إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
التَبَنِّي! !ADOPTION للدكتور ر. ل. هيمرز عظة ألقيت في الكنيسة المعمدانية بلوس أنجلوس "ثُمَّ بِمَا أَنَّكُمْ أَبْنَاءٌ، أَرْسَلَ اللهُ رُوحَ ابْنِهِ إِلَى قُلُوبِكُمْ صَارِخاً: يَا أَبَا الآبُ" (غلاطية 4: 6)." |
عقيدة الثالوث أساسية. المؤمنون الحقيقيون يرفضون كل التعاليم التي تنكرها. عقيدة الثالوث هي أساس المسيحية. وهنا، في النص الكتابي لليوم، نجد ثلاثة أقانيم الثالوث في آية واحدة. تقول الآية إن الله الآب هو رئيس الخلاص وتقول إنه يرسل روح ابنه القدوس إلى قلوبنا حين نخلص. قد لا نفهم الثالوث بالكامل ولكننا نراه معلنا في الوحي، فنقبل الثالوث بالإيمان.
يقول النص إن الثلاثة أقانيم هم الله. يذكر الوحي الله الآب مرتين في الآية – مرة "الله" ومرة "الآب" والنص يتضمن أن المسيح هو الله. لقد وُلد بالجسد من امرأة. لكنه يوصف على أنه " أَرْسَلَ" ولذا فهو كان موجودا قبل ولادته. أيضا هو يدعى "الابن" وذلك في الكتاب المقدس يعني أن له نفس الحياة (أو الجوهر) مثل الآب وهذا يثبت ألوهية المسيح. ثم يأتي الروح القدس ويعمل شيئا لا يعمله إلا الله، فهو يعيش في قلوب أبنائه. لذا فلدينا أسماء الثلاثة أقانيم في الآية – "الله الآب،" "الروح،" و"ابنه."
يعلم المؤمنون الحقيقيون إن الثلاثة أقانيم أساسية لخلاصنا. نحن نحب الآب لأنه اختارنا لنكون أولاده. نحن نحب الابن لأنه سفك دمه على الصليب ليطهرنا من خطيتنا. نحن نحب الروح القدس لأنه بكتنا على خطيتنا وجذبنا للمسيح. لهذا نرنم ترنيمتين في كل خدمة من خدماتنا، أولا نرنم ترنيمة الحمد والتي كتبها توماس كين في القرن السابع عشر.
من كل من تحت السما
يصعد للباري الثنا؛
سبحا من ملائكة السماء
للآب والابن والروح القدس. آمين.
("نشيد الحمد" تأليف توماس كين، 1637- 1711).
وأيضا نرنم "المجد للآب" وكاتبها غير معلوم ولكنها كتبت في أوائل القرن الثاني.
المجد للآب والابن
والروح القدس؛
كما كان في البدء، هكذا الآن
وإلى الأبد
ملكه بلا نهاية. آمين، آمين.
("المجد للثالوث" مصدر غير معروف، أوائل القرن الثاني).
هاتان الترنيمتان القصيرتان، نرنمهما في كل خدمة في يوم الأحد – لأنهما تسبحان وتمجدان الثالوث القدوس، فهو إلهنا!
يقول المورمون إنه يوجد ثلاثة آلهة منفصلين، لكنهم مخطئون. لا يوجد سوى إله واحد، في ثلاثة أقانيم. ينكر شهود يهوة ألوهية يسوع، لكنهم مخطئون. يسوع هو الله، الأقنوم الثاني في الثالوث. ينكر المسلمون أن الابن والروح القدس هم الله لكنهم مخطئون. هناك ثلاثة أقانيم لله. لاهوتيا، البروتستانت الليبراليون ينكرون الثلاثة أقانيم كما يفعل الموحدون – وهذا يجعل كلا الفريقين ملحدين في أفضل تقدير. الليبرالية اللاهوتية، سواء كانت نسخة كليات اللاهوت الأخف أو كانت المتعنتة الموجودة في مدرسة كليرمونت للخريجين، كلاهما يعامل الثالوث كأنه من آثار الماضي أو كأنه بهتان لاهوتي. هذا بالطبع يعني أن هذه الآراء الليبرالية عن الله دائما ما قادت إلى المنحنى المنزلق للموحدين – وفي النهاية إلى الإلحاد حيث يُرفض الله بوضوح.
