إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
الإنصراف الى مصر بقلم الدكتور ر . ل هايمرز THE FLIGHT INTO EGYPT
موعظه في مساء يوم الرب 17/ديسمبر/2006
A sermon preached on Lord’s Day Evening, December 17, 2006 " قم وخذ الصبي وأمه وأهرب الى مصر وكن هناك حتى اقول لك لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه, فقام وأخذ الصبي وامه وإنصرف الى مصر " ( متى 2 : 13 – 14 ) |
إنّ الموضوعَ الرئيسيَ للتوراةِ المقدسة هو الخلاص بواسطه السيد المسيح. كُلّ أجزاء حياتِه الدنيويةِ مليئة بتوفير الحقائقِ. ، وخصوصاً، كُلّ جزء من القصّةِ الإلهيةِ يَجِبُ أَنْ يُقْرَأَ ويُدْرَسَ برسالةِ الدعوة الإنجيليةِ في العقلِ.
عندما تَكلّمَ السيد المسيح بتأكيد عن تلاميذه بعد قيامته,
" يفسّر لهما الأمور المختصه به في جميع الكتب "
( لوقا 24 : 27 )
لذا انا متأكد بأن السيد المسيح وإنجيله يُمْكِنُ أَنْ يُريا في كافة أنحاء كتاب التوراةِ بالنوعِ، بالنبوءةِ، بالبيانِ المباشرِ، وفي أغلب الأحيان بالمثالِ. هذا حقيقيُ خصوصاً في الأنجيل الاربعه التاليه، متى, مرقص, لوقا, ويوحنا.
هنا، في فقره "الهروب إلى مصر"، يوجد درس قوي جداً على نقطةِ مهمةِ جداً مِنْ الدعوة الإنجيليةِ - إفتراق مِنْ العالمِ.
عندما ولد السيد المسيح في بيت لحم، جاء رجال حكماء مِنْ الشرقِ لعِبادَته. سَمعَ الملكُ هيرود عن هذا وهو كَانَ مضطربَ جداً، بلا شكّ كان يَخَافُ بأنّ عرشَه قَدْ يُعرّضُ للخطر بولادةِ شخص ما يُعتقد بأنه المخلّص المنتظر. أخبر هيرود الرجال الحكماء الذِهاب والبَحْث عن الطفلِ، وبعد ذلك العوده وإخباره أين يُمْكِنُ أَنْ يَجدَ هذا الطفل. أخبر هيرود الرجال الحكماء بأنّه أرادَ المَجيء وعِبادَة السيد المسيح. لكن نيتَه الحقيقيةَ كَانتْ قْتلَ الطفل الرضيعَ، الذي يَراه تهديد محتمل على ملكه للعرش. جاءَ الرجالُ الحكماءُ إلى بيت لحم، وَجدَوا الطفل الرضيعَ السيد المسيح في كشك للبقر، رَكعَوا وعَبدوَه، أَعطوه هدايا غاليةَ مِنْ الذهبِ، لبان، ونبات مرّ. ولكن حذّر الرب هؤلاء الرجالَ الحكماءَ بأَنْ لا يُرجعوا ويُخبروا هيرود عن مكان الطفل. لذا، بدلاً مِن ذلك، تَوجّهوا إلى بلادَهم دون العَودة إلى هيرود. عندما عاد الرجال الحكماء، ظَهرَ ملاكَ الرب إلى أبِّ السيد المسيح بالتبنّي، وأخبرَ يوسف،
" قم وخذ الصبي وأمه وأهرب الى مصر وكن هناك حتى اقول لك لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه, فقام وأخذ الصبي وامه وإنصرف الى مصر " ( متى 2 : 13 – 14 )
هناك ثلاثة دروسِ إنجيليةِ في تلك الآيه. أعرْ إنتباهك بحذرَ إلى ذلك النَصِّ إذا لَمْ تُحوّلْ لحد الآن، وسيعمل هذا النص بصوره عظيمة لمُسَاعَدَتك على العثور على خلاصك بواسطه السيد يسوع المسيح.
