إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
الإيمان البسيط بيسوع(العظة رقم 15 عن إشعياء 53) SIMPLE FAITH IN JESUS للدكتور ر. ل. هيمرز عظة ألقيت في الكنيسة المعمدانية بلوس أنجلوس "كَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا" (إشعياء 53: 3). |
"كَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا." أحد المفسرين المعاصرين قال إن هذه الكلمات تصف "كراهية إسرائيل للمسيا المصلوب وعدم احترامهم لابن الله المتجسد." هو جعل الآية تقتصر على اليهود في أيام المسيح. لكن يعجبني ما قاله مودي، "إن الكتاب المقدس يلقي قدرا كبيرا من الضوء على التفاسير." كلا، الآية لا تشير إلى "كراهية" إسرائيل للمسيح فحسب. هذا واضح من بداية الآية. فهي تقول، "مُحْتَقَرٌ وَمَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ." ليس من اليهود فقط لكن من الناس عامة! "مَخْذُولٌ مِنَ النَّاسِ" – وليس فقط من اليهود. "إن الكتاب المقدس يلقي قدرا كبيرا من الضوءعلى التفاسير."
تحدث لوثر عن التشابه الجزئي للكتاب المقدس. كان الإصلاحي العظيم يقصد أن نقارن الكتاب بالكتاب كي نفهم ما قاله الله عن موضوع معين في جزء آخر من الكتاب المقدس. في إشعياء 49: 7 نقرأ،
"هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ فَادِي إِسْرَائِيلَ قُدُّوسُهُ لِلْمُهَانِ النَّفْسِ..." (إشعياء 49: 7).
هنا أيضا نجد أن الإنسان في العموم يحتقر يسوع، "القدوس." في العهد الجديد، يقول يسوع ذاته،
"إِنْ كَانَ الْعَالَمُ يُبْغِضُكُمْ فَاعْلَمُوا أَنَّهُ قَدْ أَبْغَضَنِي قَبْلَكُمْ" (يوحنا 15: 18).
في هذه الآيات، نرى أن الخطاة في العالم إما يكرهون المسيح جدا، أو يسترون وجوههم عنه ولا يكترثون به.
"كَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا" (إشعياء 53: 3).
الناس يسترون وجوههم عن يسوع بطرق كثيرة. ها هي ثلاثة من هذه الطرق.
1. أولا، هناك الذين يسترون وجوههم عن المسيح عن احقار تام
كنت أقرأ كتاب القس ومبراند، العذاب الأحمر. أنا أقرأ هذا الكتاب كل عام. حكى القس ومبراند عن الأهوال التي مر بها على يد الشيوعيين الذين يكرهون المسيح. قال،
استمر التعذيب والوحشية بلا توقف. حين فقدت وعيي وأصبحت في حالة لا تسمح بأن يأمل المعذبون في الحصول على أي اعترافات مني، كانوا يعيدوني إلى زنزانتي. هناك كنت أرقد، فاقد الوعي شبه ميت حتى أستعيد بعض من قوتي فيأتون بي مرة أخرى. كثيرون ماتوا في هذه المرحلة... في السنين التي تلت ذلك، في عدة سجون مختلفة، كسروا أربع فقرات من ظهري، وعظام أخرى مختلفة من جسمي. لقد قطعوا مناطق عديدة من جسدي. حرقوا وجرحوا ثمانية عشر مكان آخر في جسمي...
كان لا بد أن نجلس لمدة سبع عشرة ساعة يوميا لمدة أسابيع، شهور وسنين ونحن نسمع،
الشيوعية عظيمة!
الشيوعية عظيمة!
الشيوعية عظيمة!
المسيحية حمقاء!
المسيحية حمقاء!
المسيحية حمقاء!
استسلم!
استسلم!
استسلم!
(ريتشارد ومبراند، دكتوراه في اللاهوت، العذاب الأحمر، منشورات الذبيحة الحية، طبعة 1998، ص 38، 39).
