إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
السماء والجحيم HEAVEN AND HELL للدكتور ر. ل. هيمرز عظة ألقيت في الكنيسة المعمدانية بلوس أنجلوس "أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَأْتُونَ مِنَ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ وَيَتَّكِئُونَ مَعَ إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَأَمَّا بَنُو الْمَلَكُوتِ فَيُطْرَحُونَ إِلَى الظُّلْمَةِ الْخَارِجِيَّةِ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ" (متى 8: 11- 12). |
هذا النص ينقسم إلى جزئين. النصف الأول رائع ولكن النصف الثاني مرعب. لكن بما أن الجزئين واقع، لا بد أن أعظ عن كليهما في هذه الليلة.
1. أولا، الوعد بالسماء.
"إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَأْتُونَ مِنَ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ وَيَتَّكِئُونَ مَعَ إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ..." (متى 8: 11).
جهَّز الأخ أوليفاز هذا الفيلم الرائع الذي شاهدناه في يوم عيد الأب. لقد أضاف إلى الفيلم و يمكنكم مشاهدته على الصفحة الرئيسية على موقعنا الإلكتروني. أتتنا رسائل إلكترونية من جميع أنحاء العالم تشهد بكم كان هذا الفيلم بركة وكيف سُد الدين عن بنايتنا. لقد علقوا على الفرح الذي شعروا به يغمر كنيستنا حين شاهدوا الصور. لقد فرحوا حين رأوا كل هذه الأجناس والخلفيات العرقية تضحك وترنم بابتهاج معا. هم لا يعرفون كيف نفعل ذلك، وفي الحقيقة ولا أنا أعرف! كنيستنا معجزة لنعمة الله! وبالطبع، هي هكذا بسبب اجتهادكم الذي لا يعرف الكلل من أجل المسيح. ليبارككم الرب!
أناس كثيرون من أجناس مختلفة في كنيسة واحدة! نعم، قال يسوع إن الأمر سيكون هكذا في السماء! "إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَأْتُونَ مِنَ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ وَيَتَّكِئُون... فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ..." لن يكون الأمر غريبا البتة بالنسبة لنا – لأننا اتحدنا في المسيح – تماما مثل الذين يأتون من كل ركن في العالم ويكونون في ملكوت السماوات!
لكن لاحظ ما قاله يسوع، "إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَأْتُونَ." أنا أعرف أنه قد نشعر أن قليلين يأتون. نحن نعيش في مدينة شيطانية مظلمة. نحن نعيش في دولة قاسية أنانية. مليون ونصف طفل يُعذَّب سنويا حتى الموت، والكنائس في صمت! ليس لدي كلمة طيبة واحدة أقولها في حق أمريكا الملحدة في الرابع من يوليو. يسيئني جدا ما وصلنا إليه. لكن أمريكا ستمضي وتذهب إلى النسيان – لكننا سنفرح مع الملايين من شعب الله في ملكوت السماوات! هذا هو وطننا الحقيقي! هذا بلدنا تحت سيادة الله!
لا أحزان في هذه المدينة،
لا دموع تبلل العينين؛
لا يوجد خزي في السماء،
لا حسد ولا خصام هناك؛
القديسون مبررون تماما،
يعيشون في تناغم بديع؛
قلبي يهدف تجاه هذه المدينة،
ويوما ما سأكون هناك في المجد.
في هذه المدينة البهية المتلألئة،
لي قصر ورداء وإكليل؛
أنا الآن أسهر وأنتظر وأتوق،
لهذه المدينة البهية التي تأتي عن قريب.
("المدينة البهية" تأليف آرثر ف. إنجلر، 1873- 1935).
سوف يكون هناك عدد ليس بقليل! يقول الله، "وَإِذَا جَمْعٌ كَثِيرٌ لَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يَعُدَّهُ، مِنْ كُلِّ الأُمَمِ وَالْقَبَائِلِ وَالشُّعُوبِ وَالأَلْسِنَةِ" في ملكوت السماوات! (رؤيا 7: 9).
في هذه المدينة البهية المتلألئة،
لي قصر ورداء وإكليل؛
أنا الآن أسهر وأنتظر وأتوق،
لهذه المدينة البهية التي تأتي عن قريب.
"إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَأْتُونَ مِنَ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ وَيَتَّكِئُونَ مَعَ إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ..."
سوف يأتون! سوف يأتون! ولا شيء في السماء ولا على الأرض ولا في الجحيم يستطيع أن يمنعهم من أن يأتوا! أنت تظن أن الأمر مستبعد – ولكني أقول لك إنه من المستحيل أن يمنعهم أحد من أن يأتوا! مثل أمواج السونامي القوية، سوف تكتسح موجة نعمة الله المختارين للملكوت بنعمة لا تقاوَم! الشكوك سوف تُكتسح بعيدا! المخاوف سوف تنجرف بعيدا! الذنب سوف يُلقى بعيدا! "سوف يأتون!" هللويا! سوف يأتون!
تعال إلى يسوع الآن. لن يخرجك خارجا. سوف يخلص كل واحد فيكم يأتي إليه!
سوف أهلك إن ابتعدت؛
ولكني سأحاول.
إذا كنت بعيدا عن المسيح
لا بد أن أموت إلى الأبد!
آه، لا تُضَيِّع عليك الذهاب إلى تلك المدينة البيضاء! لا تُفَوِّت عليك الترنيم معنا،
في هذه المدينة البهية المتلألئة،
لي قصر ورداء وإكليل؛
أنا الآن أسهر وأنتظر وأتوق،
لهذه المدينة البهية التي تأتي عن قريب.
2. ثانيا، التحذير من الجحيم.
مع الأسف لا بد أن نتكلم عن النصف الثاني من الآية. كدت على وشك أن أتركه! لكنه من واجبي أن أعظ عنه لكم.
"أَمَّا بَنُو الْمَلَكُوتِ فَيُطْرَحُونَ إِلَى الظُّلْمَةِ الْخَارِجِيَّةِ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ" (متى 8: 12).
يوجد رجل مسن لديه ريشة في قبعته يتريض مشيا بالقرب من منزلنا كل يوم. كان يذهب في إجازات طويلة مع زوجته في أمريكا الجنوبية كل عام. لديه منزلا جميلا به حمام سباحة في الحديقة الخلفية للمنزل. كان واعظ اسمه كيرتس جولدمان ضيفا في منزلنا بينما كان هذا الرجل يمشي على مقربة من البيت. خرج القس جولدمان إلى الشارع لكي يكرز للرجل ولكنه جرى مسرعا، كأن شبحا يطارده. جرى جولدمان وراءه صارخا، "قف! أنت ذاهب إلى الجحيم أيها العجوز! قف! أنت ذاهب إلى الجحيم!" لكن الرجل ذا الريشة في قبعته سبقه. في الليلة قبل الأخيرة لجولدمان، الرجل ذو الريشة في قبعته لم يستطع أن ينام، فقام وارتدى ملابس السباحة وسبح بعض الوقت، لكنه انزلق وصدم رأسه وسقط في حمام السباحة – في حوالي الثانية صباحا. في الصباح التالي، وجدوا جثته تطفو في حمام السباحة. كانت آخر كلمات سمعها من واعظ هي "قف! أنت ذاهب إلى الجحيم، أيها العجوز! قف! أنت ذاهب إلى الجحيم!" لقد كان لطيفا. أنا كنت أحبه. لقد حزنت جدا حين سمعت من إليانا عن الطريقة التي مات بها. لقد سمعت بذلك قبل أن أكتب هذه الفقرة.