1. ولاً, عليك ان تنفصل عن العالم, كما فعلوا.
قال ملاك الرب الى يوسف,
" قم وخذ الصبي وأمه وأهرب الى مصر " ( متى 2 : 13 – 14 )
في هذا اليومِ مِنْ إفتراقِ "القراريّين" عن المذنبين لم يبدوا كتحضير للخلاص. نحن يَجِبُ أَنْ نَعُودَ إلى المتشددين لقِراءة بياناتِ واضحةِ على هذا المذهبِ المهم جداً. أنا سَأَعطيكم نسخه مبسّطهَ عن الواعظِ البيوريتانيِ ريتشارد باكستر الذي قالَ عن هذا الموضوعِ في بعد الميلاد. 1657. في كتابِه، إطروحة على التحويلِ، باكستر قالَ،
العائق الثاني إلى التحويلِ هو الصحبه السيئةُ. هو من الخطرُ
مرافقه وصداقه الناسِ الأشرارِ. حتى إذا لم يَقُولونَ أيّ شئَ مباشرة ضدّ تعاليم التوراةِ،
هم يَعملونَ بجهد لإيقاْف خلاصك بإبْقاء أفكارِكَ ومحادثتِكَ على الأشياءِ الأخرى،
وبإعْطائك مثالِ شريّرِ، كما لو أنَّ أشياء الأبديّة ليست ضروريةَ. يجعل الكلامُ الدنيويُ
والأعمالُ الشرّيرةُ عقولُ الناسَ تهْمل الأشياءِ السماويةِ. وأيضاً، الأصدقاءَ الضالّون
سَيَغرونَك لتَعمَلُ الأشياءُ التي تُعارضُ عملَ الروحِ القدس، وتُحاولُ جذبك الى الإثْم،
الذي يُنتجُ عنه الإدانةَ. إن ضوضاء ضحكِهم وكلامِهم الأحمقِ سَيُغرقانِ صوتَ ضميرِكَ
وروحِ الله. هو من الصعبُ على الشخص التَركيز على أن يُصبحُ مسيحي إذا هو متأثّرُ بالناسِ
الضالّين.
آه, ويا له من شيء خطير
من له صداقاتُ مَع أناسِ يهتمون بالأشياء الدنيويه أو يتبعون غرائزهم، هم أعداء التقوى.
التوراة تَقُولُ، " المساير الحكماء يصير حكيماً ورفيق الجهال يضر " ( امثال 13 : 20
)
إعملْ بكل ما في وسعك لتَفادي
أَنْ تكون مع أولئك الذين يُحاولونَ إيقاف تحويلَكَ، وأَجْعلُ اصدقاءك المقرّبين [فقط]
هم المسيحيين الحقيقيينِ، الذين سَيُساعدونَك فيما يتعلق بخلاصك… أَعْني بأنهّ لا أحد
يَجِبُ أَنْ يكون برغبته صديق أولئك الغير مسيحيين جيدينَ. إخترْ أفضل المسيحيين ليكونوا
أصدقائك. عِشْ مع أولئك على الأرضِ الذين تُريدُ العَيْش معهم في الجنة. " لا تكونوا
تحت نير مع غير المؤمنين" ( كورنثوس الثانيه 6 : 14 ) " اخرجوا من وسطهم واعتزلوا فأقبلكم
وأكون لكم أباً وتكونوا لي بنين وبنات يقول الرب " ( كورنثوس الثانيه 6 : 17 – 18 )
( ريتشارد باكستر، إطروحة على التحويلِ، تَكيّفَ لللغه الانجليزيه الحديثه
مِن قِبل آر . إل . هايمرز , الإبن. في المتكلمون البيوريتانيون إلى أمتِنا المُحْتَضرةِ،
منشورات شركه هيرث ستون, 2002 صفحه 100 – 101 )
أريدك أن ترى التشابه بين ما كتبه باكستر، ونزوح يوسف مع عائلته الصغيرة من بيت لحم إلى مصر. "عائلة مقدّسة" كان لا بدّ لها أن تنفصل عن الملك هيرود ومكان سلطته، أو الطفل الرضيع السيد المسيح كان يمكن أن يقتل. وأنا أقول لكم هذا المساء، إذا أنت غير محوّل، يجب أن تفصل نفسك قدر المستطاع من الناس الضاليين المطّلعين أو س"يقتلون" السيد المسيح في أفكارك وفي قلبك، وهم سيمنعونك من الخلاص في السيد يسوع المسيح!
