إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
خطّة الرب واجتهاد الانسان GOD’S DRAWING AND MAN’S STRIVING بقلم الدكتور أر. إل. هايمرز موعظة أُلقيت في كنيسة المعمدانيين في لوس انجلوس "اجْتَهِدُوا أَنْ تَدْخُلُوا مِنَ الْبَابِ الضَّيِّقِ، فَإِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كَثِيرِينَ سَيَطْلُبُونَ أَنْ يَدْخُلُوا وَلاَ يَقْدِرُونَ." ( لوقا 13 : 24). |
في ليلة الأحد الماضي وعظتُ عِظة بعنوان " القيامة الآن" كانت مأخوذه عن أفسس 2 : 4-6،
" اَللهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا، وَنَحْنُ أَمْوَاتٌ بِالْخَطَايَا أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ بِالنِّعْمَةِ أَنْتُمْ مُخَلَّصُونَ وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، " ( أفسس 2 : 4-6).
وقلت أن الولادة الجديدة - معروفة أيضا باسم التجديد – موصوفة في الكتاب المقدس كقيامه روحية. نقاط العظة هي: (1)، كنا أموات؛ (2) نحن بعثنا إلى الحياة و(3) قمنا بقوة الله " وأقامنا معه وأجلسنا معه في السماويات في المسيح يسوع " (أفسس 2: 6). وأظهرتُ أن "إتياننا إلي المسيح إصبح ممكنًا فقط بفضل نعمة وقوة الله، مما يأتي بأرواحنا إلى المسيح عندما يتم تحويلنا." هذا هو السبيل الوحيد لإبن "الغضب،" "الميت في الخطية،" يستطيع أن يأتي إلى المسيح (أفسس 2: 3, 5).
ولكن أنهيت العظة بسؤال "ماذا يجب أن تفعل، إذا كنت لا تزال ضالاً؟" ومن ثم أعطيتُ الجزء الأول من النص، "العمل للدخول في." يعتقد أحدهم دون شك، "كيف يمكن أن أدخل في للمسيح إذا كنتُ ميتًا في الخطية؟" على الأقل فإني آمل أنّ شخص ما، ذهب إلى هذا الحدّ، وفكَّر بهذا بعمق! كثيرا ما لا يفهم الناس العظات التي لا يسمعونها، وبالتالي لا يفكرون في المعنى. وهذه في الواقع نقطة هامة! كيف يمكن لشخص ميت في "الخطايا" أن يفعل بما أمر به المسيح - "السعي إلى الدخول في"؟ كيف يمكن لشخص ميت روحيا ذلك؟ كيف يمكن أن "يسعي إلى الدخول في"؟ كتب الدكتور لينسكي عن هذه المسألة فقال:
ولكن ألا يتعارض هذا مع التعليم الذي يقول إن الإنسان ميت روحيا ولا يستطيع أن ينضال أو يكفاح؟ هذا النضال لم [يُفعل بواسطة] قوة الإنسان الطبيعية الفاسدة- إنهم لا يمكن أن يناضلوا من أجل الدخول من هذا الباب الضيق. هذا النضال بسبب [قوة الله، والعمل] من القلب (جيم لينسكي، "تفسير إنجيل القديس لوقا، " دار نشر أوجسبورج "، طبعة عام 1961، ص 748؛ مذكرة عن لوقا 13: 24).
لن أتكلم طولاً هذه الليلة. ولكن أريد أن أوضح بقدر الإمكان الجانبين الخاصين بمجيء المسيح.
1. أولاً: الله يجذبنا إلى المسيح.
إن المسيح جعل الأمر واضحًا بأننا يجب أن ناتي إليه، حيث قال:
" تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم."
( متى 11 : 28).
يجب أن نأتي إلى المسيح ليكون لنا راحة في نفوسنا ولكي نحصل على سلام مع الله. ومرة أخرى قال يسوع:
" فقال لهم يسوع أنا هو خبز الحياة. من يقبل إلي فلا يجوع ومن يؤمن بي فلا يعطش أبدا." ( يوحنا 6 : 35).
يجب أن ناتي إلى المسيح، خبز الحياة، لأنه الوحيد الذي يستطيع أن يشبع قلبك ويعطيك الحياة، مات المسيح على الصليب لدفع ثمن خطاياك، وقام من بين الأموات ليعطيك الحياة الأبدية. قال المسيح أيضًا:
" كل ما يعطيني الآب فإلي يقبل ومن يقبل إلي لا أخرجه خارجًا."
( يوحنا 6 : 37).