هو لا يبالغ، لقد عرفته جيدا.
إن كراهية المسيح لدى الشيوعيين وغيرهم من الاشتراكيين هائلة. نرى هجوما كبيرا من الاشتراكيين على يسوع وأتباعه اليوم حتى في أمريكا- من البيت الأبيض إلى المدارس. ذوي المناصب العالية يسترون وجوههم اليوم عن المسيح في ازدراء تام. الذين يحتقرون المسيح وأتباعه بكل تأكيد يتممون هذه الآية،
"كَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا" (إشعياء 53: 3).
2. ثانيا، هناك الذين يسترون وجوههم عن المسيح عن عدم اكتراث،
بالتأكيد هذا يصف البعض منكم هنا في هذا الصباح! لا يخطر ببالكم أن تؤذوا مؤمنا ولا أن تصرخوا "المسيحية حمقاء." تقشعرون حين تسمعونني أقص عليكم ما فعله الشيوعيون بالقس ومبراند. تقولون، "أنا لا يمكن أن أفعل شيء مثل هذا!" وأنا أصدقكم. أنا لا أظن أنكم تهاجمون يسوع مثل أحد هؤلاء المعذِبين المتوحشين الشيوعيين. ومع ذلك...! ومع ذلك...! أنتم يتحقق فيكم هذا النص بسبب عدم اكتراثكم بيسوع،
"كَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا" (إشعياء 53: 3).
تأتون إلى الكنيسة وتجلسون هنا فقط. عيونكم تلمع حين أتكلم عن يسوع. البعض منكم يغمض عينيه. والبعض منكم يغلق قلبه. بعدم الاكتراث هذا، أنتم تسترون وجوهكم عن يسوع.
هل تعلمون أن شخصا يعظ قد يفعل ذلك أيضا؟ حين كنت في كلية اللاهوت المعمدانية الجنوبية شمال سان فرانسيسكو، كان هناك طالب اسمه توم فريدريك. لقد أصبح صديقا لي. كان توم واعظا. لكن في أحد أيام الأحد وخزت عظته قلبه هو شخصيا! بدأ يبكي وينتحب حتى لم يستطع أن يكمل عظته. لقد نزل عن المنبر وركع مع الناس، ثم تاب عن عدم محبته للمخلص. هناك، وأمام أعضاء كنيسته المندهشين، توقف عن أن يستر وجهه عن يسوع. وضع ثقته في المخلص، وأصبح مؤمنا حقيقيا. أصبح شخصا طيب القلب جدا. لقد انضم إلى الذين كانوا يأتون إلى غرفتي في سكن الجامعة للصلاة كل مساء خميس. لقد ساندني في وقفتي ضد الأساتذة الذين كانوا يهاجمون الكتاب المقدس. لقد ذهب معي حين واجهنا عميد الجامعة عند باب مكتبه. لقد وقف معي بالرغم من أنهم أطلقوا عليه أنه أحد متعصبي "هايمرز." لقد تحول من واعظ معمداني جنوبي خاطي إلى مؤمن حقيقي. لقد تغير حين توقف عن معاملة يسوع بعدم اكتراث وبرود.
لقد مات توم منذ أسابيع قليلة. لقد أرسلت نقودا لزوجته. هذا أقل ما يمكن عمله للتعبير عن امتناني لوقفته معي في معركتي من أجل الكتاب المقدس في كلية جولدن جيت المعمدانية الجنوبية للاهوت في بداية السبعينيات. وأنا أشكر الله لأنه فتح قلب توم ليسوع، حين آمن وهو يعظ عظته في أحد أيام الآحاد منذ زمن بعيد.
قد يقول أحدهم، "د. هايمرز، أنت لا تريدني أن أكون مثل توم فريدريك، أليس كذلك؟" ليعينني الرب! لكنت أتهلل في محضر الملائكة في السماء لو كنت تصبح نصف ما كان هذا الرجل! البعض منكم أيها الشباب تجلسون هنا أسبوعا تلو الآخر غير مكترثين غير مبالين ناعسين – كنت أتمنى لو كنتم تشبهون توم ولو قليلا!