ليس ذلك الدرس الذي اعطانا إياه المؤلف المعمداني العظيم جون بانيان في كتابه الذي لا يضاهى، تقدّم الحجّاج؟ هي قصّة شابّ أراد الخلاص بواسطه السيد المسيح. هذا الشابّ هرب من "مدينة الدمار." وعندما هرب من الناس الأشرار في تلك المدينة، صرخ، "حياة! الحياة! الحياة الأبديّة! لذا نظر ليس خلفه، تكوين 19 : 17، لكن هرب نحو [إنقاذ] "(جون بانيان، تقدّم الحجّاج، في أعمال جون بانيان، راية ثقة الحقيقة، 1999 إعادة طبع، المجلد الثّالث , صفحه 90 ) إستمرّ بانيان ليقول،
الجيران أيضا ركضوا لرؤيته وهو يركض، وهو يركض، هزأ البعض به، آخرون هدّدوا، والبعض بكوا بعده لعودته؛ وبين أولئك الذين فعلوا ذلك، كان هناك إثنان صمّما على جلبه [احضاره ] بالقوة ( كما ذكر سابقاً).
لكن، مثل يوسف وماري، رفض العودة إلى "مدينة الدمار." فصل نفسه عن أصدقائه السابقين في تلك المدينة الشرّيرة - وخرج منها - ليطيع إرادة ألله، التي قالت،
" اخرجوا منها يا شعبي لئلا تشتركوا في خطاياها وكيلا تأخذوا من ضرباتها " ( رؤي يوحنا 18 : 4 )
واذا كنت جدّي في إيجاد الخلاص بواسطه المسيح, عليك ان تفعل ذات الشيء!
" اخرجوا منها يا شعبي لئلا تشتركوا في خطاياها وكيلا تأخذوا من ضرباتها " ( رؤي يوحنا 18 : 4 )
تخلص من الأصدقاء الضالين! بعيدا عن الملك هيرود، بعيدا عن الكهنة الرئيسيين وكتّاب إسرائيل! ابتعد عنهم، وإتّخذ أصدقاء مسيحيين جدّد في الكنيسة المحليّة، وذلك ستكون خطوة قوية في تهيئة قلبك للمجيء بالكامل إلى السيد المسيح، وإيجاد خلاصك فيه، كأولئك المتشددين الكبار السن الجيدين، ريتشارد باكستر وجون بانيان، لذا بقوة ونصح بشكل بليغ!
" اخرجوا منها يا شعبي " ( رؤي يوحنا 18 : 4 )
إخرج، كيوسف وماري والطفل الرضيع السيد المسيح الذين خرجوا من أرض الملك هيرود التي كانت تحت هيمنة الخطيئه! أولا، يجب أن تنفصل عن العالم إذا أردت أن يخلصك السيد يسوع المسيح.
2. ثانياً, السبب الذي جعل الله يطلب منهم الانصراف .
لماذا طلب الله من " العائله المقدسه " ان تخرج من مملكه هيرودس ؟ النص يوضّح ذلك ببساطه ,
" لأن هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه " ( متى 2 : 13 )
لا تخطئ هنا! مهما كان العالم يبدو ودياً، إهتماماتهم مازالت كما كانت عليه سابقاّ. هيرود إبتسم وتكلّم حسناً إلى الرجال الحكماء. لكن غرض هيرود الحقيقي كان مظلم وخبيث. أراد " تحطيم" الرب السيد المسيح!