المسيح يقبل كل من يأتي إليه، إنه لا يرُد أي شخص يأتي إليه.
ومع ذلك يسأل الناس، "أين يسوع؟" هناك الكثير من الأجوبة الخاطئة على هذا السؤال. ولكن الإنجيل يعطينا العديد من الأجوبة عن مكان المسيح اليوم، أنت لا تستطيع القدوم إلى المسيح إن لم تعرف مكانه، الإنجيل يخبرنا بالضبط أين مكانه، د.هنري موريس قال هناك "واحد وعشرون إشارة في الكتاب المقدس على أن المسيح يجلس على يمين الآب في السماء" ( هنري موريس، الكتاب المقدس الدراسي المدافع، المنشورات العالمية، 1995, صفحة 655, مذكرات عن مزمور 110: 1) بعد أن قام يسوع من بين الأموات صعد الى السماء وجلس على يمين الآب، كما هو مذكور في مزمور 16: 11؛ مزمور 110 :1؛ عبرانيين 1: 3؛ مرقص 12: 36؛ لوقا 20: 42؛ أعمال 2: 34؛ رومية 8: 34؛ أفسس 1: 20؛ كولوسي 1 :3 ؛ بطرس الأولى 3: 22؛ وفي كثير من مقاطع أخرى من الكتاب المقدس. في مرقص 16: 19، كما قيل لنا،
" ثم ان الرب بعدما كلمهم ارتفع الى السماء وجلس عن يمين الله"
( مرقص 16 : 19).
لذا، يقال لنا مرارا وتكرارا أن يسوع في "السماء الثالثة" (2 كورنثوس 12: 2) -- في هذا المكان الذي يسمى "الفردوس" (لوقا 23: 43).
ولكن ايضاً يقال لنا بأننا يجب أن نأتي إليه بآثامنا لكي نحصل على الحياة الأبدية. كيف يمكن أن نصل إلى هناك، الى أبعد الكواكب والنجوم من هذه المجرة؟ الناس يقولون: "كيف يمكن أن ننتقل إلى المسيح هناك - في العالم الآخر؟" الجواب واضح. لا يمكن الوصول إلى هناك بإرادتك الخاصة! يجب أن يرفعك الله ويأتي بك إليه "6وَأَقَامَنَا مَعَهُ، وَأَجْلَسَنَا مَعَهُ فِي السَّمَاوِيَّاتِ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ " (أفسس 2: 6). لا يمكن الوصول إلى يسوع بقواك الخاصة. الله وحده له القدرة ان يضعك – في الفردوس، يسوع جعل ذلك واضحا عندما قال:
"لا يقدر أحد أن يقبل إليَّ أن لم يجتذبه الأب الذي أرسلني وأنا أقيمه في اليوم الأخير "(يوحنا 6: 44).
يجب أن الله يوجهك للوصول إلى المسيح الذي يجلس على يده اليمنى في المجد! هذا هو الجانب الإلهي للخلاص. يجب ان يرسم الله لك الطريق الى يسوع حيث تتطهر من آثامك "بدم المسيح". هذا عمل الله! هذا هو الخلاص بقوة الله – هو الخلاص بالنعمة!
نعمة مدهشة! ما أحلى الصوت
من ذا الذي يفصلنا
عن حُب فادينا
أكربة أم ضيق
لا شيء يثنينا
(" النعمة المدهشة" جون نيوتن 1725 - 1807).
هذه هي النقطة الأولى. ولكن هناك نقطة ثانية.
2. ثانيا: يجب أن نسعى للوصول إلى يسوع.
قال يسوع:
" اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق. فاني أقول لكم أن كثيرين سيطلبون أن يدخلوا ولا يقدرون " (لوقا 13: 24).
وهذا هو الجانب الإنساني. الجانب الإلهي هو توجيه الله لنا إلى يسوع. اما الجانب الإنساني فهو يجب علينا أن نسعى للوصول إلى يسوع! يسوع نفسه هو "الطريق والبوابة [الضيقة]". ترجمة كلمة "السعي" تعني "النضال" أو حتى "المعركة." وهي "أجونيزوماي" في اليونانية - تُترجم "السعي" في الكتاب المقدس ترجمة الملك يعقوب. ولكن يجب علينا أن نسعى للدخول والحصول على كلا الجانبين في فيلبي 2: 12-13
"إذا يا أحبائي كما أطعتم كل حين ليس كما في حضوري فقط بل الآن بالاولى جداً في غيابي تمموا خلاصكم بخوف ورعدة لأن الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا من أجل المسرة " (فيليبي 2: 12-13)
الله يوقظك ويوقظك. ولكن أنت يجب أن "تسعى للدخول" إلى المسيح.
