أقل من حقيقته. من بين كل "الأرواح" في هذا العالم الساقط، الروح القدس هو فقط الذي يعطي يسوع التسبيح والتقدير الذي يستحقه. لذا لا بد أن أقول مرة ثانية، أي روح لا يمجد يسوع كإله الحاضر والأبد، ليس هو روح الله. وحتى الذين يعترفون بلاهوته ولكنهم يمجدون الروح القدس أكثر من يسوع، يقتربون جدا من خطأ اللاهوت والهرطقة اللعينة! فقد قال الرب يسوع المسيح ذاته لنا،
"ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ" (يوحنا 16: 14).
يسوع يأتي ليأخذنا للآب. لكن الروح القدس يأتي ليأخذنا ليسوع، لهذا لا بد أن يكون لك الروح القدس. هو الشخص الذي يدعوك ليسوع، ويسوع هو الذي يوحدك مع الآب. كل أقانيم اللاهوت مهمة في خلاص الخاطي. الآب يختارك للخلاص والابن يكفِّر عن خطيتك على الصليب والروح القدس يعلن لك عن الابن، ويجذبك إليه لتتطهر في دمه!
سبحا للرب الذي تأتي منه كل البركات؛
سبحوه يا جميع المخلوقات في الأرض؛
سبحوه في الأعالي يا جند السماء؛
سبحوا الآب، الابن، والروح القدس. آمين.
("التسبحة" تأليف توماس كِن، 1637- 1711).
المجد للآب والابن والروح القدس،
كما كان في البدء هكذا يكون وسوف يكون إلى الأبد
بلا نهاية. آمين، آمين.
("المجد لله" المؤلف غير معروف، بداية القرن الثاني).
"ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ" (يوحنا 16: 14).
انظروا كيف يتناغم الأقانيم الثلاثة في العمل معا! الآب يمجد الابن. الروح القدس يمجد الرب يسوع. كل من الروح القدس والرب يسوع يمجد الآب! الثلاثة هم واحد في الجوهر، متحدين معا في خلاص الخطاة الهالكين!
في هذه الليلة سوف نتأمل في عمل الروح القدس. هو ليس مجرد قوة أو تأثير. هو الله. لا بد أن نتحدث عنه كالله الروح القدس. بدونه لا يمكن أن نعرف يسوع بطريقة حقيقية. أريدكم أن تفكروا فيما يعمله الروح القدس. قال يسوع، "ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ." قال د. جون ر. رايس عن هذه الآية إن الروح القدس "يأتي ليتكلم عن يسوع ويأتي ليعلن عن الرب يسوع" (ابن الله، تفسير يوحنا، سيف الرب للنشر، 1976، ص 321؛ مذكرة عن يوحنا 16:14).
يأتي الروح القدس كي يعلن لنا عن يسوع. لا بد أن يكون هذا هو موضوعنا الأساسي كوعاظ. لا بد أن نعمل مع الروح القدس كي يُعرف الرب يسوع! يمكننا أن نذهب إلى السماء دون معرفة أشياء كثيرة. يمكننا أن نخلص دون معرفة الكثير عن النبوات الكتابية، أو علم الأرواح الشريرة أو السياسة. لكننا لا يمكن أن نصل إلى السماء دون معرفة يسوع! يعجبني ما قاله جون ويسلي للوعاظ الميثودستيين القدامى، "دعوا الأشياء الأخرى جانبا. أنتم مدعوون كي تربحوا نفوسا." آمين! سيبارك الروح القدس وعظنا إن كانت عظاتنا تتمركز حول يسوع المسيح! لهذا قال الرسول بولس، "وَلَكِنَّنَا نَحْنُ نَكْرِزُ بِالْمَسِيحِ مَصْلُوبا... الْمَسِيحِ قُوَّةِ اللهِ وَحِكْمَةِ اللهِ" (1كورنثوس 1: 23، 24). "مَنِ افْتَخَرَ فَلْيَفْتَخِرْ بِالرَّبِّ" (1كورنثوس 1: 31). رنم الأخ جريفيث هذه الترنيمة الألمانية القديمة الجميلة، "حين يلون الصباح السماء."