الآن دعوني أُعبِّر هكذا – ماذا لو كنتم في كلية جولدن جيت للاهوت في 1971 أو 1972؟ ماذا لو كنتم هناك من كنيسة أخرى، وأنا لم أكن راعي كنيستكم؟ فكروا في ذلك الآن! هل كنتم تساندوني حين واجهت هؤلاء الأساتذة الذين هاجموا الكتاب المقدس؟ فكروا الآن! هل كنتم تقفون معي؟ أم كنتم لا تبالون ولا تدخلون في هذا التناقض؟ فكروا!
الآن لو كنتم أمناء مع أنفسكم، البعض منكم لا بد أن يعترف بأنه كان باردا غير مبال. كان أكثر ما يشغلكم هو أن تحصلوا على الشهادة وتتركوا المكان دون أن يُطلق عليكم "متعصبي هايمرز،" أليس كذلك؟ كنتم لا تتغيرون مما أنتم عليه الآن، وتصبح لديكم غيرة للمسيح، أليس كذلك؟ فكروا! أنا أظن أن الذين يترددون كثيرا على غرفة المشورة، كانوا لن يكونوا في صفي في هذه الكلية الليبرالية. لا، كنتم ستكونون غير مبالين كما أنتم الآن! كنتم لتنضمون للذين يقولون،
"كَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا" (إشعياء 53: 3).
3. ثالثا، هناك الذين يسترون وجوههم عن المسيح عن إهمال
لقد سترتم وجهكم عن المسيح لفترة طويلة. أنتم لا تهتمون إن كنت أعظ عن يسوع أم لا. إن كنت أتكلم عن علم النفس لكنتم تنتصبون في مقاعدكم وتنصتون بانتباه. إن كنت أتكلم عن السياسة لكنتم تميلون إلى الأمام في مقاعدكم حتى لا تفوتكم كلمة واحدة. في المناسبات التي أتكلم فيها عن النبوات الكتابية، تنتبهون جيدا للعظة. حين كنت أتكلم عن السماء منذ عدة أسابيع، كنتم منتبهين جدا تستمعون بتركيز لأنه كان موضوعا جديدا بالنسبة لكم أما حين أعود للإنجيل فعيونكم تلمع. أنتم تفقدون انتباهكم حين أتكلم عن يسوع! أليس كذلك؟ أليس كذلك؟
أنتم أيها الشباب تمضون وقتا طويلا وتبذلون جهدا كبيرا في الدراسة في الجامعة. تدرسون لساعات طويلة كي تحرزون درجات عالية في دروسكم. تستيقظون مبكرا للدراسة وتسهرون بالليل. أنا راض عما تفعلون لأنكم لن تنجحوا في أعمالكم إن لم تنجحوا في دراستكم الآن. أنا أهنئكم على الدراسة بجدية في المدرسة، لكنكم لم تسهروا ولو ساعة واحدة عن المعتاد لدراسة الكتاب المقدس، أو دراسة هذه العظات التي نطبعها ونقدمها إليكم كل يوم أحد. لم تفكروا أبدا في الاستيقاظ مبكرا ولو ساعة كي تدرسوا عن المسيح الذي مات كي يخلص نفوسكم الخاطئة. كل شيء في هذه الدنيا يبدو أهم من المسيح الذي يحبكم ويصلي من أجلكم الآن في السماء.