الشخص الذي يعرف اللاهوت يقول، بان "هذا هو التعاضد أو التآزر". الكنيسة الكاثوليكية تعلم التعاضد والتآزر ان تعاليم التآزر- فكرتها أن نعمة الله تتعاون مع إرادة الانسان لإنتاج الخلاص. التقطت "ديسيسيونيزم" هذا الخطأ أيضا، بدءاً من جيم فيني. وهذا هو السبب الذي يجعلني لا أرى أي فرق كبير بين الكاثوليك والانجليكان. ولكن الكلاسيكية المعمدانية والبروتستانتية ترفض التآزر. المعمدانيين والبروتستانتيه القديمة تعلِّم مونيرجيسم – فكرة أن كل الخلاص يأتي من الله، ولا تعتمد على إرادة الانسان. وأنا أحاول أن ابرز في هذه الرسالة أن اجتذاب الله لنا وأن سعي الإنسان "الخلاص [يأتي من] الله" (يونان 2: 9). و الله يوجهنا إلى يسوع. وعمل الله فينا يسبب "السعي"-
"لأن الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا من أجل المسرة "
(فيليبي 2: 13).
الجانب الإنساني للخلاص ناجم من نعمة الله! الله يوجهنا، والله يوقظنا لكي نسعى جاهدين! إنها جميعا من الله!
"لأَنَّكُمْ بِالنِّعْمَةِ مُخَلَّصُونَ، بِالإِيمَانِ، وَذلِكَ لَيْسَ مِنْكُمْ. هُوَ عَطِيَّةُ اللهِ."
(أفسس 2: 8).
كما أنظر إلى الوراء أكثر من خمسين عاماً، أُدرك أن هذا بالضبط ما حدث لي. عندما كان عمري خمسة عشر عاماً بدأت أتخذ موضوع خلاصي جديًّا، وظننت أنني قد حصلت على الخلاص من قبل، ولكنني كنت أعرف أن شيئًا ما كان مفقوداً. فأعدت "تكريس" حياتي- تقريبا كل ليلة أحد! بعد كل عِظة مساء الأحد ذهبت إلى الأمام "إلى القس،" مع العديد من الشباب الآخرين ، "لتكريس" حياتي للمسيح. ولكن لا يبدو أن ذلك كان يساعدني. ما زلت أشعر بالذنب وبعيدا عن الله. وهكذا يوم عيد القيامة، عندما كان عمري 17 عام، "استسلمت" لخدمة التبشير بالإنجيل. جاء الجميع وصافحوني وهنؤوني على تكريس حياتي لخدمة الرب. وأعتقد أن الله دعاني للتبشير في ذلك الوقت، ولكن شيئا كان يزال مفقود، على الرغم من أنني كُنت مرخصًا من الكنيسة المعمدانية للتبشير في هنتنغتون بارك، كاليفورنيا. لقد بدأت بالوعظ عندما كان عمري 17 عامًا، في كل مكان وحيث ما واتتني الفرصة. وزّعتُ نبذًا. وعظت في مناطق الإرساليات، في قليل من الكنائس، وحتى على نواصي الشوارع. ومع ذلك فما زال كان هناك شيئًا مفقودًا. لا زلت أشعر بأنني خاطئ وبعيد عن الله. ثم كرست حياتي لأكون مُرسلاً. انضممت الى "الكنيسة الأولى الصينية المعمدانية في لوس أنجليس". درَّست في مدرسة الأحد. ذهبت إلى كلية اللاهوت. حفظت 139 آية من الكتاب المقدس. ذهبت في الكنيسة عدة ليال كل أسبوع، وعملت كل ما يمكن أن أعمل لله. ولكننى ما زلت أشعر أن هناك شيئًا ما كان مفقودًا. ظننت أنني مخلَّصًا بعمل كل هذا، ولكنني ما زالت عرفت أنني لم أكن على حق مع الله. وكنت أُصلي كثيرا، لمحاولة إرضاء الله، ولكنني ما زالت بدون سلام. في 28 أيلول/سبتمبر 1961، الساعة 30: 10 صباحًا أثناء عظة الدكتور تشارلز وودبريدج في قاعة كلية بيولا (الآن جامعة) فجأةً جئت إلى المسيح. أستطيع أن أقول بأنني كنت في حضرة المسيح، وجئت إليه - لأول مرة في حياتي. وقتها عرفت بأنني خلصت! كان كل شيء مختلفًا. لم يمكنني أن أُخلِّص نفسي. ولكن المسيح خلصني هذا الصباح. كم كان الفارق كبيرًا!