حين يلون الصباح السماء، يستيقظ قلبي هاتفا
سبحا ليسوع المسيح؛
في عملي أو في الصلاة أقول:
سبحا ليسوع المسيح.
لتكن هذه أغنيتي كل حياتي،
سبحا ليسوع المسيح؛
لتكن هذه تسبيحتي للأبد، في كل الأزمنة؛
سبحا ليسوع المسيح.
("حين يلون الصباح السماء،" من الترنيمة الألمانية ترجمة إدوارد كازويل، 1814- 1878، تم تغييرها من قبل الراعي).
أيضا إن الروح القدس يعلن يسوع للبسطاء. "لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ" نعم "وَيُخْبِرُكُمْ"! هو يأتي لغير المتعلمين، للذين لم يذهبوا لمدارس الكتاب المقدس أو كليات اللاهوت! أنا أعرف كثيرا من المتعلمين تعليما عاليا، لكنهم لم يعرفوا يسوع ذاته!
في التغيير الحقيقي، الفقراء وغير المتعلمين يجذبهم الروح القدس ليسوع. في التغيير يُجتذب الناس ليسوع واحدا بواحد فرديا. في النهضة كثيرون يُجتذبون ليسوع معا، في وقت قصير!
أخذ الروح القدس 12 من صيادي السمك الفقراء، وأعلن لهم عن يسوع كل واحد وحده. صاروا رسلا. لكن في يوم الخمسين، اجتذب الروح القدس 3000 شخصًا ليسوع! فلنصل أن ينجذب 10 أو 15 شخص من الذين يأتون إلى كنيستنا إلى يسوع، ويُعلن لهم يسوع بالروح القدس! ليُمجد المسيح بأن يأخذ ما للمسيح ويعلنه لكم. حينئذ يمكنكم أن ترنموا،
في عملي أو في الصلاة أقول:
سبحا ليسوع المسيح.
أيضا يعلن الروح القدس يسوع كالمخلص. كان هذا أمرا صعبا علىَّ أن أفهمه. أنا لا أصدق أني لم أسمع الكرازة بالإنجيل قط. لكن ذهني كان معتما. كنت أفتكر أن المسيح كان شهيد، وكنت غاضبا على الذين صلبوه. لماذا قتلوا هذا الرجل العظيم الصالح؟ كنت أظن المسيح كإبراهام لينكولن. كان المسيح عظيما صالحا وقد قُتل لأنه صالح. والشخص الذي اغتال أبراهام لينكولن فعل ذلك في يوم الجمعة العظيمة، اليوم الذي صُلب فيه يسوع. وهكذا كنت أفتكر بالمسيح. كان معلما عظيما بلا خطية. كنت أقول إنه المخلص لو كنت أعرف ماذا يعني ذلك. مثل اليهود غير المؤمنين الذين تحدث عنهم بولس، كان هناك "برقع" على قلبي يحجب المخلص عن ذهني. (2كورنثوس 3: 15). حاولت أن أصبح مؤمنا بأن أكون صالحا، وبأن أكرس نفسي أكثر وأكثر. أتذكر أني رأيت د. توم دولي في حوار مع جاك بير على برنامج "الليلة." كان طبيبا كاثوليكيا مرسلا في لاوس وفيتنام. لقد كتب كتابا بعنوان "الليلة التي فيها حرقوا الجبل" عن الشيوعيين والمؤمنين المسيحيين في جبال فيتنام. أتذكر أني فكرت أن "هذا هو تماما ما أريد أن أفعله. أريد أن أكون مرسلا. سأتبع المسيح كمرسل ثم أصبح مؤمنا." لم أستطع أن أبعد هذا عن تفكيري. سأصبح مؤمنا بأن أتبع يسوع في عمل إنساني عظيم! كنت أعمى تماما فيما يخص يسوع. كنت متأكدا أنه بإمكاني أن أخلص نفسي بأن أتبع مثال المسيح. وصفني الرسول بولس تماما حين قال،
"وَلَكِنْ إِنْ كَانَ إِنْجِيلُنَا مَكْتُوماً، فَإِنَّمَا هُوَ مَكْتُومٌ فِي الْهَالِكِينَ" (2كورنثوس 4: 3).