حتى هنا في الكنيسة، بينما أعظ عن يسوع، تدَعون أذهانكم تشرد فيما يبدو أهم بالنسبة إليكم منه، وحين تأتون إلى غرفة المشورة لا أسمعكم تتكلمون عن يسوع. أنتم تتكلمون عن ذواتكم ولا أسمعكم تتكلمون عن يسوع. أسمعكم تتكلمون عن العقيدة وبعض الآيات الكتابية في بعض الأحيان، ولكن لا أسمعكم أبدا تتكلمون عن يسوع ذاته. تتكلمون عن عدم يقينكم لكن لا تتكلمون عن المخلص الذي هو الشخص الوحيد الذي يمنحكم يقين الخلاص! البعض منكم يفكر، "ليس لدي قلب منكسر." أقول لكم، "لا تتطلعوا إلى القلب المنكسر بل انظروا إلى يسوع!" لكن حين أذكر اسمه، تفكرون في نفوسكم، "أريد إحساسا. أحتاج أن أشعر بالخلاص!" أقول لكم، " لا، كل ما تحتاجونه هو يسوع." لكن حين أذكر اسمه تفقدون اهتمامكم في الحال. أقول، "انظر إلى يسوع وهو ينزف على الصليب من أجلك." لكنكم تنظرون ثانية إلى نفوسكم. تبحثون عن شعورا في نفوسكم! أنا لا أستطيع أن أحول نظركم من على أنفسكم إلى يسوع! أنا أقتبس كلمات النبي الذي قال، "اُطْلُبُوا الرَّبَ مَا دَامَ يُوجَدُ. اُدْعُوهُ وَهُوَ قَرِيبُ" (إشعياء 55: 6). لكنكم تبحثون عن شعورا معينا في نفوسكم بدلا من أن تطلبوا المسيح ذاته، الذي يحبكم كل هذه المحبةّ!
"كَمُسَتَّرٍ عَنْهُ وُجُوهُنَا" (إشعياء 53: 3).
أنا أسألكم أن تكفوا عن أن تستروا وجوهكم عن يسوع. في اللحظة التي تتحولون فيها إلى يسوع ذاته، سيخلصكم. في الأغلب لن "تشعروا" بالخلاص. في اليوم الذي خلصني فيه يسوع، لم "أشعر" بالخلاص. أنا لم أعرف حتى أني نلت الخلاص إلا بعد مضي شهور عديدة. كل ما عرفته في هذا اليوم هو يسوع! أنا كنت أؤمن به من قبل، لكن في هذا اليوم –يمكنني فقط أن أقول – كان يسوع هناك! كان إيمانا بسيطا جدا، لكنه كان إيمان بيسوع، بسيطا جدا لكن هناك كان يسوع!
لقد رأى القس ومبراند حين كان في السجن كثيرين يتعذبون من أجل المسيح على يد الشيوعيين بسبب الوعظ. لكنه رأى أيضا كثير من السجناء والحراس الشيوعيين يضعون ثقتهم في يسوع. قال القس ومبراند،
حين يصل الشخص إلى الإيمان – حتى الإيمان البسيط جدا – هذا الإيمان يتطور وينمو. نحن واثقون أنه يغلب لأننا رأيناه يغلب مرة بعد الأخرى في الكنيسة التي تحت الأرض. المسيح يحب الشيوعيين و"أعداء الإيمان" الآخرين. يمكن ولا بد أن يُربحوا للمسيح (ومبراند، ذات المرجع، ص 115).
