إن هدف هذه الصفحة الإلكترونية هو تزويد الرعاة والمرسلين حول العالم بعظات مكتوبة ومصورة مجانية وبالأخص في العالم الثالث، حيث يندر وجود كليات لاهوت ومدارس تعليم الكتاب المقدس، إن وُجدت.
هذه العظات المكتوبة والمصورة تصل الآن إلى حوالي مليون ونصف جهاز كمبيوتر في أكثر من ٢٢١ دولة شهريا على الموقعwww.sermonsfortheworld.com. مئات آخرين يشاهدون العظات على يوتيوب لكنهم حالا يتركون يوتيوب ويأتون إلى موقعنا. يوتيوب يغذي موقعنا بالقراء والمشاهدين. العظات المكتوبة تُقدم في ٤٣ لغة إلى حوالي ١٢٠,٠٠٠ جهاز كمبيوتر كل شهر. العظات المكتوبة ليس لها حقوق نشر، فيمكن للوعاظ استخدامها دون إذن منا. انقر هنا كي تعرف كيف يمكنك أن تقدم تبرعا شهريا لتعضيدنا في هذا العمل العظيم لنشر الإنجيل للعالم كله.
حينما تراسل د. هايمرز، دائما اذكر البلد الذي تعيش فيه، وإلا لن يستطيع أن يجيبك. إن البريد الإلكتروني للدكتور
هايمرز هو rlhymersjr@sbcglobal.net.
أنتهى! قد أكمل! بقلم الدكتور ر . ل هايمرز TETELESTAI! IT IS FINISHED!
موعظه في صباح يوم الرب 29/أكتوبر/2006 A sermon preached on Lord’s Day Morning, October 29, 2006 " فلما اخذ يسوع الخلّ قال قد أكمل ونكس رأسه وسلّم الروح" ( يوحنا 19 : 30 ) |
لقد علّقُ السيد المسيح للمَوت على الصليبِ. وفي وقت سابق من ذلك اليوم قَدْ تم عُرِضَ عليه شراب الخلِّ خَلطَ بالصفراءِ ورُفِضَه. لكن الآن، لحظات قبل موتِه، يَصْرخُ، "أنا عطش." الدّكتور جون آر . رايس قالَ،
هذا العطشِ يُتنبَّأُ في المزمورِ 22 : 15, "قوّتي تُجفّفُ مثل قطعة خزفية؛ ولساني متمسك إلى فكّي؛ جَلبَني إلى غبارِ الموتِ." فَمّه جافُ. لسانه منتفخُ ويَتمسّكُ بفكِه. العطش شيء مروّع. لكن حتى في عذابِه وعطشِه، يُفكّرُ المخلّص بالكتاب المقدّسِ وكيفيه إنجازُه. كُلّ يَجِبُ أَنْ يَعْرفَ بأنّه يَحْملُ في جسمِه الخاصِ، عذاب المَلْعُونينِ، أجور الذنبِ لكُلّ العالم، ولذا يَبْكي، "أنا عطش! "حتى في موتِه، يَسرُّ السيد المسيح لَيسَ نفسه لكن الأبَّ، والكتاب المقدّس مُنجَزُ. نَعْرفُ، بالطبع، بأنّ المنقذَ لَمْ يُتوقّعْ ماءَ على الصليبِ … عَرفَ بأنّه سَيُعطي خلَّ ويَبلي لتَعذيبه أبعد، لإحتراق فَمِّه ويُكسّرُ شفاهَه … عطش السيد المسيح على الصليبِ كَانَ عطشَي أنا. عَانى من ما أنا كان يَجِبُ أنْ أَعاني. عذابه نُوِي بشكل شرعي لي … دعونا نَبتهجُ بأنّ العطشَ المقدّسَ للسيد المسيح إشترى لنا الحقَّ الشُرْب ولن نعطش أَبَداً ثانيةً (جون آر . رايس، دي. دي .، إبن الرب: تعليقِ آيه بآيه على الإنجيلِ طبقاً لجون، منشورات سيف الرب 1976, صفحه 377 – 378 )
وبعد ذلك,
" فلما اخذ يسوع الخلّ قال قد أكمل ونكس رأسه وسلّم الروح" ( يوحنا 19 : 30 )
تَعْني ببساطة كلمةُ "الروحَ"ا باليونانيةُ (سترونج #4151). تَخلّى السيد المسيح عن روحُه وماتَ. لَكنِّي أُريدُك أَنْ تُلاحظَ الشيءَ الأخيرَ الذي قاله السيد المسيح ،
" قد أكمل "
يَأْخذُ ثلاث كلماتَ إنجليزيةَ لتَرْجَمَة كلمةِ واحدة في النَصِّ اليونانيِ. تلك الكلمةِ "تيتيليستاي" - "هو مُنتهي." لكن ماذا عَنى السيد المسيح ؟ أعتقد كان هناك على الأقل خمسة أشياءِ التي "أنهتْ" اللحظةَ التي السيد المسيح "تَخلّى عن" روحَه ومات على الصليبِ.