إلى يومنا هذا، أندهش من كم كنت أعمى! لكن الروح القدس أزال البرقع، وأضاء بنوره فرأيت يسوع كالمخلص! فقط حينها فهمت رسالة الإنجيل السارة!
"ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ" (يوحنا 16: 14).
وأخيرا، الروح القدس يرينا محبة ورحمة يسوع. لم أكن لأفكر في محبة المسيح ورحمته نحو خاطئ مثلي، لو لم يعلن الروح القدس محبته لي. هذا هو الوقت الذي رأيت فيه لأول مرة أهمية الدم. قبل ذلك، كان مجرد دم شهيد، مثل لينكولن أو دم دكتور كينج، أو دم مرسل نال الاستشهاد. لكن حينما استنرت بالروح القدس، عرفت في داخل قلبي،
"لأنَّ الدَّمَ يُكَفِّرُ عَنِ النَّفْسِ" (لاويين 17: 11)
."لأَنَّ هَذَا هُوَ دَمِي الَّذِي لِلْعَهْدِ الْجَدِيدِ الَّذِي يُسْفَكُ مِنْ أَجْلِ كَثِيرِينَ لِمَغْفِرَةِ الْخَطَايَا" (متى 26: 28).
حينما نلت الخلاص، رأيت للتو دم المسيح المجيد. اغتسلت بدمه! كل يوم بدا مثل "الجمعة العظيمة" لأني مشيت وعشت وترنمت بدم يسوع! رنمت هذه الترنيمة القديمة حتى تألمت حنجرتي!
عند الصليب حيث مات مخلصي،
حيث صرخت طالبا التطهير من خطيتي،
هناك انسكب الدم على قلبي؛
مجدا لاسمه! مجدا لاسمه، مجدا لاسمه،
هناك انسكب الدم على قلبي؛ مجدا لاسمه!
أيها النبع الثمين الذي يخلص من الخطية،
أنا مسرور إني فيك؛
هناك يسوع يخلصني ويحفظني نقيا؛
مجدا لاسمه! مجدا لاسمه، مجدا لاسمه،
هناك انسكب الدم على قلبي؛ مجدا لاسمه!
("مجدا لاسمه" تأليف إليشا أ. هوفمان، 1839- 1929).
آه، كم أصلي أن يريك الروح القدس دم المخلص! لن تستطيع أن تكف عن التفكير فيه إن رأيته! لن تكف عن الترنيم عن دم المسيح حين يريه الروح القدس لك! هللويا! في اللحظة التي تضع ثقتك في المخلص ستستطيع أن ترنم،
هناك قوة، قوة، قوة صانعة للمعجزات
في دم الحمل؛
هناك قوة، قوة، قوة صانعة للمعجزات
في دم الحمل الثمين.
("هناك قوة في الدم" تأليف لويس إ. جونز، 1865- 1936).
أنا أعلم أن كل هذا الحديث عن دم يسوع يبدو غريبا بالنسبة للذين لم ينالوا الخلاص منكم. لكن حين يجذبكم الروح القدس ليسوع، وتًمحى خطاياكم بدمه – سوف ترنمون عن دمه وتتكلمون عن دمه كل حياتكم! هللويا!
لقد كنت أنوي أن أقول أكثر من ذلك في هذه العظة، ولكني أشعر إني لا بد أن أنهيها الآن. إننا نصلي ونصوم أن يرسل الله موجة عظيمة من الروح القدس للنهضة. لكن ما هي النهضة؟ أظن أن د. مارتن لويد جونز أعطى جوابا جيدا. لقد قال، "النهضة، فوق كل شيء، هي تمجيد للرب يسوع المسيح، ابن الله. هي استعادته مركزا لحياة الكنيسة." (النهضة، كروسواي للنشر، 1987، ص 47).
