إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
اللّعنة العالمية بقلم الدكتور أر. إل. هايمرز الإبن موعظة تمّت في مساء يوم الرب, نوفمبر 11, 2007 " ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك" ( سفر التكوين 3 : 17 ). |
هناك الكثير مِنْ النِقاش حول إختلال توازن عِلْمَ البيئة اليوم ممّا أدّى الى إرتفاع درجة حرارة الكرة الأرضية العامَ. عندما يَتكلّمُ نائبَ الرئيس السابقَ آل غور حول إرتفاع درجة الحرارة العامِ هو قَدْ يَبْدو بأنّه يَتحدّثُ عن إحتراق الغازولينِ والوقود المستخرجِ منذ الأربعيناتِ أَو الخمسينات. لكن المشكلةَ تَعُودُ في الحقيقة إلى العصر القديمِ، عندما أَثمَ الإنسان الأول في جنّة عدنِ، حيث قال الله،
" ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك"
( سفر التكوين 3 : 17 ).
مُلاحظة توراةِ جنيف عن سفر التكوينِ 3 : 17 تَقُولُ، "تجاوز وصيةِ الله كَانَ السببَ الذي بِصَددِة كلا البشرية وكُلّ المخلوقات الأخرى كَانا خاضعان الى اللّعنةِ" (توراة جنيف، 1599 طبعة، مطبعة تولي ليغ، إعادة طبع 2006، مُلاحظة على سفر التكوينِ 3 : 17).
" ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك"
( سفر التكوين 3 : 17 ).
تلك اللعنةِ السببُ الحقيقيُ لإرتفاع درجة الحرارة العامِ، والإخلال بتوازن عِلْمَ البيئة، إرتفاع عدد سكان الأرض، المجاعات، الأوبئة، الفيضانات، الزلازل، الأمراض، الموت وكُلّ المشاكل الأخرى التي تُواجهُ البشريةً في هذه الساعةِ مِنْ التاريخِ.
" ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك"
( سفر التكوين 3 : 17 ).
لوثر قالَ، " بسبب ذنبِ آدم الله لَعنَ الأرض أولاً، كما كْتب بولس الرسول في رومية 8 : 20, 21, الخليقة [الخَلْق] جُعِلَ خاضع للزهو … هو لعن بمشيئة اللهِ "(مارتن لوثر، تعليق لوثر على سفر التكوينِ، دار نشر زونديرفان، 1958 إعادة طبع، مجلّد 1 , صفحة. 83). اللّيلة سَنُركّزُ على السماتِ السلبيةِ لتلك اللعنةِ، وبعد ذلك سنتكلّم عن عكسِه مِن قِبل الربّ السيد المسيح.
1. أولاً، اللعنة بنفسها.
" ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك"
( سفر التكوين 3 : 17 ).
الاسم الآخر لتلك اللعنةِ هو " القانون الثاني مِنْ الديناميكا الحراريةِ" - قانون إنثربي. كما قال الشاعر المشهور روبرت فروست الذي فاز بجائزة البوليتزر أربع مرات قال بشكل مثالي حيث صوّرَ القانونِ في قصيدتِه المشهورةِ، " لا شيءِ من ذهب يُمْكِنُ أَنْ يَبْقى."
أوّل خَضار في الطبيعة هو الذهب،
الشكل الأصلب للحَمْل.
ورقتها المبكّرة زهرة؛
لكن يدوم فقط في السّاعة.
ثمّ ورقة تَنحسرُ للإيراْق.
لذا غَرقتْ عدن في الحزنِ،
لذا الشمس في الغروب تهبط اليوم،
لا شيءِ من ذهب يُمْكِنُ أَنْ يَبْقى.
(روبرت فروست، " لا شيءِ من ذهب يُمْكِنُ أَنْ يَبْقى، "روبرت فروست
القصائد، مطبعة ساحة واشنطن,1971, صفحة. 227).
ذلك وصف شاعري للقانونِ الثانيِ لديناميكا الحرارة - الخسارة المُستمرة والغير منتهية للطاقةِ المفيدةِ، ومِنْ الحياةِ بنفسها.
" ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك"
( سفر التكوين 3 : 17 ).