1. أولاً، كُلّ نبوءات العهد القديمَ التي تتَعَلُّق بموته أنتهت.
ونقرأ في الآيه الثامنه والعشرون,
" بعد هذا رأى يسوع ان كل شيء كمل فلكي يتم الكتاب قال انا عطشان" ( يوحنا 19 : 28 )
لاحظْ الكلمةَ "أنجزَ." هي نفس الكلمةَ اليونانيةَ " تيتيليستاي" وقال سبورجون،
في الآيه الثامنه والعشرونِ، توجد الكلمةُ في اليونانيه؛ وهي مُتَرجَمهُ في نسختِنا، "تامّة", لكن هناك تقِفُ - " بعد هذا رأى يسوع ان كل شيء كمل فلكي يتم الكتاب قال انا عطشان"وبعد ذلك قالَ "هو مُنهى." هذا يَقُودُنا لرُؤية معناه بشكل واضح جداً،وهي تعني ان كُلّ الكتاب المقدّس أُنجزَ الآن، عندما قالَ، "هو مُنهى، "الكتاب الكامل، مِنْ الأولِ إلى الآخر، في كلا القانون والأنبياء، أنهىَ فيه … ولَيسَ نبوءة، سواء إستلموه في بابل، أَو في السامرة، أَو في يهودا [أعطىَ] الذي ما كَانَ الآن بالكامل [أنجزَ وأنهىَ] في السيد يسوع المسيح (سي. إتش . سبورجون، "قد أكمل "منبر المعبدِ الحضريِ، منشورات بلجرمز، 1986 إعادة طبع، الجزء. السّابع , صفحه 586)
في هذه الوعظه القصيرةِ، بإمكاني أَنْ اطرح بضع من النبوءاتِ الكثيرهه من كتاب العهد القديمَ المقدّس التي أُنجزتْ عندما قال السيد المسيح ,
" قد اكمل "
على سبيل المثال، "أوّلي إفانجيليوم" أول ذِكِر الإنجيل، في بِداية التاريخِ، أكمل. قالَ الله إلى الشيطانِ،
" واضع عداوه بينك وبين المرأه وبين نسلك ونسلها هو يسحق رأسك وانت ستسحقين عقبه" ( تكوين 3 : 15 )
تَقُولُ دراسةِ سكوفيلد عن التوراةُ بأنّ هذا "الوعد الأول للمخلص … سلسلة الإشاراتِ الذي يَبْدأُ بتَضْمين الوعودِ هنا ونبوءاتِ التي تَتعلّقُ بالسيد المسيح التي أُنجزتْ …" (دراسةِ سكوفيلد عن التوراةُ مُلاحظة على التكوينِ 3 : 15). تلك النبوءة الاولى التي أُنجزتْ عندما قال السيد المسيح،
" قد أكمل "
أَو ثانيةً، يَأْخذُ المزمورَ الثاني والعشرونَ، الذي تتَنبّأَ كلماتَه المُحْتَضرةَ جداً،
" الهي الهي لماذا تركتني " ( مزامير 22 : 1 )
هذا قد اكمل, او الكلمات في نفس المزمور والتي تقول,
" ثقبوا يدي ورجلي " ( مزامير 22 : 16 )
وهذا أكمل ايضاً بموت السيد يسوع المسيح على الصليب
أو خذ هذا الفصل العظيم من اشعيا 53 والذي يقول في جزء منه
" لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصاباً مضروباً ومذ لولاً, وهو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا, تأديب سلامنا عليه وبجبره شفينا كلنا كغنم ضللنا كل واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا " ( اشعيا 53 : 4 – 6)
وهذا ايضاً قد أكمل,
" قد أكمل "
أو خذوا كلمات السيد المسيح بذاتها, بعد قيامته من بين الاموات, وقال الى التلاميذ,
" اما كان ينبغي ان المسيح يتألم بهذا ويدخل الى مجده؟ إبتدأ من موسى ومن جميع الانبياء يفسر لهم الامور المختصه به في جميع الكتب " ( لوقا 24 : 26 – 27 )
قال لهم السيد المسيح ان جميع الاشياء التي تكلم عنها موسى و " كل الانبياء" قد أكملت وانتهت به!