لا تهمل ما أقول بحجة أنه كان عجوزا – وأنت شاب! إياك أن تفعل ذلك. أنا أقرأ صفحة الوفيات يوميا في الجرائد. لقد توقفت عن قراءة الرسوم المتحركة. لقد كنا نسميهم "الجرائد الفكاهية." لكنها أصبحت غير فكاهية بالمرة. إنها حزينة يائسة تماما مثل المسنين الذين يعيشون وحدهم في البيوت الجميلة في الحي الذي أسكن فيه. أيها الشباب، لا تدعوا أمهاتكم وآبائكم يعيشون وحدهم. إنها حياة بشعة. عدني أن تأخذ أمك أو أباك في بيتك حين يصبح وحيدا. عدني! اقرأ لهم هذا الجزء من العظة، بعنوان "السماء أم الجحيم." لا تدعوا آباءكم يعيشون حياة تعيسة وحيدة في كبر سنهم على مكالمة هاتفية أو رسالة قصيرة منكم كل يومين! خذوا أمهاتكم أوآباءكم في منازلكم حين يموت شريك حياتهم. هذا هو التصرف المسيحي الوحيد الذي تقومون به! على الأقل حاولوا أن تفعلوا ذلك. من أجل خاطر الرب، لا تترك أمك تذبل وتموت وحيدة. لو فعلت ذلك، سوف تحصد ما زرعت. أنت أيضا ستموت وحيدا، وتذهب إلى الجحيم وحيدا كما مات الرجل ذو الريشة في قبعته بالأمس، حين سقط وغرق في حمام السباحة.
"أَمَّا بَنُو الْمَلَكُوتِ فَيُطْرَحُونَ إِلَى الظُّلْمَةِ الْخَارِجِيَّةِ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ" (متى 8: 12).
البعض منكم هنا في هذه الليلة لهم أمهات مؤمنات ومنكم من يكسر قلب أمه. لقد أتينا بأمي إلى منزلي وزوجتي أحبتها واعتنت بها في آخر أربع سنوات من عمرها. لكن بعض الأولاد هنا سيكسرون قلب أمهاتهم ويجعلوهن يشبن قبل الأوان. سوف يفعلون مرة تلو الأخرى تلو الأخرى الشيء الوحيد الذي يكسر قلبها! قد لا تقول لك ولكنك أملها الوحيد. لقد سكبت حياتها من أجلك. لقد كانت تعمل من الصباح الباكر وحتى الليل حتى تمنحك حياة أفضل من التي عاشتها هي ذاتها، ولكنك ترفض أن تعطيها الشيء الوحيد الذي تريده منك! هي لا تقول لك، لأنها تحبك جدا ولا تريد أن تزعجك. لكن في الحقيقية، الشيء الوحيد الذي تريده منك هو أن تراك وقد وضعت ثقتك بيسوع وهي تريد أن تحتفل بمعموديتك! ألا تمنح أمك المسكينة ذلك؟ إنها ستشعر أن حياتها أُتلفت ولا تساوي شيئا إن لم تأت إلى يسوع وتعتمد وتجعلها تفخر بك.
إذا كانت أمك مؤمنة أم لا، رجاء أيها الشاب، من أجل خاطر المسيح، تعال إلى يسوع الآن، بينما قلبك لا يزال رقيقا شابا. لا تمض بدون المسيح – وفي النهاية تهرب من المسيح – كما فعل العجوز ذو الريشة في قبعته – وكما ستفعل إن أخفقت في أن تضع ثقتك بيسوع الآن، وأنت لا زلت شابا – لا تمت وتغرق في الجحيم، ربما في حمام سباحة، ثم تموت في الماء وتغرق في الظلمة الخارجية، حيث لا توجد قطرة واحدة من الماء تبرد لسانك من اللهيب الأبدي.
حكى سبرجن عن امرأة رأت حلما وقصته على أولادها. لقد حلمت أن يوم الدينونة أتى، وفُتحت الأسفار وقال الرب، "ضعوا الذين لم ينالوا الخلاص في اليسار، والذين تغيروا في اليمين." أتى ملاك وأخذ الأم قائلا، "إنها مؤمنة ولا بد أن تأتي في الجهة اليمين، لكن أولادها هالكين. إنهم جداء. لا بد أن يذهبوا إلى اليسار." حلمت أن الأولاد بكوا وقالوا، "يا أمي، هل لا بد أن نتركك؟" فوضعت ذراعيها حولهم وقالت، "يا أولادي، لو كان مستطاعا، لأخذتكم معي. ولكنه مستحيل لأنكم لم تضعوا ثقتكم في يسوع. لقد ترجيتكم أن تثقوا به وتخلصوا لكنكم لم تسمعوا لي ولم تطيعوني. الآن لا بد أن أنفصل عنكم إلى الأبد." وفي لحظة أتى الملاك ليأخذها. زالت دموعها وهي تنتصر على المشاعر الطبيعية، وتصير هادئة مستسلمة لمشيئة الرب. دارت وقالت لأولادها، "لقد أخذتكم إلى الكنيسة. لقد علمتكم الكتاب المقدس في البيت. لقد صليت من أجلكم في الليل. لكنكم رفضتم يسوع. الآن كل ما أستطيع أن أقوله هو آمين لدينونتكم الأبدية." بعدها خُطفوا من جانبها ورأتهم يُقذفون في الظلمة الخارجية، إلى اللهيب الأبدي.