الدكتور هنري موريس قال,
هكذا، " اذ أخضعت الخليقة للبطل.ليس طوعا بل من اجل الذي اخضعها.على الرجاء" [ رومية 8 : 20 ]. والأرض بدأت في " هي تبيد وانت تبقى وكلها كثوب تبلى كرداء تغيّرهنّ فتتغيّر " [ المزامير 102 : 26 وفي النهاية " هي تبيد ولكن انت تبقى وكلها كثوب تبلى." [رسالة الى العبرانيين 11 :1]. منذ أن الجسد مصنوع من عناصرِ الأرضِ الطبيعيةِ فهي بذلك أيضاً خاضعة لقانونِ الإضمحلال والموتِ … هي تجربةُ عالميةُ بأن كُلّ الأشياء، حيّة أوغير حيّة، تضعفُ في النهاية، وتختفي، تكْبرُ في السنّ، تفْسدُ، وتتحوّل إلى الغبارِ.
هذا الشرطِ عالمي جداً بِحيث شُكّلَ قبل حوالي مائة سنةً … إلى قانون علمي أساسي، ما يسمى الآن بالقانون الثاني للديناميكا الحراريةِ. يُصرّحُ هذا القانونِ بأنّ كُلّ [الأشياء] … لها ميول بأن تضمحِل وتذوى … [ هذا يَعْني بأنّ كُلّ الأشياء المادية] سواء الساعات أَو حتى الشمس، يُضعفُ في النهاية. تَكْبرُ الكائنات الحية في السنّ وتَمُوتُ … في العديد مِنْ الحالاتِ [الأنواع] تؤدّى إلى التدهورِ أَو إنقراضِ النوعِ بنفسه … تدهور البيئةِ أدّى إلى إنقراضِ بعض الأنواع من الكائنات الحيّة.
و من هنا، الأصلُ الحقيقيُ للقانونِ الغريبِ للفوضى والإنحطاطِ، القانون الثاني المهم جداً القابل للتطبيق عالمياً الديناميكا الحراريةِ. هنا سِرُّ كُلّ ما هو خاطئُ بالعالمِ. الإنسان [أخطأ، وذنبه] جَلبَ لعنةَ الله على الأرضِ (هنري إم . موريس، دكتوراه، فيضان التكوينَ، بيت كتابِ بيكر، 1986 طبعة , صفحة. 126-127).
" ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك"
( سفر التكوين 3 : 17 ).
إذا آدم لم يسَقطَ في الذنبِ، يَقُولُ الدّكتورَ موريس، "الحياة حيوانية كَانتْ سَتَبْقى ثابتة … الآن، على أية حال، حضور الله الشخصي [أصبح ] مسحوب … يُضيفُ إلحاقا بشهادتِه بأنّ العالمَ [يَعاني الآن] متألّم، يَنتظرُ مخلصَه القادمَ "(موريس , كما ذكر سابقاً. , صفحة. 126).
لكن الكونَ لَمْ يَبْقَ "ثابت." في سقوطِ الإنسان، من جنّة عدنِ، القانون الثاني للديناميكا الحراريةِ بَدأَ يعمل، والكون المَخْلُوق كامل، بضمن ذلك العالمِ، بَدأَ ب"الإنحدار", وليس هناك طريق لعَكْس هذا الميلِ. أشارَ الدّكتورَ سي . إل . كاجان بأنّ الفيزيائي الألمانيَ لودفيج بولتزمان (1844-1906) إستنتج، القانونِ الثانيِ للديناميكا الحراريةِ، "والذي يشير بأنه يوماً ما لَنْ يكون هناك طاقة متوفرة في [كون]. كُلّ النجوم سَتَكُونُ محروقة إلى الرمادِ والحياةِ النوويةِ سَتكونِ مستحيلة. الكون الكامل سَيَكُونُ مكان فارغَ، يَحتوي فقط شرذمة متناثرة مِنْ الجُزيآت الميتةِ والمُنجرفة. هذه الحالةِ بلا حياةِ سَتَستمرُّ إلى الأبد، لأن لا شيءَ سَيَكُونُ قادر على البَقاء في سحبِه الرماديِ الفارغِ "(سي. إل . كاجان، دكتوراه، مِنْ داروين لتَصميم، بيت ويتيكير، 2006, صفحة. 95).
أمضى الدّكتورُ بولتزمان عقوداً من الزمان يدْرسُ ميكانيكا القانونِ الثانيِ للديناميكا الحراريةِ. ووصل إلى نتيجة أن الكونِ مُدانُ إلى المصير الذي دَعاه "الموت الحراري." رأيه مقبول الآن مِن قِبل أكثر العلماءِ. الدّكتور كاجان قالَ،
منذ أن بولتزمان لم يكن مسيحي، هو لم يرى أي طريقِ للهُرُوب مِنْ [تأثيرات القانونِ الثانيِ للديناميكا الحراريةِ]. هو لم يرى أي أملِ … للأجيال القادمة. أصبحَ مُكْتَئبَ جداً بسبب هذه النظرية حيث أنّه بالنهاية قرر الإنتحار
(كما ذكر سابقاً. ).