لكن الكتاب المقدس يُعلم أن الله ثالوث – ولا بد أن نسجد أمام الله الواحد – الآب والابن والروح القدس. لا بد أن نكون أمناء لإيماننا المعمداني وتراثنا البروتستانتي. الغالبية العظمى ممن يسمون أنفسهم مؤمنين وهذا يشمل الكاثوليك والأرثوذوكس علَّموا بأن الله ثالوث. على مر التاريخ، تمسك المعمدانيون والإنجيليون بعقيدة الثالوث.
"ثُمَّ بِمَا أَنَّكُمْ أَبْنَاءٌ، أَرْسَلَ اللهُ رُوحَ ابْنِهِ إِلَى قُلُوبِكُمْ صَارِخاً: يَا أَبَا الآبُ" (غلاطية 4: 6).
لقد رأينا الثالوث في النص. والآن هيا نرى ما يقوله ذلك لنا. إنه نص رائع، وله معنى عميق غني.
1. أولا، يتكلم النص عن عقيدة التبني
يقول النص، "أَنَّكُمْ أَبْنَاءٌ." وهذا يشير إلى الآية التي تسبق النص والتي تقول "لِنَنَالَ التَّبَنِّيَ". من المهم أن يتبنانا الله لأننا لسنا أولاده الطبيعيين. يقول الكتاب المقدس إننا "نَحْنُ ذُرِّيَّةُ اللهِ" (أعمال 17: 29). لكن هذا يشير إلى أجسادنا المادية، والتي خلقها الله. هذا يختلف كثيرا عن "التَّبَنِّيَ" المشار إليه في غلاطية 4: 5. التجديد والذي يُعرف بالميلاد الثاني، يمنحنا طبيعة أولاد الله. لكن التبني الذي يحدث حين نولد ثانية، يعطينا حقوق أولاد الله.
تركنا والدي حين كنت في الثانية من عمري. حين كنت في الثالثة عشر لم أستطع البقاء مع أمي لأنه لم يكن لي مكان فانتقلت للعيش عند أقارب لنا في الثالثة عشر من عمري. لكن في هذا المكان كان هناك شرب وعراك مستمر حتى كنت أخرج من الباب الخلفي في المساء وأمشي إلى السور وأتسلقه متجها إلى منزل السيد والسيدة ماك جوين فألعب وأشاهد التلفاز مع ابنهما وابنتهما.
كنت دائما أطرق باب بيتهما الخلفي وأنتظر أحدا يدخلني. وذات يوم قالت لي السيدة ماك جوين، "روبرت، أنت لا تحتاج أن تقرع الباب ثانية. ادخل مباشرة حين تصل إلى هنا." من ذلك اليوم كنت أدخل المنزل كواحد من العائلة. وعدة ليالي من كل أسبوع كانت السيدة ماك جوين تدعوني إلى المطبخ لتناول العشاء معهم. كنت "مثل" أحد أولادهم. لمدة أربع سنوات منذ كنت في الثالثة عشر من عمري حتى السابعة عشر، كانوا يأخذونني معهم حتى في العطلات. أنا كنت ممنونا لهما وكثيرا ما عبَّرت عن ذلك. كنت دائما أرسل لها بطاقة تهنئة بعيد الأم وإليه بطاقة تهنئة بعيد الأب – طالما كانوا على قيد الحياة. كنت دائما أرسل لهما هدايا في عيد الميلاد. حين كبر جدا في السن، أعطيت للدكتور ماك جوين نظارة غالية الثمن لتصحيح قصور نظره. لقد كان يرتدي تلك النظارة في كفنه حين وعظت في جنازته. كان كثيرا يقول لي إني مثل ابنه. أعتقد إنه كان يعلم أن ذلك مهم بالنسبة لي، لأنه هو ذاته كان قد فقد والده في سن مبكرة أيضا وكان له زوج أم يعامله بدناءة شديدة. نعم، كنت تقريبا كواحد من أولادهما – تقريبا – وليس بالكامل.
هذا هو الحال مع البعض منكم. تأتون إلى الكنيسة. أنتم تشعرون أنكم تقريبا من عائلة هذه الكنيسة – تقريبا. لكن هناك شيئا مفقودا، إذ لا تشعرون بالانتماء الكامل. التبني هو الشيء المفقود! لا بد أن يتبناك الله كواحد من أولاده، وإلا لن تكون جزءا من كنيستنا بالحقيقة. حتى إن كنت وُلدت وتربيت في هذه الكنيسة، لن تكون راضيا بالكامل إلا إذا تبناك الله في عائلته. قال سبرجون إن الإنسان الذي لم ينل التغيير "يقف كمجرم ليس كابن... متمردا على الله وليس ابنا يتمتع بحب أبيه." لا بد أن تتغير حتى تصبح ابنا لله بالتبني، وتتمتع بامتياز التبني. تقول ترنيمة من سنة 1777 كاتبها غير معروف،
أبناء باختيار الله،
الذين بالمسيح يؤمنون؛
لنا مقر أبدي،
وهنا نقبل نعمة العلي.
