إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
الدليل على ان المسيح هو ابن الله! !THE PROOF OF CHRIST’S SONSHIP بقلم الدكتور أر. إل. هايمرز موعظة أُلقيت في كنيسة المعمدانيين بلوس انجلوس "4 وَتَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ مِنْ جِهَةِ رُوحِ الْقَدَاسَةِ، بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ: يَسُوعَ الْمَسِيحِ رَبِّنَا." |
انا معجب إلى حد كبير بكتابات الدكتور يلبار سميث وعلمه الهائل عن المؤلفات المسيحية، ولسلامة قراره في ترك "مدرسة فولر" في عام 1963، كما تحولت بعيداً من البحث في الكتاب المقدس، وبدأت في اعتناق الليبرالية (انظر هارولد ليندسيل، دكتوراه، طبعة معركة للكتاب المقدس، 1978، ص 110-112). سأل الدكتور سميث سؤالاً في الصميم عن رومية 1: 4، "أنا أتساءل لماذا أعظم المبشرين لم يعظوا عن هذه الآية ابدأ، أو على الأقل ينشرون عظات عن هذا النص المؤكد للإيمان؟" (يلبار م. سميث، دكتوراه، إذن، قف، "منشورات وكيتس"، طبعة عام 1981، ص 583). وأعتقد أن السبب قد يكمن في حقيقة أنه كان هناك القليل جداً من الوعظ على الإطلاق عن قيامه المسيح خلال الـ 125 عاماً الأخيرة، ولا سيما منذ ظهور "القراريون". من زمن تشارلس ج. فيني ، تزايد عدد العظات المكرسة للانسان، وما على الانسان أن يفعله. في هذه الأيام، يميل الوعاظ إلى ترك الأمور المختصة بالله أن تُترك في الخلفية. بدلاً من ذلك، أنهم يركزون على أعمال الإنسان. وهكذا أصبحت المسيحية الإنجيلية اليوم إلى حد كبير أنثروبولوجية بدلاً من لاهوتية، نفسية بدلاً من مسيحية - منطقية (كريستولوجيكال)، تتمركز حول الإنسان بدلاً من التركيز على المسيح.
ولكن كل عظة، مسجلة في سفر الأعمال ما عدا عظة واحدة، تجعل القيامة هي صُلب الموضوع. لم يستطع الرسل أن يعظوا دون الحديث عن قيامه المسيح! وكان ذلك الموضوع في صميم الإنجيل الذي بشروا به. اليوم، وللأسف، إذا ذكرت قيامه المسيح، فهي قاصرة على صباح يوم أحد عيد القيامة. حتى ذلك الحين، نادراً ما يبشرون عن نواحٍ تعليمية.
في كتاب، المسيحية بدون المسيح، يشير الدكتور مايكل هورتون إلى أن عظات عيد القيامة في العديد من الكنائس المحافظة غالباً تتحدث عن كيفية تغلب يسوع على النكسات وبذلك يمكننا [تبين أن] الإنجيليين هم كما من المحتمل [الليبراليين] اليوم الحديث عن السيكولوجيا المرغوب فيها، والسياسة أو الاخلاقيات بدلاً من الإنجيل" (مايكل هورتون، دكتوراه، "مسيحية بدن المسيح": "الإنجيل البديل للكنيسة الأمريكية" "كتب بيكر"، 2008، ص 30). الدكتور ر. توري الذي أُعجب به لم يذكر عظة واحدة له عن قيامه المسيح في كتابة الشهير، كيفية العمل للمسيح ( فليمينج هـ. ريفِل، بدون تاريخ). الدكتور توري أعطى 156 صفحة عن أفكار مواعظ للخدام، ولكن ولا واحدة من تلك الأفكار كرست تماماً لقيامة يسوع! ومن المؤكد أن الوضع أسوأ اليوم!