" قد أكمل "
وعلّق سبيرجون,
الآن أَقُولُ بجرأة، بأنهّ إذا فكر عظماء العصور من الممْكِنُ أَنْ يَضعَوا أنفسهم لحِساب هذه المشكلةِ، لإختِراع المفتاحِ الآخرِ إلى … نبوءات، هم لا يَستطيعونَ أَنْ يَعملوا ذلك … حتى يَتقدّمُ واحد ويُعلنُ، "صليب السيد المسيح وإبن الرب يُجسّدانِ" ثمّ يوضحُ كل شيئ… باركَ مخلصاً! فيك نَكتشفُ كُلّ شيءَ نفّذَ … الذي تَكلّمَ الله عن قديمِ مِن قِبل الأنبياء؛ فيك نَكتشفُ كُلّ شيءَ نفّذَ [وأنجزَ]، الذي تَكلّمَ الله عن قديمِ مِن قِبل الأنبياء؛ فيك نَكتشفُ كُلّ شيءَ [مُنجَز]، الذي به الله بَيّنَ [في الكتب المقدّسةِ القديمةِ]. يَكُونُ المجد إلى اسمه هو " قد أكمل " - كُلّ شيء [في النبوءةِ] مُلَخَّصةُ [وأكملتْ] فيك [السيد المسيح]! (سي. إتش . سبورجون , كما ذكر سابقاً, صفحه 586 – 587 ).
" قد أكمل "
2. الثانية، كُلّ الأنواع والنبوءات المثالية تحت قانون العهد القديمِ أنهىَ، ألغىَ ووضّحَ
هم أنهوا في السيد يسوع المسيح. أنظر إبراهيم يَجيءُ، وانظر اليه ينظر الى الأسفل بتعجب، بينما يَنْظرُ الله يَكْشفُ السيد المسيح في شخصِ إسحاق على الجبلِ موريا. مِنْ وقتِ نوح، إبراهيم، إسحاق، ويعقوب، يَرى الدخان يخرج من مذابحهم والدماء على أضحياتهم، ويَراهم الكُلّ مُنجَزون عندما السيد المسيح صَرخَ،
" قد أكمل "
شاهدْ هارون والكهنة الكبار واللاويّوون، كُلّ صباح ومساء يعرضون الحمل للتضحيه ويقولون، "يا رب، متى هذه التضحيةِ تَنتهي؟ متى هو سَيُنهي؟ هَلْ هو سَيَكُونُ كاملَ؟ "وبعد ذلك يَسْمعُ السيد المسيح يصرخ على الصليب
" قد أكمل "
قد أكمل! قد أكمل! كُلّ عجل وكُلّ حمل تم تضحيتهم من الناس الى الله تحت الميثاقِ القديمِ أُنجزَ في موتِ السيد المسيح، عندما صرخ،
" المهمّه منتهيه! قد أكمل! "
3. ثالثاً، كُلّ الطاعة إلى الشريعة السماويةِ قد أنهىَ في صَلبَ السيد المسيح.
طاعة السيد المسيح المثالية إلى قانونِ الله أنهتْ. الآن ليس من الضروريَ للانسان أَنْ يَطِيعَ كُلّ شريعة سماوية بشكل مثالي لكي يخلّصَ. لا، هو لا يُمْكن أنْ يخلص بشكل مثالي بالحفاظ على وصايا الله، لَمْ يُقْصَدُ للقانونِ إنْقاذ الرجلِ بالطاعةِ المثاليةِ. ذلك ما كَانَ غرضَ الشريعة السماويةِ. التوراة تَقُولُ،
" إذاً قد كان الناموس مؤدينا الى المسيح لكي نتبرر بالايمان " ( غلاطيه 3 : 24 )
هو كَانَ ضروريَ للانسان لكي يخلص, يَجِبُ على القانون أَنْ يُبقي بشكل مثالي، لان لا رجلَ على هذه الأرضِ سَيَرى الله أبداً، ماعدا من يَكُونُ مثاليَ في الأحقيةِ. لكن السيد المسيح طاعَ قانونَ الله بشكل مثالي في مكانِ أولئك الذين يَأتمنونَه.