أليس ذلك حقيقي في قاعة دروسك في كليّتك العلمانية أو مدرستك العليا اليوم؟ ألا يقلل معلمونك العلمانيون من شأن المسيحيين، مسيحية وهمية، وويرمون ملاحظاتهم التي توبخ المسيح بإستمرار؟ هل هم ليس لهم سكّة في الانجيل، ويرمون احتقارهم على المخلّص حين الإمكان؟ هم ليس بعد يصرخون،
" اصلبه اصلبه " ( لوقا 23 : 21 )
وماذا عن الطلاب الآخرون في قاعات دروسك؟ هل دافعوا عن إبن الرب؟ أو هم، مثل الجنود الرومان،
" يستهزؤون به قائلين السلام يا ملك اليهود " ( متى 27 : 29 )
في مثل هذه الظروف اليوم، هو من الأفضل البقاء صامتين، أو الكل سيصلبونك! هم سيعطونك علامه او علامتين أوطى من معدّلك, لمعاقبتك للإيمان بإبن الرب! كُن صامت. خذ شهدتهم، وبعد ذلك إصرف بقية حياتك للكشف عن أولئك الضيّقي الأفق، أساتذة كليّة كراهية السيد المسيح - كما عملت!
وماذا عن مدعوين "أصدقائك" من غير المسيحيين الحقيقيين؟ هل يحبّون المخلص؟ هل يقرأون الانجيل يومياً؟ هل يصلّون؟ هل يحضرون الوعظات القويه في يوم الرب؟ أو هم مجرّد منافقين، الذين يؤيّدون كلاميا السيد المسيح، لكن يقودون حياتهم بدون فكر حقيقي في شرفه، لا طاعة حقيقية إلى أوامره؟ هل هم أصدقاء مخلصون للسيد المسيح؟ أليس كذلك؟ أليس كذلك؟ أليس كذلك؟ بالطبع لا! وهو الذي ليس صديق للسيد المسيح، يجب أن يكون لا صديق لك، إذا تتمنّى أن تحوّل في السيد يسوع المسيح!
" اخرجوا من وسطهم واعتزلوا يقول الرب "
( كورنثوس الثانيه 6 : 17 )
افعل كما فعل يوسف وماري. إهرب من إحتقار هيرود، وجه إنكار السيد المسيح، وأنت ستجد حياة بالتأكيد خلال دم وأحقية السيد المسيح، الخلاص من خلال
" حمل الله الذي يرفع خطيه العالم " ( يوحنا 1 : 29 )
3. ثالثاً, طاعه يوسف ظهرت بإنصرافه.
ارجوا ان تقفوا وتقرؤوا بصوتٍ عالٍ متى 2 : 14 , إقرؤوا الجزء الثاني من الآيه في نصّنا بصوتٍ عالٍ, بصوره جيده وقويه, هذا ما تقوله عن يوسف,
" فقام وأخذ الصبي وأمه وإنصرف الى مصر " ( متى 2 : 14 )
بإمكانكم الجلوس, زوجتي وأنا كنّا هناك، في المكان التقليدي في القاهرة، مصر، حيث أخذ يوسف وماري السيد المسيح للهروب من غضب الملك هيرود. هناك كنيسة قديمة تبني على تلك البقعة اليوم. رأيناها عندما كنّا في مصر قبل سنوات قليلة.
طاع يوسف الله انصرف من الملك هيرود والناس الأشرار تحت سلطته. ماثيو هنري قال،
الآن يوسف خرج، كما فعل سلفه إبراهيم، بإعتماد ضمني على الله، "لا يعرف إلى أين ذهب، عبرانيين 11 : 8 ( تعليق ماثيو هنري على الانجيل المقدّس، ناشرو هندركسون، 1991 إعادة طبع، مجلد 5، صفحه 12).
هذه نقطه مهمه,
" بالايمان ابراهيم لما دعي اطاع ان يخرج وهو لا يعلم الى اين يأتي" ( العبرانيين 11 : 8 )
مثل إبراهيم، سلفه، طاع يوسف الله و"إنصرف."
وذلك مثال إليك. طع الله. "إخرج من بينهم" (كورنثوس الثانيه 6 : 17 ). لا تخف ان تقف وحيدا مع السيد المسيح.