بمراجعة الترانيم المؤلفة حديثاً وجدت حوالي عشرة ترانيم عن قيامه المسيح. كلها ما عدا واحدة تم كتابتها قبل القرن العشرين. اثنان كتبا في القرن الثامن عشر وثلاثة في القرن التاسع عشر وواحدة في القرن السادس عشر، واحدة في القرن السابع عشر، واحدة في القرن الخامس عشر، واثنان في القرن الثامن! الترنيمة الوحيدة الجيدة حقا عن القيامة كتبت في القرن العشرين هي "حياً ثانيةً" كتبها بول رادر، ولكن لا تظهر في أي كتاب ترانيم على حد علمي. يمكنك الكتابة لي على "صندوق بريد 15308، لوس أنجليس كاليفورنيا " 90015 لطلب الكلمات والموسيقى لترنيمة بول رادر. ومرة أخرى، أعتقد أن عدم كتابه ترانيم حديثة عن القيامة يبين أن هذا الموضوع البالغ الأهمية قد أُهمل لفترة طويلة جداً، منذ أيام فيني. المسيح قال،
"4وَتَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ ...، بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ." ( رومية 1 : 4).
ولكن الآن لا يبشر أي شخص عن ذلك! ولا عجب بان الكنائس في العالم الغربي تجف وتتلاشى! بدون إيمان بالمسيح المقام لا أمل في نهضة، لأنه لا توجد رسالة حيَّة – لأن نصف الإنجيل قد نُسِيَ – لأنه قد حُذِف من وعظنا! والله يعيننا!
أجد بأنه في العالم الثالث الآن أكثر ملائمة للتأكيد على قيامة المسيح مما نحن عليه في أوروبا وأمريكا. ولا عجب بان المسيحية تنمو هناك، ولكنها راكدة هنا!
تم التراسل بالبريد الإلكتروني مع شاب في العشرينات في بلد في العالم الثالث. ويتحدث عن "التعذيب شديد الذي عاناه في طفولته في محاوله لجعله يتخلى عن الإيمان المسيحي. قال: "صرخت طالباً المساعدة، لكن لم يأت أحد، ورأيت الكثير كثير من المسيحيين يموتون ... أطفال يُضطهدون ويُرسلون إلى كلاجئين في الهند ومينامار، مرارا وتكرارا عذِبوا بالصدمات الكهربائية لكي يُنكروا المسيح...وأنا واحد من أُولئك الذين بقوا على قيد الحياة.
عندما قرأت هذا اغرورقت عيني بالدموع. أين يمكن أن نجد مثل هؤلاء الأطفال أو الشباب هنا في أمريكا أو الغرب بشكل عام؟ قال هذا الشاب بأنه وغيره من الأطفال اختبروا المسيح المُقام. وعندما اختبروا المسيح المُقام عرفوا أنه ابن الله. ولذلك فانه لا يمكن لأي قدر من التعذيب بالصدمات الكهربائية أو الضرب يدفعهم لإنكار يسوع. عرفوا أنه حيٌّ – قام من بين الاموات! وهذا ما يقوله بولس الرسول في هذا النص. المسيح،
"وَتَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ ...، بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ." ( رومية 1 : 4).
الكلمة اليونانية المُترجمة "تَعَيَّنَ" تعني "وضع علامة" (قاموس سترونج # 3724). لقد كان يسوع مُحدداً، مُختارا لأن يكون، ابن الله بقيامته من بين الأموات. الكتاب المقدس جنيف من 1599 يقول "أُظهر وأصبح ظاهراً" (الملاحظة # 1 من رومية 1: 4). إن المسيح "أُظهر وأصبح ظاهراً" بصفته ابن الله بقيامته من الأموات،
"وَتَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ ...، بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ." ( رومية 1 : 4).
1. أولاً كيف أُعلن يسوع بأنه ابن الله.