اللص الذي مات إلى جانب يسوع على الصليب خلص في الدقائق القليلة التي كانت باقية له على الأرض. كان يعرف القليل جدا. كان إيمانه "بسيطا" بتعبير القس ومبراند، لكنه خلص في اللحظة التي وثق قلبه بيسوع. وقال له المخلص، "الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ" (لوقا 23: 43). فيما يبدو لي أنه في الأغلب هناك شخص هنا في هذا الصباح يمكنه أن يضع ثقته في يسوع كما فعل هذا الرجل. قد تكون ثقة "بسيطة" جدا، لكن إن وضعت ثقتك بيسوع دون أن تنظر إلى نفسك كي تجد دليلا، فقط تثق بيسوع وحسب، دون أي اختبار للنفس، سيخلصك يسوع. الإيمان البسيط مثل إيمان الأطفال، الإيمان البدائي الغير معقد بيسوع، هو كل ما تحتاج. لا تنظر ولا مرة واحدة إلى نفسك. لا تبحث ولا مرة واحدة عن شعور معين من أي نوع. انظر ببساطة إلى يسوع فقط. لا تعقد الأمور ولا تختبر وتحلل. فقط ضع ثقتك بيسوع وحسب وهو سيفعل كل شيء بعد ذلك. حتى وأنت نائم ستنمو بذرة الإيمان بيسوع هذه. لكنك لا بد أن تضع ثقتك في يسوع ذاته – ببساطة. يمكنك أن تؤمن هذا الإيمان البسيط بيسوع. يمكنك أن تذهب إليه وحسب، دون أن تختبر مشاعرك لتتأكد من الأمر. اترك كل شيء في يد يسوع. حينئذ وأنت نائم في الليل، بذرة الإيمان هذه، كما قال القس ومبراند "تكبر وتنمو." كل ما تحتاج إليه هو إيمان بسيط بدائي ضعيف في يسوع! استمع إلى هذه الترنيمة التي رنمها الأخ جريفيث، فهي تتحدث عن الإيمان البسيط البدائي بيسوع دون المشاعر!
نفسي ظلام وقلبي حجر –
لا أرى ولا أشعر
أطلب النور والحياة
في الإيمان البسيط بيسوع.
("في يسوع" تأليف جيمس بروكتر، 1913).
سوف نصلي معك إن كنت تريد. نحن نريد أن نساعدك أن تصبح مؤمنا حقيقيا. اترك مقعدك واتجه إلى مؤخر القاعة الآن. د. كاجان سيصطحبك إلى مكان هادئ للصلاة. اذهبوا بينما أرنم هذه الترنيمة مرة أخرى.
حاولت آلاف الطرق
أن أُسكِّن خوفي وأرفع رجائي؛
لكن ما أحتاج إليه كما يقول الكتاب
هو يسوع فقط.
نفسي ظلام وقلبي حجر –
لا أرى ولا أشعر
أطلب النور والحياة
في الإيمان البسيط بيسوع.
("في يسوع" تأليف جيمس بروكتر، 1913).
د. تشان، رجاء تعال وصل من أجل الذين تجاوبوا. آمين.
(نهاية العظة)
يمكنك قراءة عظات الدكتور هيمرز كل أسبوع على الإنترنت في www.realconversion.com
أُنقر على "نص العظة".
يمكنك إرسال البريد الإلكتروني إلى الدكتور هيمرز على: rlhymersjr@sbcglobal.net
- أو أكتب له إلى صندوق بريد 15308، لوس أنجليس، كاليفورنيا 90015.
أو هاتف رقم: 0452-352 (818)
هذه العظات المكتوبة ليس لها حق نشر. يمكنك استخدامها بدون إذن د. هايمرز. لكن كل العظات المرئية
لها حق نشر ولا بد من الاستئذان قبل استخدامها.
القراءة الكتابية قبل العظة: الأخ آبل برودوم: لوقا 23: 39- 43.
الترنيمة الفردية قبل العظة: الأخ بنيامين كينكاد جريفيث:
"في يسوع" (تأليف جيمز بروكتر، 1913).
ملخص العظة الإيمان البسيط بيسوع (العظة رقم 15 عن إشعياء 53) SIMPLE FAITH IN JESUS للدكتور ر. ل. هيمرز (إشعياء 49: 7؛ يوحنا 15: 18) 1. أولا، هناك الذين يسترون وجوههم عن المسيح عن احقار تام، إشعياء 53: 3. 2. ثانيا، هناك الذين يسترون وجوههم عن المسيح عن عدم اكتراث، إشعياء 53: 3. 3. ثالثا، هناك الذين يسترون وجوههم عن المسيح عن إهمال، إشعياء 55: 6؛ 53: 3؛ لوقا 23: 43. |