لا شيءُ يكشف الطاعةَ المثاليةَ بالكامل للسيد المسيح إلى القانونِ كما تَعمَلُ كامل إستسلامِه إلى الله بموتِه مِنْ الصليبِ. أتقنَ السيد المسيح طاعةً إلى الشريعة السماويةِ عند ذهابه إلى الصليبِ. دَفعَ دينَنا مِنْ القانونِ، في مكانِنا على الصليبِ. السيد المسيح، بأحقيتِه المثاليةِ، الذي به يَغطّي المؤمنَ، ويُزيّنُه بمَنْسُوب إلى الأحقيةِ، إشترى أحقيتَنا على ذلك الصليبِ. كما وضعتها الترتيلة القديمة،
خلّصْ من القانونِ، شرط سعيد،
السيد المسيح نَزفَ، وهناك مغفرة،
لَعنَ بالقانونِ وكَدمَ بالسقوطِ،
السيد المسيح عوّضَنا مرّة عن الكلّ.
("مرّه عن الكُلّ" مِن قِبل فيليب بي . بلس، 1838-1876)
عندما تَجيءُ إلى السيد المسيح، أنت مُطَهَّر مِنْ الذنبِ، ومكسّو في أحقيتِه! أنت خالي من "لعنة القانونِ" من أجل ما عَمِلهَ لَك السيد المسيح على الصليبِ.
" المهمّه منتهيه! قد أكمل! "
4. رابعاً, كُلّ قوَّة الشيطانِ والذنبِ أنهيا لأجل ناس اللهِ على الصليبِ
مرةً أخرى، عندما قالَ السيد المسيح، "قد أكمل" السيد المسيح دَخلَ الى معركة فائِزة على الشيطانِ والذنبِ. حطّمَ الذنبُ السيد المسيح ، لكن بذلك الدمارِ، حطّمَ السيد المسيح الذنب - والشيطان!
عندما قالَ السيد المسيح، "قد أكمل" هَزمَ ذنباً وشيطانَ – وحطّمَ أيضاً الموتَ لأولئك الذين يَثِقونَ به. عندما قالَ السيد المسيح، "قد أكمل" قالَ إلى الشيطانِ ومضيّفيه الشيطانيينِ، "أتَركَ أناسَي ليَذْهبوا! أبقيتَهم في العبوديةِ بما فيه الكفاية! "
في الكَنَسِ في الناصرة، السيد المسيح قالَ،
" روح الرب علي لانادي للمأسورين بالاطلاق وارسل المستحقين بالحريه " ( لوقا 4 : 18 )
وذلك بالضبط ما سيَعمَله السيد المسيح لَك - إذا تَجيءُ إليه وتَرْمي نفسك عند قدميه، وتؤمنُ به بكُلّ قلبكَ – لان للسيد المسيح قوَّةُ كاملةُ على الشيطانِ والذنبِ. تَغلّبَ عليهم عندما ماتَ على الصليبِ!
" المهمّه منتهيه! قد أكمل! "
لذلك رنّم شارلز وزلي,
يَكْسرُ قوَّةَ الذنبِ الملغيِ،
هو يُحرّرُ السجين؛
دمّه يُمْكِنُ أَنْ يُنظّفَ الأكثر قذارة؛
دمّه نَفعَ لي.
( " أو لألف لسان "مِن قِبل تشارلز ويزلي، 1707-1788).
" المهمّه منتهيه! قد أكمل! "
تعال إلى السيد المسيح بالإيمانِ وهو سَيُحرّرُك مِنْ عبوديةِ الشيطانِ والذنبِ! كُلّ الذي إحتاجَ لَهُ لتَحريرك أكمل على الصليبِ.
" المهمّه منتهيه! قد أكمل! "
5. خامساً, كُلّ عدالة الله قد أرضيت نيابةً عَنْ شعبه عندما ماتَ السيد المسيح على الصليبِ
عندما صَرخَ السيد المسيح ، "قد أكمل " صنع السلام بين الله والرجل - عدالةِ الله أرضيت بموتِ السيد المسيح على ذلك الصليبِ.