لم يكن ذلك مذكوراً أساسا في تعاليمه. لقد علَّم تعاليماً كثير من الأشياء ورائعة، بما في ذلك الموعظة على الجبل. ولكن لم تثبت هذه التعاليم وحدها بأنه كان ابن الله. ولا حتى معجزاته، ولا حتى إقامته ثلاثة اشخاص من الموت. إيليا النبي أحيا صبياً من الموت في زمن العهد القديم، وهو لم يكن ابن الله (1 ملوك 17: 17-24). أليشع أيضاً أحيا طفلاً الموت (2 ملوك 4: 32-37) ولم يكن أليشع ابن الله. صنع موسى أيضا العديد من المعجزات، بما في ذلك شق البحر الأحمر ولكنه لم يكن ابن الله. الدليل الرئيسي الوحيد الذي يعلن بأن المسيح ابن الله هو قيامته من بين الأموات. يسوع نفسه قال إن قيامته هو الدليل (العلامة) الذي سيعطيه لجيل شرير،
"فَأَجابَ وَقَالَ لَهُمْ: «جِيلٌ شِرِّيرٌ وَفَاسِقٌ يَطْلُبُ آيَةً، وَلاَ تُعْطَى لَهُ آيَةٌ إِلاَّ آيَةَ يُونَانَ النَّبِيِّ. لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال." (متى 12: 39: 40).
وحُكِمَ على يسوع بالموت باعترافه لرئيس الكهنة أنه ابن الله (متى 26 : 63-66). كما أنه بعد أن عُلِّق على الصليب سخر منه رئيس الكهنة قائلاً:
"قَدِ اتَّكَلَ عَلَى اللهِ، فَلْيُنْقِذْهُ الآنَ إِنْ أَرَادَهُ! لأَنَّهُ قَالَ: أَنَا ابْنُ اللهِ!"
(متى 27: 43).
ولكن الله أظهر موافقته أن يسوع هو ابنة بقيامته من بين الأموات. يسوع كان،
"4وَتَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ ...، بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ." ( رومية 1 : 4).
أعلن الله أن يكون المسح ابنه بقيامة جسده في اليوم الثالث!
2. ثانيا، لماذا أُعلن أن يسوع ابن الله.
وقال الدكتور تشارلز هودج (1797-1878)، أستاذ العهد الجديد في "كلية اللاهوت بجامعة برينستون"
لم تكتمل الأدله على بنوية المسيح لله إلا بعد أن قام من بين الأموات، ولم يعرف الرسل ملئ أهميته ... لقد أثبت بالقيامة أنه ابن الله... كما هو مذكور عِدَّة أماكن في الكتاب المقدس، أن قيامة المسيح تمثل الدليل القاطع والحاسم على كل الحقائق التي علَّمها المسيح، وصحة إعلان السيد المسيح بأنه ابن الله، وقيامته من بين الأموات كانت ختم الله على تلك الحقيقة. لو استمر تحت سلطان الموت، لكان الله بذلك قد [أنكر] بادعائه أنه ابنه؛ ولكن عندما أقامه من بين الأموات، اعترف علنا بقوله : أنت ابني، هذا اليوم قد أعلنت ذلك (تشارلز هودج، دكتوراه، تفسير رومية، "وصاية شعار الحقيقة"، طبعة عام 1997، ص 20-21؛ مذكرات على رومية 1: 4).
وهكذا، تثبت الأدلة بأن المسيح هو ابن الله بقيامته، وتثبت حقيقه كل شيء علَّمه المسيح..
قال الدكتور ويلبار م. سميث عن ضمانات قيامه المسيح
… الحق، مصداقية جميع تصريحات المسيح. [منذ قيامته] مرة أخرى من القبر [كما أنه تنبأ أنه سوف يقوم] وحدث أن هذا توقعاته تحققت، وهذا يثبت لي أن كا شيء آخر قاله ربنا يسوع يجب أن يكون حقيقة مطلقه... عندما قال ربنا أن كل من يؤمن به تصير له الحياة الأبدية، وكل من يرفض الإيمان به يُدان إلى الأبد، فقد قال الحق... لا يمكن أن نقبل "قيامة المسيح"، ونشك في صحة أي كلمة تفوَّه بها (سميث، لذلك قف، المرجع نفسه.، ص 418-419).