(رقم 221 في "كتابنا للترانيم" تجميع ت. هـ. سبرجون، 1834- 1892).
2. ثانيا، يتكلم النص عن سكنى الروح القدس داخل الذين نالوا التجديد
"ثُمَّ بِمَا أَنَّكُمْ أَبْنَاءٌ، أَرْسَلَ اللهُ رُوحَ ابْنِهِ إِلَى قُلُوبِكُم... " (غلاطية 4: 6).
الروح القدس يأتي إلينا من الآب. والله يرسل الروح القدس في قلوبنا حين ننال الخلاص.
لاحظ أن النص يقول إن الله يرسل الروح القدس "في قلوبنا" ولا يقول إنه يرسل الروح في أذهاننا. الروح يأتي إلى قلبك، وقلبك هو مركز كيانك كله. يقول الكتاب المقدس "لأَنَّ الْقَلْبَ يُؤْمَنُ بِهِ لِلْبِرِّ" (رومية 10: 10).
حين تصبحون أبناء الله تُختمون بالروح القدس، الذي يأتي بالسلام والقرب من الله، والشركة معه. فبدلا من الوقوف في الخارج، مثل الابن الأكبر، تأتون إلى الشركة مع الآب مثل الابن الضال الذي تغير. هناك الذين يقرون إنهم مؤمنون ولكنهم لم يختبروا هذا قط. الذين ليسوا أبناء، لا يعرفون شيئا عن سكنى الروح، ويتحيرون ما عسانا نعني بذلك. في بعض الأحيان يغضبون علينا، لأننا نقول إننا نملك شيئا ليس لديهم. أعتقد إن هذا أحد أسباب قتل قايين لأخيه هابيل. وأظن إنه لهذا السبب غضب الابن الأكبر حين تمتع أخوه الضال بقبول أبيه في الوليمة التي صنعها له. "فَغَضِبَ وَلَمْ يُرِدْ أَنْ يَدْخُلَ" (لوقا 15: 28) فَخَرَجَ الأب "يَطْلُبُ إِلَيْهِ"- أي يترجاه (لوقا 15: 28). الرب يطلب إليك أن تأتي إلى المسيح وتتمتع بالامتياز أن تصبح ابنا بالتبني! استمع لهذه الترنيمة القديمة،
"اعطني قلبك" يقول الآب،
لا يثمن الله عطية مثل حبنا؛
يهمس أينما كنا،
"ثق بي واعطني قلبك"
"اعطني قلبك، اعطني قلبك"
اسمع همسه أينما كنت،
عن هذا العالم المظلم سيفصلك؛
صوتا رقيقا، "اعطني قلبك"
("اعطني قلبك" تأليف إليزا إ. هيويت، 1851- 1920).
حين تسلم قلبك ليسوع، سوف تقدر أن ترنم،
أنا ابن الملك، ابن الملك؛
يسوع مخلصي، أنا ابن الملك.
("ابن الملك" تأليف هارييت إ. بويل، 1834- 1910).
3. ثالثا، يتكلم النص عن اقتراب وحب جديد للرب
"ثُمَّ بِمَا أَنَّكُمْ أَبْنَاءٌ، أَرْسَلَ اللهُ رُوحَ ابْنِهِ إِلَى قُلُوبِكُمْ صَارِخاً: يَا أَبَا الآبُ" (غلاطية 4: 6).
لاحظ أن آخر ثلاث كلمات في النص هي "صارخا يا أبا الآب" لاحظ أن الروح هو الذي يصرخ "أبا الآب" هذا شيء ملفت، تكلم عنه الرسول بولس أيضا في رسالة رومية. فقد قال،
إِذْ لَمْ تَأْخُذُوا رُوحَ الْعُبُودِيَّةِ أَيْضاً لِلْخَوْفِ بَلْ أَخَذْتُمْ رُوحَ التَّبَنِّي الَّذِي بِهِ نَصْرُخ: يَا أَبَا الآبُ" (رومية 8: 15).