" متبررين مجاناً بنعمته بالنداء الذي بيسوع المسيح الذي قدّمه الله كفاله بالايمان بدمه, ليكون باراً ويبرر من هو من الايمان بيسوع " ( روميه 3 : 24 – 26 )
العدالة القدسية للله أرضيت للمؤمنِ عندما قالَ السيد المسيح ،
" قد أكمل "
عندما تَثِقُ بالسيد المسيح بالإيمانِ، العدالة وحكم الله لَنْ يُخيّمَ عليك. أنت لَنْ تَحْسبَ مذنب في نظر الله عندما تَأتمنُ الرب السيد المسيح، لأنه قالَ،
" قد أكمل "
كُلّ العقاب المحتمل لذنبِكَ ذَاهِبُ. لقد دفع بالكاملَ مِن قِبل السيد المسيح على الصليبِ.
" المهمّه منتهيه! قد أكمل! "
" المهمّه منتهيه! قد أكمل! "
" المهمّه منتهيه! قد أكمل! "
كُلّ ما تحتاج لإنقاذِكَ كَانَ مهيأ مِن قِبل السيد المسيح على الصليبِ!
ماذا بقي عليك ان تَعمَلُ؟ قال سبورجون،
الآثم السيّئ، يخيرك هَلْ تختار السيد المسيح أَم [لا]؟ "آه، "يَقُولُ واحد، "أَنا راغبُ بما فيه الكفاية، لكني لَستُ جديرَ." هو لا يُريدُ يصبح مساوٍ لشيء.
" قد أكمل "
كل ما يطلبه منك السيد المسيح رغبتُكَ هو [بقوله] "من سَيَجيءُ قَدْ" ( رؤيا يوحنا 22 : 17 ) إذا أعطاَك الرغبةَ، أنت قَدْ [تجيءُ] وتؤمنُ بالسيد المسيح … هذا الصباحِ. تقول "آه! " "لكن أنت لا يَعْنيني؟ "لكن أنا أعنيك انت …[ لأنه جميعاً مُنهى، العمل الكامل مِنْ إنقاذِكَ كاملُ]. (سي. إتش . سبورجون , كما ذكر سابقاً, صفحه 592 )
هو مُنهى." إرجعْ للبيت إلى السيد المسيح. يُرحّبُ بك لمَجيئك، وأنا أَتمنّى بأنّك سَتَستمعُ إليه وتَجيءُ إليه ويكُونُ خلاصك الآن، في هذا الصباح بالذات.
دعنا نَقِفُ ونرنم الترنيمه الأخيرةَ على صفحةِ الترانيم. قف ورنّم بقلبك. إرفعْ صفحةَ الترانيم ورنّم بصوتٍ عالٍ وقوي
خارج عبوديتِي، حُزن، وليل،
الى السيد المسيح، أَجيءُ، الى السيد المسيح، أَجيءُ،
إلى حريتى فرح، وضوء،
السيد المسيح، أَجيءُ إليك …
خارج نفسي للسُكُون في حبِّك
خارج اليأسِ إلى نشوةِ الطرب فوق،
صاعد لنعم على الأجنحةِ مثل الحمامة،
السيد المسيح، أَجيءُ إليك.
("السيد المسيح، أَجيءُ "مِن قِبل وليام تي . سليبير، 1819-1904).
( نهايه الموعظه )
يمكنكم مطالعه مواعظ دكتور هايمرز اسبوعياً على شبكه
الانترنت على
www.realconversion.com
وأنقر على ( Sermon Manuscripts )
تم قراءه النص من قبل الدكتور كريجتون شان : (يوحنا 19 : 16 -
30)
غناء منفرد أثناء الوعظه, السيد بنيامين كنكيد جريفث: " مرّه
عن الكلّ "
( بقلم فليب بلس 1838 – 1876 )
ملخص أنتهى! قد أكمل! بقلم الدكتور ر . ل هايمرز
|
" فلما اخذ يسوع الخلّ قال قد أكمل ونكس رأسه وسلّم الروح" ( يوحنا 19 : 30 ) ( مزامير 22 : 15 )
1. أولاً، كُلّ نبوءات العهد القديمَ التي تتَعَلُّق
بموته أنتهت
2. الثانية، كُلّ الأنواع والنبوءات المثالية تحت
قانون العهد القديمِ أنهىَ، ألغىَ ووضّحَ
3. ثالثاً، كُلّ الطاعة إلى الشريعة السماويةِ قد
أنهىَ في صَلبَ السيد المسيح
4. رابعاً, كُلّ قوَّة الشيطانِ والذنبِ أنهيا لأجل
ناس اللهِ على الصليبِ.
5. خامساً, كُلّ عدالة الله قد أرضيت نيابةً عَنْ
شعبه عندما ماتَ السيد المسيح على الصليبِ |