قال يسوع لتلاميذه:
"وَأَخَذَ الاثْنَيْ عَشَرَ وَقَالَ لَهُمْ: «هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَسَيَتِمُّ كُلُّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ بِالأَنْبِيَاءِ عَنِ ابْنِ الإِنْسَانِ، لأَنَّهُ يُسَلَّمُ إِلَى الأُمَمِ، وَيُسْتَهْزَأُ بِهِ، وَيُشْتَمُ وَيُتْفَلُ عَلَيْهِ، وَيَجْلِدُونَهُ، وَيَقْتُلُونَهُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ». "
(لوقا 18: 31-33)
ما تنبأ عنه يسوع في لوقا 18: 31-33 حدث حرفيا. سخروا به، ضربوه، وبصقوا عليه، أهانوه وقتلوه على الصليب. ولكن في اليوم الثالث بعد صلبة قام من بين الأموات. بالضبط كما تنبأ يسوع عما سيحدث له من كل شيء مما يضمن صدق كل شيء أخر قاله، لأنه كان قد،
" تَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ ...، بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ." ( رومية 1 : 4).
لأنه قام من بين الأموات، تماما كما قال بأنه سيحدث، فنحن يمكننا التأكد من أنه كام يقول الحق عندما قال:
"إِنْ لَمْ تَرْجِعُوا وَتَصِيرُوا مِثْلَ الأَوْلاَدِ فَلَنْ تَدْخُلُوا مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ."
(متى 18: 3).
ينبغي أن نأخذ هذه الكلمات محمل الجد لأنها جاءت من فم ابن الله المُقام من الأموات. هل تغيّرت؟ هل أنت متأكِّد من خلاصك؟ قال ابن الله لا يمكنك "دخول ملكوت السموات" إذا لم تكن قد حصلت على الخلاص. أوه، كم يجب أن تفكر جدِيّاً في موضوع تحوّلك، يجب أن تتأكد أنك قد تحولت إلى الحياة الجديدة!
قال ابن الله المقام من الأموات،
«أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي.»
(يوحنا 14: 6).
انه لأمر جدّي للغاية لسماع ما قاله المسيح :! كن حريصاً أن تأتي إليه وتحصل على الخلاص! يجب أن تخرج من عقلك جميع الخرافات والأفكار الدينية الزائفة، وتعتمد على يسوع وحده – الذي قال: "لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي."
ومرة أخرى، قال ابن الله المقام:
"كُلُّ مَا يُعْطِينِي الآبُ فَإِلَيَّ يُقْبِلُ، وَمَنْ يُقْبِلْ إِلَيَّ لاَ أُخْرِجْهُ خَارِجًا."
(يوحنا 6: 37).
أوه، كيف يمكنك أن "تجاهد للدخول" إليه ! (لوقا 13: 24). كم يجب أن تكون حريصاً وجديّاً في أمر قبولك للمسيح. تذكر أنه قال:
"تعالوا إلى يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم "
(متى 11: 28).
ونحن نصلي أنك تستمع إلى ابن الله المقام من الأموات. ونصلي أن تأتي إليه مباشرة، هو الوحيد الذي سوف يغسلك من خطاياك "بدمه" الثمين الذي سكب على الصليب – وتخلص بحياته القائمة من بين الأموات. استمع له! آمن بما قال! تعالى إليه مباشرة لتخلص، تماما كما قال لك أن تفعل لأنه:
"وَتَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ ...، بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ." ( رومية 1 : 4).
(نهايه الموعظه)
يمكنكم مطالعه عظات الدكتور هايمرز أسبوعياً على شبكه الانترنت على www.realconversion.com
وأنقر على ( Sermon Manuscripts )
قرأ النص الدكتور كريجتون على شان: لوقا 18: 31- 34.
ترنيم منفرد أثناء العظة، السيد بنيامين كنكيد جريفث:
" ارفع، ارفع صوتك الآن" ( بقلم جون نيل، 1818 – 1866).
ملخص الدليل على أن المسيح هو إبن الله! بقلم الدكتور أر. إل. هايمرز " وَتَعَيَّنَ ابْنَ اللهِ بِقُوَّةٍ مِنْ جِهَةِ رُوحِ الْقَدَاسَةِ، بِالْقِيَامَةِ مِنَ الأَمْوَاتِ: يَسُوعَ الْمَسِيحِ رَبِّنَا." 1. أولاً كيف أُعلن يسوع بأنه ابن الله. 1 يوحنا 17: 17-24؛ 2. ثانيا، لماذا أُعلن أن يسوع ابن الله. لوقا 18: 31-33؛
متى 18: 3؛ يوحنا 14: 6؛ 6: 37؛ |