عندما نَعتبرُ النَتائِجَ النهائيةَ للقانونِ الثانيِ للديناميكا الحراريةِ، نحن لا نُفكّرُ فقط بذَوَبان الجبال الثلجية وإنقراضِ الدببةِ والبطاريقِ القطبيةِ. عندما نَرى تأثيراتَ القانونِ الثانيِ لتشغيل الديناميكا الحراريةِ وإنعكاسة على الأرضِ والنظام الشمسي، نحن نُفكّرُ بشأن نهايةِ الكونِ الكاملِ. يعلّمُنا الإنجيل بأن كُلّ هذا الإنحطاطِ لَهُ جذورُه في سقوط الإنسان، كما هو مسجّلَ في الفصلِ الثالثِ من سفر التكوينِ.
" ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك"
( سفر التكوين 3 : 17 ).
وفي النهاية، يعلّمُنا الإنجيل بِأَنَّ هذه اللعنةِ سَتُؤدّي إلى الموتِ العالميِ،
" ولكن سيأتي كلص في الليل يوم الرب الذي فيه تزول السموات بضجيج وتنحل العناصر محترقة وتحترق الارض والمصنوعات التي فيها" ( رسالة بطرس الرسول الثانية 3 : 10 ).
الدكتور موريس قال,
من المحتمل بأن هذا سَيَكُونُ ردّ فعل إنشطار ذرّيِ عالميِ ( نلاحظُ الكلمةَ " تنحل " في رسالة بطرس الرسول الثانيه 3 : 11)، وإلاَّ ببساطة تفكك إنفجاري واسع يَتضمّنُ تحويلَ الطاقةِ الكيميائيةِ للعناصرِ إلى حرارةِ، طاقة خفيفة وصحيحة (هنري إم . موريس، دكتوراه، التوراة دراسةِ المدافعَ، نشر عالمي، 1995، مُلاحظة على رسالة بطرس الرسول الثانية 3 : 10).
هَلْ نهاية الكونَ أرض مُقفَرّة باردة، أَو حريق ناري؟ أجابَ الشاعرَ روبرت فروست على هذا السؤالِ فقال،
يَقُولُ البعضُ العالمَ سَيَنتهي في النارِ،
البَعْض رأي في الثلجِ.
ومِنْ الذي ذُقتُة مِنْ الرغبةِ،
أَقف بجانب أولئك الذين يفضّلون النارَ …
(روبرت فروست، "نار وثلج، "كما ذكر سابقاً. , صفحة. 242).
ينهال الإنجيل على جانبِ روبرت فروست. الكون سَيَنتهي. كُلّ الحياة كما نَعْرفُها اليوم سَتنتهي. وكُلّ هذا سَيكُونُ النتيجةَ المباشرةَ أَو الغير مباشرةَ لذنبِ آدم، سقوط الإنسان، الذي منه الله قالَ،
" ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك"
( سفر التكوين 3 : 17 ).
لكن الإنجيل لا ينتهي بهذه النقطة، وهذا يقُودُنا إلى النقطةِ الثانيةِ من هذه الخطبةِ
2. ثانياً، عكس اللعنةِ من خلال السيد المسيح.
التوراة جنيف قالتْ، "تجاوز وصيةِ الله كَانَ السببَ الذي كلتا البشرية وكُلّ المخلوقات الأخرى كَانا خاضعة للعنةِ" (كما ذكر سابقاً. ). لكن هنا حيث السيد المسيح يَجيءُ إلى الصورةِ. إنّ حسابَ التوراةَ السيد المسيح يُدْعَى "الإنجيلَ" - الذي يَعْني بشكل حرفي "أخبار جيدة"! هو "أخبار جيدة" لمعْرِفة أن السيد المسيح جاءَ لخلاص عالماً مُدمّر، مَليء بالناسِ الفاسدين!
تُعلّمُ التوراةُ بأن السيد المسيح يُمْكِنُ أَنْ يُعوّضَ الإنسان مِنْ اللعنةِ، بصلة ذنبِه على الصليبِ. الكتاب المقدّس يَقُولُ،
" المسيح افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة" ( غلاطية 3 : 13 ).