أولا، الروح نفسه يصرخ "أبا الآب" ثم نحن نستطيع أن نصرخ "يَا أَبَا الآبُ". الروح يصرخ ثم نحن نصرخ "يا أبا الآب." الروح القدس يلهمنا أن نصرخ هكذا حين نصبح أبناء لله في التجديد!
"أبا" هو نداء الطفل لأبيه. وهي كلمة توحي بالقرب الذي يختبره الطفل نحو أبيه. قد نترجمها "بابا". قال سبرجون إن كلمة "أبا" هي كلمة "دافئة، طبيعية، مليئة بالمحبة تناسب من هو طفل صغير لله." حين كان يسوع يتألم في بستان جثسيماني، وقع على الأرض وصرخ، "يَا أَبَا الآبُ... أَجِزْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسَ" (مرقس 14: 36). لقد خاف أن يموت هناك في البستان قبل أن يصل إلى الصليب – لذا صرخ لأبيه السماوي، "يَا أَبَا الآبُ... أَجِزْ عَنِّي هَذِهِ الْكَأْسَ". هذه الصرخة تبين مدى قرب يسوع الابن من الله الآب!
وحين تنال التجديد، كابن بالتبني لله، يمكنك أن تصلي كما فعل يسوع وتقول "يا أبا الآب!"
ارجع عن خطيتك وثق بيسوع. في هذه اللحظة، سيطهرك دمه من خطيتك، وقوة قيامته ستفتح قلبك، وستصبح ابنا لله بالتبني! ستصبح ابنا له إلى الأبد! ثم يمكنك أن ترنم "ابن الملك" -
كنت مطرودا غريبا في الأرض،
خاطئا باختياري وغريبا بالميلاد؛
لكنه تبناني وكتب اسمي،
وارثا لقصر ورداء وتاج.
أنا ابن الملك، ابن الملك:
يسوع مخلصي، أنا ابن الملك.
("ابن الملك" تأليف هارييت إ. بويل، 1834- 1910).
وسيمكنك أن ترنم مع تشارلس وِسلي،
تصالحت مع إلهي، صوته الغفور أسمع؛
يأخذني ابنا، لا أخاف ثانية؛
بثقة أتقدم وأصرخ "يا أبا الآب"
وأصرخ "يا أبا الآب"
("انهضي يا نفسي!" تأليف تشارلس وِسلي، 1707- 1788).
تعال إلى يسوع الآن بالإيمان. ثق به وستصبح في الحال ابنا لله! سيطهرك المسيح من خطيتك بدمه ويعطيك حياة من خلال قيامته. إن كنت تريد أن تتحدث معنا بشأن أن تصبح مؤمنا حقيقيا، رجاء اترك مقعدك الآن واتجه إلى مؤخر القاعة. سيصطحبك د. كاجان إلى غرفة أخرى حيث يمكننا أن نجيب على أسئلتك ونصلي. اذهب الآن. د. تشان، رجاء صل من أجل الذين يضعون ثقتهم بالمسيح في هذا الصباح. آمين.
(نهاية العظة)
يمكنك قراءة عظات الدكتور هيمرز كل أسبوع على الإنترنت في www.realconversion.com
أُنقر على "نص العظة".
يمكنك إرسال البريد الإلكتروني إلى الدكتور هيمرز على: rlhymersjr@sbcglobal.net
- أو أكتب له إلى صندوق بريد 15308، لوس أنجليس، كاليفورنيا 90015.
أو هاتف رقم: 0452-352 (818)
هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.
القراءة الكتابية قبل العظة: الأخ آبل برودوم: غلاطية 4: 3- 7.
الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ بنيامين كينكاد جريفيث:
"ابن الملك" (تأليف هارييت إ. بويل، 1834- 1910).
ملخص العظة التَبَنِّي! !ADOPTION للدكتور ر. ل. هيمرز "ثُمَّ بِمَا أَنَّكُمْ أَبْنَاءٌ، أَرْسَلَ اللهُ رُوحَ ابْنِهِ إِلَى قُلُوبِكُمْ صَارِخاً: يَا أَبَا الآبُ" (غلاطية 4: 6). 1. أولا، يتكلم النص عن عقيدة التبني، أعمال 17: 29؛ غلاطية 4: 5. 2. ثانيا، يتكلم النص عن سكنى الروح القدس داخل الذين نالوا التجديد، 3. ثالثا، يتكلم النص عن اقتراب وحب جديد للرب، رومية 8: 15؛ |