" فلنخرج اذا اليه خارج المحلّه حاملين عاره لانه ليس لنا هنا مدينه باقيه لكننا نطلب العقيده " ( العبرانيين 13 : 13 – 14 )
كما فعل إبراهيم ويوسف، أصلّي بأنّك ستخرج من العالم، وتقف مع الرب السيد المسيح خارج "المعسكر." هو سيباركك، كما بارك إبراهيم ويوسف. هو سيطهّرك من كلّ ذنوبك بدمّه الثمين. هو سينقذك من ضربة جزاء الذنب ويعطيك حياة أبديّة. هكذا، أصلّي بأنّك ستحذو حذو فاني كروسبي في ترتيلتها، التي رتّلها السّيد جريفيث قبل هذه الخطبة،
خذ العالم، لكن أعطيني السيد المسيح،
كلّ بهجته مجرّد اسم؛
لكن حبّه يبقى أبدا،
خلال السنوات الأبديّة نفسه.
أوه، الإرتفاع وعمق الرحمة!
أوه، في كل أرجاء الحبّ!
أوه، إمتلاء الخلاص،
وعد الحياة اللانهائية في السماء!
( "خذ العالم، لكن أعطيني السيد المسيح "من قبل فاني كروسبي،
1820-1915).
دعونا نقف و نرنّم الترتيله رقم 19 في صفحه التراتيل. رنّموا الترتيله بقلبكم وعقلكم.
كما أنا، بدون إلتماس واحد،
لكن الذي دمّه أريق لي،
وبأنّك طلبت مني ان أجيء إليك،
حمل الله، أجيء! أجيء!
كما أنا، وإنتظار لا،
لتخليص روحي من بقعة مظلمة واحدة،
إليك الذي الدمّ يمكن أن يطهّر كلّ بقعة،
حمل الله، أجيء! أجيء!
كما أنا، تم رميّي حوال المكان
بالعديد من نزاع، العديد من شكّ،
القتال والمخاوف ضمن، بدون،
حمل الله، أجيء! أجيء!
كما أنا، تعس فقير، ستارة؛
[أئتمن منقذ البشرية]،
نعم، كلّ أحتاج فيك أجد،
حمل الله، أجيء! أجيء!
كما أنا، تذبل تستلم،
الذبول مرحبا، عفو، يطهّر، يشعر بالإرتياح؛
لأنك تعد بأنّني أعتقد،
حمل الله، أجيء! أجيء!
("كما أنا" من قبل شارلوت إليوت، 1789-1871,
مقطع شعري أربعة معدّل من قبل الدّكتور هايمرز)
إذا كنت تودّ الكلام مع أحد الشمامسة أو أنا حول الخلاص بواسطه السيد المسيح، الرجاء قف إلى خلف الغرفة الآن، والدّكتور كاجان سيرشدك إلى غرفة الاستفسار. وإن شاء الله يبارك هذه الوعظه ويستعملها لمساعدتك. في اسم السيد المسيح، آمين.
( نهايه الموعظه )
يمكنكم مطالعه مواعظ دكتور هايمرز اسبوعياً على شبكه
الانترنت على
www.realconversion.com
وأنقر على ( Sermon Manuscripts )
تم قراءه النص من قبل الدكتور كريجتون شان : (متى 2 : 1 - 15
)
غناء منفرد أثناء الوعظه, السيد بنيامين كنكيد جريفث:
"خذ العالم, ولكن اعطني السيد المسيح" ( بقلم فاني جروسبي, 1820 – 1915 )
ملخص الإنصراف الى مصر بقلم الدكتور ر . ل هايمرز
|
" قم وخذ الصبي وأمه وأهرب الى مصر وكن هناك حتى اقول لك لان هيرودس مزمع ان يطلب الصبي ليهلكه, فقام وأخذ الصبي وامه وإنصرف الى مصر " ( متى 2 : 13 – 14 ) ( لوقا 24 : 27 )
1. ولاً, عليك ان تنفصل عن العالم, كما فعلوا.
2. ثانياً, السبب الذي جعل الله يطلب منهم الانصراف
.
3. ثالثاً, طاعه يوسف ظهرت بإنصرافه. |