أيها الشاب، بماذا تفكر حين يأتي اليوم الأخير وتسمع المسيح يقول، "ابعدوا عني يا ملاعين، إلى النار الأبدية." ثم تسمع صوتا آخر يقول، "آمين." فتسأل من أين أتت هذه الـ "آمين" وتجد أنه صوت أمك. أيتها الشابة، حين تُلقَين في الظلمة الخارجية للجحيم، قد تسمعين صوتا يقول، "آمين،" وتكتشفين أنه يخرج من فم أبيك.
كثيرون من الفاسقين والسكيرين والزواني والشواذ ومدمني المخدرات الذين يخلصون سوف يدخلون السماء، أما "أبناء الملكوت،" مثلك، من الذين كانوا يأتون إلى الكنيسة كل حياتهم، لكنهم رفضوا يسوع، سوف يُلقَون في الظلمة الخارجية ونيران الجحيم. وسوف يكونون قد فقدوا رجاءهم إلى الأبد – إلى الأبد – إلى الأبد! يهلكون إلى الأبد!
وكان من السهل جدا تفادي هذه الأهوال! كل ما عليك لتفعل هو أن تثق بيسوع – بكل بساطة وسهولة – "فقط ثق به، فقط ثق به، فقط ثق به الآن! هو يخلصك، هو يخلصك، هو يخلصك الآن." ببساطة ثق به وستتطهر بدم المسيح المسفوك على الصليب! تعال إلى صليب المسيح وتطهر بدمه! هذه العظة مقتبسة بتصرف من عظة لأمير الوعاظ ت. هـ. سبرجون، والتي وعظها لجمهور غفير في ملعب كبير حين كان في العشرين من عمره فقط. هو يكون أول من يخبرك بأن هذه الترنيمة صادقة،
يوجد لك مكان عند الصليب،
يوجد لك مكان عند الصليب،
الملايين أتت، لكن يوجد أيضا مكان –
نعم يوجد لك مكان عند الصليب.
("مكان لك عند الصليب" تأليف إيرا ف. ستانفيل، 1914- 1993).
هل تريد أن تتحدث معنا بشأن تطهيرك من الخطية بالإيمان بدم يسوع؟ اتجه إلى غرفة المشورة الآن. آمين.
(نهاية العظة)
يمكنك قراءة عظات الدكتور هيمرز كل أسبوع على الإنترنت في www.realconversion.com
أُنقر على "نص العظة".
يمكنك إرسال البريد الإلكتروني إلى الدكتور هيمرز على: rlhymersjr@sbcglobal.net
- أو أكتب له إلى صندوق بريد 15308، لوس أنجليس، كاليفورنيا 90015.
أو هاتف رقم: 0452-352 (818)
هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.
ملخص العظة السماء والجحيم HEAVEN AND HELL للدكتور ر. ل. هيمرز "أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَأْتُونَ مِنَ الْمَشَارِقِ وَالْمَغَارِبِ وَيَتَّكِئُونَ مَعَ إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَأَمَّا بَنُو الْمَلَكُوتِ فَيُطْرَحُونَ إِلَى الظُّلْمَةِ الْخَارِجِيَّةِ. هُنَاكَ يَكُونُ الْبُكَاءُ وَصَرِيرُ الأَسْنَانِ" (متى 8: 11- 12). 1. أولا، الوعد بالسماء، متى 8: 11؛ رؤيا 7: 9. 2. ثانيا، التحذير من الجحيم، متى 8: 12. |