أظن أنه كان على صواب تماما. "النهضة، هي تمجيد للرب يسوع المسيح، ابن الله." نص اليوم يقول ما يشبه ذلك جدا،
"ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ" (يوحنا 16: 14).في التغيير الشخصي، يقود الروح القدس الشخص أن يرى يسوع ويمجده ويرفعه، و"يفتخر به" ويرنم له! في النهضة، الروح القدس يقود كثيرين ليروا يسوع ويمجدوه ويرفعوه و"يفتخروا به" ويرنموا له ويتأملوا فيه – وفي ذبيحته على الصليب، وفي دمه المسفوك عن خطايانا ليغفرها ويطهرنا منها.
ندرت الترانيم المنظومة عن دم المسيح لأكثر من مئة عام! لماذا؟ لأننا ظللنا في فترة طويلة مظلمة بلا نهضة. الآن يظن الوعاظ أن النهضة تتمركز حول الروح القدس ولكنهم مخطئون. نص اليوم يبين أنهم مخطئون.
"ذَاكَ يُمَجِّدُنِي لأَنَّهُ يَأْخُذُ مِمَّا لِي وَيُخْبِرُكُمْ" (يوحنا 16: 14).بالتأكيد هناك احتياج أن نعظ أكثر عن يسوع المسيح ذاته! بالتأكيد تحتاج أن تفكر أكثر في يسوع المسيح ذاته! بالتأكيد كل شخص لم ينل الخلاص يحتاج أن يأتي وجها لوجه مع يسوع، لأنه الشخص الوحيد الذي يستطيع أن يغفر خطيتك ويخلصك من البؤس والشقاء في هذه الحياة، ومن نيران الجحيم في الحياة الآتية! بالتأكيد، كنائسنا تحتاج ترانيم أكثر مثل هذه التي نظمها د. جون ر. رايس،
لدينا قصة حب تفوق الوصف
نحكي عن الخطاة الذين مُحيت ذنوبهم.
هناك غفران مجاني، لأن يسوع تألم،
وصنع كفارة على خشبة الصليب.
يا له من نبع رحمة يتدفق،
من فادي البشرية المصلوب.
سفك الدم الثمين لفدائنا،
النعمة والغفران لكل خطيتنا.
("يا له من نبع!" تأليف د. جون ر. رايس، 1895- 1980).
رنموا القرار معي،
يا له من نبع رحمة يتدفق،
من فادي البشرية المصلوب.
سفك الدم الثمين لفدائنا،
النعمة والغفران لكل خطيتنا
إذا لم تدرك حب يسوع، لا يوجد شيء آخر سواه ينقذك! إذا لم تدرك الصليب، لا يوجد شيء آخر سواه يعزيك! إذا لم تدرك دم يسوع، لا شيء سواه يخلصك! تعال ليسوع. ثق به. ليس سواه ينقذك! "آمِنْ بِالرَّبِّ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَتَخْلُصَ" (أعمال 16: 31). د. تشان، رجاء تعال وقدنا في الصلاة. آمين.
(نهاية العظة)
يمكنك قراءة عظات الدكتور هيمرز كل أسبوع على الإنترنت في www.realconversion.com
أُنقر على "نص العظة".
يمكنك إرسال البريد الإلكتروني إلى الدكتور هيمرز على: rlhymersjr@sbcglobal.net
- أو أكتب له إلى صندوق بريد 15308، لوس أنجليس، كاليفورنيا 90015.
أو هاتف رقم: 0452-352 (818)
هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.
القراءة الكتابية قبل العظة: الأخ آبل برودوم: يوحنا 16: 7- 15. الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ بنيامين كينكاد جريفيث: "حين يلون الصباح السماء،" (من الترنيمة الألمانية ترجمة إدوارد كازويل، 1814- 1878، تم تغييرها من قبل الراعي).
|