حَملَ السيد المسيح اللعنة بنفسه عندما ماتَ على الصليبِ في المعاناةِ والدمِّ. الدّكتور موريس قالَ،
المسيح ...." افتدانا من لعنة الناموس اذ صار لعنة لاجلنا لانه مكتوب ملعون كل من علّق على خشبة " ( غلاطية 3 : 13 ). هو كان " محتقر ومخذول من الناس رجل اوجاع ومختبر الحزن وكمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به" ( أشعيا 53 5). " وهو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل آثامنا تاديب سلامنا عليه وبحبره شفينا." ( اشعيا 53 : 5). وبالفعل " وألبسوه ارجوانا وضفروا اكليلا من شوك ووضعوه عليه" ( مرقص 15 : 17). وفي معاناته " واذ كان في جهاد كان يصلّي باشد لجاجة وصار عرقه كقطرات دم نازلة على الارض" ( لوقا 22 : 44). و " الذي في ايام جسده اذ قدم بصراخ شديد ودموع طلبات وتضرعات للقادر ان يخلصه من الموت وسمع له من اجل تقواه" ( عبرانيين 5 : 7). وأخيراً, جلبه الرب الى " تراب الموت" ( المزامير 22 : 15). لذلك, لأنه حمل كلّ اللعنة بنفسة لأجلنا [ عندما نتحوّل, يصبح لدينا الأمل في الجنّة].... " ولا تكون لعنة ما في ما بعد.وعرش الله والخروف يكون فيها وعبيده يخدمونه " , رؤية يوحنا 22 : 3 ( موريس, كما ذكر سابقاً., صفحة 127).
المسيح لم يدفع الغرمة فقط بحملة لعنه خطيئة الإنسان – قام من بين الأموات – وإنتصر على اللعنة!
" الذي اقامه الله ناقضا اوجاع الموت اذ لم يكن ممكنا ان يمسك منه."
( اعمال الرسل 2 : 24).
ويعلم الإنجيل بأن السيد المسيح سيَجيءُ ثانيةً! في المجيئ الثانيِ، السيد المسيح سَيَعْكسُ لعنةَ ذنبِ آدم، والعالم سَيَكُونُ مجدّد بواسطته!
في وقتِ عيد الميلادِ، يُفكّرُ قلة من الناسُ بمعنى المقطع الشعري الثالثِ لترتيلةِ الدّكتورِ واتس المشهورةِ، "بهجة إلى العالمِ."
لا أكثر تَركَ الذنوبَ والحُزنَ يَنْموانِ،
ولا أشواكُ تَغْمرُ الأرضَ؛
يَجيءُ لجَعْل بركاتِه تَتدفّقُ
بعيداً اللعنة تُوْجَدُ،
بعيداً اللعنة تُوْجَدُ،
بعيداً، بعيداً اللعنة تُوْجَدُ.
("بهجة إلى العالمِ! "مِن قِبل إسحاق واتس، 1674-1748).
لَكنِّي أَتمنّى بأنّك سَتَنتبهُ إلى تلك الكلماتِ. أَتمنّى بأنّك سَتَجيءُ إلى السيد المسيح لذا اللعنة يُمْكِنُ أَنْ تزالَ عنك؛ وغضب الله يُمْكِنُ أَنْ يُستَرضى؛ وروحكَ يُمْكِنُ أَنْ يتم خلاصها مِنْ الحكمِ والجحيمِ مِن قِبل السيد المسيح!
أتمنى أن تَجيءُ إليه بالإيمانِ! أتمنى أن لعنةُ الذنبِ قد أزيلت عنك مِن قِبل السيد المسيح! أتمنى أن تكون عِنْدَكَ حياةُ خلال اسمِه المقدّسِ! آمين.
( نهايه الموعظه )
يمكنكم مطالعه مواعظ دكتور هايمرز اسبوعياً على شبكه
الانترنت على
www.realconversion.com
وأنقر على ( Sermon Manuscripts )
تم قراءه النص من قبل الدكتور كريجتون شان : ( سفر التكوين 3 : 14 – 19).
غناء منفرد أثناء الوعظه, السيد بنيامين كنكيد جريفث:
" البهجة للعالم!" ( بقلم الدكتور إسحق واتز, 1674 -1748).
ملخص اللّعنة العالمية بقلم الدكتور ر . ل هايمرز " ملعونة الارض بسببك.بالتعب تأكل منها كل ايام حياتك" ( سفر التكوين 3 : 17 ). 1. أولاً، اللعنة بنفسها. 2. ثانياً، عكس اللعنةِ من خلال السيد المسيح. |