عندما أظر إلى الوراء، أستطيع أن أتحقق ما حدث. كل ذلك العمل الذي عملته، كان حقا "جهاداً." كنت أجاهد للدخول. وأخيرا، في صباح ذلك اليوم، انتهى سعيي، ووجهني الله الي المسيح. تم تطهيري بدم المسيح، وخلصت بحياته. دخلت الى المسيح يسوع من "الباب الضيِّق."
خلال العديد من الإخطار والإشراك والشراك،
سبق أن أتيت؛
أحضرتني النعمة إليه آمنًا حتى الآن،
وسوف تؤدي النعمة إي إلى البيت الأبدي.
("النعمة العجيبة" جون نيوتن ، المقطع الثالث).
وكان العديد من المبشرين المشهورين قد مرّوا بتجربة مماثلة. سعى جون بانيان جاهدًا وناضل للدخول في المسيح - وتغيَّر فجأةً . وأيضا تجربة مارتن لوثر وجورج هويتفيلد وجون ويسلي وتشارلز سبورجيون. مرّوا بنفس الشيء. وكذلك شمّاسنا د. كاجان. قال "لقد مررت بصراع داخلي لأكثر من عامين حول المسيح ...... استمررت في حرب ضد المسيح .... ومع ذلك شعرت بالحاجة الى حضور الإجتماعات التبشيرية ...... لمدة سنوات عديدة كنت أحاول أن أدفعه بعيداً ..... ولكن في تلك الليلة عرفت أن الوقت قد حان بالنسبة لي للثقة فيه ...... في تلك اللحظة، في غضون ثوان معدودة، جئت إلى المسيح"، "جئت" إلى السيد المسيح في أهم حدث يمكن أن يحدث في حياة الإنسان – التحويل أو التغيير. استدرت وجئت مباشرة وعلى الفور إلى يسوع المسيح "(كريستوفر ل. كاجان، دكتوراه، دار وايتيكر من داروين للتصميم، 2006، الصفحات 17، 19).
د. كاجان، "جاهد إلى الدخول" لفترة طويلة - قرأ الكتاب المقدس، حضر الكنيسة، والصلاة، وناضل. وأخيرًا، في لحظات قليلة من الزمن، الله وجهه "مباشرة وفورا إلى السيد يسوع المسيح."
هناك البعض منكم هنا هذه الليلة يحتاجون إلى يسوع. الله وحده يمكن ان يوجهك إلى يسوع. قد تقول "حسنا،" ، "ماذا يمكن أن أفعل؟" "أسعى للدخول في" (لوقا 13: 24). عندما أوزع نص العظات المطبوعة بعد الخدمة، خُذ نسختك إلى البيت واقرأها مرارًا وتكرارًا. "اسعي" لفهم العظات وطبقها على نفسك. احضر كل خدمة في الكنيسة واستمع من كل قلبك وروحك للتبشير بالإنجيل. نصلي من أجل أن يوقظك الله ويأتي بك تحت التبكيت. نصلي أن يأتي بك الله إلى المخلص. تعال إلى يسوع. ثق به. تحول بعيداً عن العالم والآثام والحماقات، وتعال "مباشرة وفورا" إلى ابن الله. إنه سيخلصك من آثامك! سوف يعطيك الحياة الأبدية!
" اجتهدوا أن تدخلوا من الباب الضيق. فاني أقول لكم إن كثيرين سيطلبون أن يدخلوا ولا يقدرون " (لوقا 13: 24).
لعل هذه الآية من الكتاب تكون وسيلة نعمة التي توقظ نفسك المتعثرة وتأتي بك إلى المصلوب، والآن المسيح المقام! آمين.
تم قراءه النص من قبل الدكتور كريجتون على شان: افسس 2 : 1-6.
غناء منفرد أثناء الوعظه السيد بنيامين كنكيد جريفث:
" تعال إلي" (بقلم تشارلز جونز, 1865 - 1949).
ملخص خطّة الرب واجتهاد الانسان بقلم الدكتور أر. إل. هايمرز الإبن “اجتهدوا ان تدخلوا من الباب الضيق.فاني اقول لكم ان كثيرين سيطلبون ان يدخلوا ولا يقدرون” ( لوقا 13 : 24). (أفسس 2: 4-6، 3، 5) 1 - أولاً، الله يوجهنا إلى يسوع، 2 - ثانيا، يجب علينا أن نسعى للوصول الى يسوع، |